مكسيكية من السكان الأصليين ترشح نفسها في انتخابات الرئاسة

ماريا دي خوسوس باتريسيو مارتينز المتحدثة باسم المؤتمر الوطني للسكان الأصليين في المكسيك عقب تسجيل اسمها كمرشحة مستقلة في انتخابات الرئاسة (رويترز)
ماريا دي خوسوس باتريسيو مارتينز المتحدثة باسم المؤتمر الوطني للسكان الأصليين في المكسيك عقب تسجيل اسمها كمرشحة مستقلة في انتخابات الرئاسة (رويترز)
TT

مكسيكية من السكان الأصليين ترشح نفسها في انتخابات الرئاسة

ماريا دي خوسوس باتريسيو مارتينز المتحدثة باسم المؤتمر الوطني للسكان الأصليين في المكسيك عقب تسجيل اسمها كمرشحة مستقلة في انتخابات الرئاسة (رويترز)
ماريا دي خوسوس باتريسيو مارتينز المتحدثة باسم المؤتمر الوطني للسكان الأصليين في المكسيك عقب تسجيل اسمها كمرشحة مستقلة في انتخابات الرئاسة (رويترز)

سجلت امرأة من السكان الأصليين في المكسيك تحظى بدعم حركة زاباتيستا المتمردة اسمها كمرشحة مستقلة في انتخابات الرئاسة المقررة العام المقبل.
وماريا دي خوسوس باتريسيو مارتينز هي المتحدثة باسم المؤتمر الوطني للسكان الأصليين الذراع السياسية لجيش زاباتيستا للتحرير الوطني وتم اختيارها في مايو (أيار) لتكون مرشحة المؤتمر في انتخابات 2018.
وذكرت وسائل إعلام محلية أنه بعد أن سجلت باتريسيو مارتينز اسمها لدى المعهد الوطني للانتخابات تعهدت بعدم قبول أي تمويل من الحكومة لحملتها الانتخابية.
وفي السنوات الأخيرة واجهت الأحزاب الرئيسية صعوبات كبيرة في استمالة الناخبين.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن كل المرشحين في الانتخابات الرئاسية يكافحون لكسب تأييد نحو ثلث الناخبين.
ويتصدر معظم الاستطلاعات رئيس بلدية مكسيكو سيتي السابق أندريس مانويل لوبيز أوبرادور وهو يساري ذو ميول قومية وسبق أن رشح نفسه مرتين في انتخابات الرئاسة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».