محمد محمود
تواصل مصر جهودها لإدخال مساعدات بكميات كبيرة إلى قطاع غزة تفادياً لأزمة إنسانية كانت تتصاعد قبل وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أحكمتِ إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، هيمنتَها على القرار المتعلّق بغزة، من منطلق الحرص على ديمومة الهدنة من إسرائيل و«حماس»، ما أثار ضيقاً في تل أبيب.
تدخل القوة الدولية لإعادة الاستقرار في قطاع غزة، مرحلة جديدة مع توالي التوافقات بشأن أهميتها المرحلة المقبلة، مع تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بالقطاع.
تمضي السلطات المصرية في تنفيذ خطة لاستمرار تدفق المساعدات الإنسانية والإغاثية لقطاع غزة، بشكل آمن وسريع في ضوء اتفاق وقف إطلاق النار بالقطاع
أزمة مُعقدة تعيشها مدغشقر، تلك الدولة، الجزيرة الأفريقية الشهيرة التي اعتادت «الانقلابات العسكرية»، وذلك عقب الإطاحة برئيس البلاد آندريه راجولينا، ومغادرته
فتح لقاء بين الغريمين الفلسطينيين، حركتي «فتح» و«حماس» في القاهرة، الباب على مصراعيه، لتساؤلات بشأن إمكانية حدوث «توافقات» بشأن إدارة المرحلة المقبلة في غزة
خطوة دولية جديدة تتحرك نحوها باريس نهاية أكتوبر (تشرين الأول) الحالي؛ لبحث دعم مسار السلام في الكونغو الديمقراطية
تستضيف القاهرة محادثات بين الفصائل الفلسطينية، بحثاً عن «توافقات» بشأن الذهاب للمرحلة الثانية في اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
