بيرو تطرد دبلوماسيين كوريين شماليين

بيرو تطرد دبلوماسيين كوريين شماليين
TT

بيرو تطرد دبلوماسيين كوريين شماليين

بيرو تطرد دبلوماسيين كوريين شماليين

أعلنت بيرو أنها طلبت من دبلوماسيين كوريين شماليين اعتبرتهما غير مرغوب فيهما، مغادرة البلاد خلال 15 يوماً، بحسب بيان لوزارة الخارجية أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.
وليل الجمعة أعلنت الوزارة أن «الحكومة البيروفية أبلغت السفارة الكورية الشمالية أنها قررت إعلان السكرتير الأول باك ميونغ تشول والسكرتير الثالث جي هيوك شخصين غير مرغوب فيهما». واتخذت الوزارة الإجراء «بعد أن تثبتت من... ممارسة موظفين دبلوماسيين أنشطة لا تتوافق مع مهامهم الرسمية»، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
وأعلنت الوزارة أن القرار مرتبط بـ«الانتهاكات المستمرة» لكوريا الشمالية لقرارات مجلس الأمن حول نزع السلاح النووي، وهي انتهاكات تهدد، بحسب الوزارة، السلام والأمن في المنطقة والعالم، كما جاء في تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية من ليما عاصمة بيرو.
وكانت بيرو طردت في سبتمبر (أيلول) السفير الكوري الشمالي كيم هاك تشول رداً على سعي بيونغ يانغ لتعزيز قدراتها النووية بعد أن قامت في مارس (آذار) بتقليص عدد الدبلوماسيين في السفارة إلى النصف ليصبح عددهم ثلاثة أشخاص.



بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
TT

بلينكن يزور بروكسل لبحث الدعم لأوكرانيا بعد فوز ترمب

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مستقبلا بلينكن في كييف مايو الماضي (رويترز)

يزور وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بروكسل، غدا (الأربعاء)، لإجراء محادثات طارئة مع الأوروبيين لتسريع المساعدات الموجهة لأوكرانيا على خلفية انتخاب دونالد ترمب رئيسا، على ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية.

وأوضح الناطق باسم الخارجية ماثيو ميلر أن بلينكن سيلتقي الأربعاء مسؤولي حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي «للبحث في دعم أوكرانيا في دفاعها في وجه العدوان الروسي» في زيارة لم تكن معلنة فيما هدد الرئيس الأميركي المنتخب بوقف المساعدات لكييف. وخلال الحملة الانتخابية الرئاسية قال ترمب إنه سينهي الحرب «في يوم واحد».

وتعاني القوات الأوكرانية من نقص في القوى العاملة وإمدادات الأسلحة.

وتعهدت إدارة بايدن بصرف الأموال المتبقية لأوكرانيا خلال الأسابيع العشرة المقبلة، والتي كان أقرها الكونغرس؛ بما فيها ما يعادل 4.3 مليار دولار من الأسلحة الأميركية المعاد توجيهها، و2.1 مليار دولار عقوداً جديدة من شركات أميركية.