ميزة جديدة في «إنستغرام» طال انتظارها.. ما هي؟https://aawsat.com/home/article/1079636/%D9%85%D9%8A%D8%B2%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%C2%AB%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%85%C2%BB-%D8%B7%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A%D8%9F
طرح موقع التواصل الاجتماعي الشهير «إنستغرام» تحديثا من شأنه أن يسمح للمستخدمين تحميل الصور ومقاطع الفيديو القديمة التي يتجاوز عمرها 24 ساعة على «الستوري». وأصبح بإمكان المستخدم الآن نشر الصور والفيديوهات كافة الموجودة في معرض الصور على الهاتف، عكس ما كان مسموحاً به في السابق وهو نشر الصور والفيديوهات الحديثة فقط. كما سيظهر على الصور أو الفيديوهات تاريخ جديد للدلالة على أنها قديمة عندما يقوم المستخدم بنشرها على ميزة «الستوري». وأطلق تطبيق «سنابشات» في يونيو (حزيران) 2016 هذه الميزة، ليُدخل «إنستغرام» هذا التحديث على غراره.
أعلنت مجموعة «ميتا» العملاقة، الثلاثاء، عن إنشاء «حسابات للمراهقين»، من المفترض أن توفر حماية أفضل للمستخدمين القصّر من المخاطر المرتبطة بتطبيق «إنستغرام».
أعلنت مجموعة «ميتا»، المالكة لـ«فيسبوك» و«إنستغرام» و«واتساب»، فرض حظر على استخدام وسائل الإعلام الحكومية الروسية لمنصاتها، وذلك تجنّبا لأي «نشاط تدخلي أجنبي».
سائح بريطاني يحاول دفن رفات والدته بمعبد أبو سمبلhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5068416-%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D8%AD-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84-%D8%AF%D9%81%D9%86-%D8%B1%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%AA%D9%87-%D8%A8%D9%85%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A3%D8%A8%D9%88%C2%A0%D8%B3%D9%85%D8%A8%D9%84
معبد رمسيس الثاني بأبو سمبل (تصوير: عبد الفتاح فرج)
أحبطت السلطات المصرية، الأحد، محاولة سائح بريطاني الجنسية دفن رفات والدته في معبد أبو سمبل الأثري بأسوان (جنوب مصر).
وقال رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار في مصر، الدكتور أيمن عشماوي، لـ«الشرق الأوسط»، إن «أفراد الأمن بمعبد أبو سمبل تمكنوا من ضبط سائح بريطاني حاول دخول المعبد ومعه صندوق صغير، اشتبهوا في محتواه»، مشيراً إلى أنه «بعد تفتيش السائح تبين أن الصندوق يحتوي على رفات آدمية».
وأضاف عشماوي أن «السائح كان معه مرشد سياحي، أوضح عند سؤاله أن الرفات لوالدة السائح التي توفيت وأوصت بدفنها في مصر»، مشيراً إلى أن «السائح البريطاني جاء إلى مصر تنفيذا لوصية والدته». وفق تعبيره.
ووقّع السائح البريطاني على تعهد أكد فيه أنه «لن يحاول مجدداً دفن رفات والدته في أي مكان بمصر». بحسب عشماوي الذي أشار إلى أنه «تم السماح للسائح باستكمال زيارته للمعبد بعد منعه من دفن الرفات به».
ويقع معبد أبو سمبل في النوبة بالقرب من الحدود الجنوبية لمصر. وقد بناه الملك رمسيس الثاني من الأسرة التاسعة عشرة، في الجبل، نحو عام 1264 قبل الميلاد. ويشتهر المعبد بـ4 تماثيل ضخمة جالسة تزين واجهته، انهار أحدها بسبب زلزال قديم، ولا تزال بقاياه على الأرض، وفق موقع وزارة السياحة والآثار المصرية.
وتقف تماثيل الملك الضخمة على جانبي الصالة الرئيسية المؤدية إلى قدس الأقداس، حيث تجلس 4 معبودات من مصر القديمة؛ هي آمون رع، رع حورآختي، بتاح، رمسيس الثاني. ويشهد المعبد ظاهرة تتكرر مرتين في العام، حيث تتعامد الشمس على واجهته في 22 فبراير (شباط) و22 أكتوبر (تشرين الأول).
والحضارة المصرية محاطة بكثير من الغموض، ما يدفع لانتشار خرافات بشأن «لعنة الفراعنة» أو «الزئبق الأحمر»، مثيرة حالة من الهوس العالمي بشأن «أسرار الدفن في مصر القديمة».