ندى حطيط
تحتفي كلاسيكيات الفكر والأدب بمرور الزمن عليها كما تحتفي الأشجار العتيقة بحلقاتها؛ فتضيف كل حقبةٍ طبقةً جديدة من المعنى والأهمية.
منذ أن تسلّل نظام الذكاء الاصطناعيّ الأشهر «تشات جي بي تي» إلى الفضاء الرقمي في ديسمبر (كانون الأول) 2022، أخذت اللّغة - ذلك النهر الخفي الذي تجري فيه أفكار الب
في زمنٍ يكاد يهيمن المنهج المادي على الخطاب العلمي والفلسفي، يظهر صوتٌ مغاير، يجادل بأن الوعي هو الأساس الجوهري للواقع، وأن العالم المادي ينبثق من الوعي
في كتابه اللافت «فلسفة العار: عاطفة ثورية» الذي صدرت ترجمته للإنجليزية مؤخراً*، يخوض الفيلسوف الفرنسي فريدريك غرو مغامرة فكرية جدّ فريدة
فيما يشيح العالم بوجهه عن المذبحة الرهيبة التي ينفذها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، وتجاهد حكومات الغرب لقمع الأصوات المؤيدة لفلسطين
في عصر تزداد فيه التساؤلات الجوهرية حول ماهية أزمات النظام الاقتصادي العالمي بفعل تحديات مثل الذكاء الاصطناعي، وتغير المناخ، وازدياد عدم المساواة، والحروب...
تعدُّ فلسفة ألسدير ماكنتاير، الذي فارقنا أخيراً في سن الـ96، بمثابة منارة للأمل في زمن يشوبه الارتباك الأخلاقي والتشرذم الاجتماعي.
في كتابهما الجديد «زر اللايك الذي غيّر العالم»، يتتبع الخبيران مارتن ريفز وبوب جودسون الرحلة المذهلة لزر تحول إلى أحد أبرز مكونات الثقافة الرقمية الحديثة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
