نادية الفواز
حصدت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ممثلة في المركز الوطني للتقنيات متناهية الصغر، ست براءات اختراع جديدة من المكتب الأميركي للملكية الفكرية في مجال الحساسات أو المستشعرات الضوئية، كما سجلت براءتي اختراع في المكتب الأميركي للملكية الفكرية أيضا في نفس المجال، إضافة إلى خمس براءات في المكتب السعودي. وأوضح الدكتور منير الدسوقي، المشرف على المركز الوطني للتقنيات متناهية الصغر في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية؛ أن الاختراعات مبنية بشكل رئيس على التقدم في تقنية النانو وتقنيات الإلكترونيات الدقيقة، مشيرا إلى أن ما حققته الاختراعات السعودية الجديدة يتمثل في قدرتها على تصميم كاميرات تح
تطرح الغرفة التجارية والصناعية في أبها، مطلع الأسبوع المقبل، وعلى مدى يومين؛ حزمة من فرصها الاستثمارية أمام وفد يضم 60 شخصية من قطاع الأعمال الخليجي، من بينهم رؤساء الغرف التجارية في منطقة الخليج العربية، ضمن فعاليات الاجتماع الـ43 لرؤساء مجلس غرف دول مجلس التعاون، الذي يعد فرصة ترويجية للتعريف بمنطقة عسير، لما تضمه من مزايا استثمارية جاذبة لرؤوس الأموال الخليجية إلى جنوب السعودية. وأوضح المهندس عبد الله المبطي، رئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في أبها؛ أن الغرفة تستعد لعرض كل الفرص الاستثمارية الموجودة في المنطقة أمام الوفد الخليجي، موضحا أن ما تسعى إليه الغر
صاغت ريشة فنانين سعوديين جماليات الحرف العربي ممزوجا بملامح وجوه الأطفال، في لوحة تشكيلية جمعت بين براءة الأطفال ومشاغباتهم وتموجات الحروف العربية على بياض اللوحة، ضمن 35 لوحة عرضت بأحد مراكز التسوق بمدينة أبها (جنوب السعودية)، قدمها الفنان التشكيلي السعودي إبراهيم الألمعي وزميله الفنان ملفي الشهري.
تشكل ظاهرة السرقات الأدبية على المستويين الثقافي والإعلامي، ظاهرة تؤرق الأدباء والمثقفين السعوديين، في ظل الحاجة لتعزيز الجانب التشريعي المحلي لتجريم ومعاقبة التجاوزات على المنتج الفكري والأدبي.
تتصدر صور «البومة» و«الشوارب» قائمة الإكسسوارات والملبوسات في السعودية، بدءا من تعليقات السلاسل والأساور والخواتم والخلاخل إلى الـ«تي - شيرتات». فقد سجلت إقبالا كبيرا من قبل الفتيات، خصوصا بعد أن جربن من قبل صور الثعابين ووجوه القطط والعيون والرموش وغيرها من الأشكال التي تصب في خانة التقليعات.
شدد عدد من خبراء علم النفس والاجتماع على ضرورة مراقبة حالات العنف في المدارس التي انتشرت أخيرا في صفوف الطلاب والطالبات، مؤكدين وجود عدد من الأسباب التي تقف خلف تلك الظاهرة، لافتين إلى لجوء البعض لحمل الأسلحة البيضاء خلال وجودهم بالمدرسة. وفي الوقت الذي نشرت فيه العديد من المواقع الإلكترونية على شبكة الإنترنت قصصا ومقاطع لطلاب يحملون تلك الأسلحة البيضاء وما نتج عنها من شجارات كانت لها عواقب وخيمة، يتباهى البعض من الطلاب بحملهم السلاح من باب التفاخر أو كوسيلة للحماية من الاعتداءات التي قد يتعرضون لها من أقرانهم الطلاب.
اتخذ الفنان التشكيلي السعودي عوض زارب من رسم أوجاع الفقراء وهموم المتعبين وتعابير وجوه كبار السن طريقا فنيا لإبراز موهبته، التي امتدت معه منذ الطفولة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة