د. أسامة نعمان
أعلن باحثون بريطانيون أنهم اكتشفوا نوعا جديدا من الخلايا التائية (خلايا تي) المناعية تبشر بآفاق واسعة للقضاء على كل أنواع السرطان. وأضافوا أنه يمكن توظيف الخلايا الجديدة بوصفها «أداة فعالة لكل أنواع» العلاجات المضادة للسرطان. وفي دراسة أخرى قال باحثون أستراليون إنهم اكتشفوا نظاما للتمثيل الغذائي «عريقا في القدم» يمكنه «فتح مغاليق أسرار» السرطان وفق تعبيرهم، ويساعد على «تجويع الأورام الخبيثة». خلايا مناعية وتوظف الخلايا التائية عادة لعلاج بعض أنواع السرطان وذلك بعد أن يقوم العلماء بعزلها واستخلاصها ثم تعديلها مختبريا وإرجاعها إلى دم المرضى المصابين ببعض أنواع السرطان بهدف القضاء عليه.
القرود التي عاشت في أشجار أوروبا، مشت منتصبة القائمة على رجليها الاثنتين 5 ملايين سنة قبل أن يمشي أشباه الإنسان الأوائل الذي يقول العلماء إنهم ظهروا في أفريقيا.
أعلن فريق علمي دولي، أمس (الأربعاء)، تحقيق إنجاز في مجال الفيزياء الفلكية، بالكشف عن أول صورة تم التقاطها على الإطلاق لثقب أسود باستخدام شبكة عالمية من أجهزة التليسكوب، ما يتيح فرصة لفهم أفضل لهذه «الوحوش السماوية» التي تتمتع بقوة جاذبية هائلة لا يفلت منها أي جسم، أو ضوء. وظهر الثقب الأسود في الصورة بخصائصه الحرارية وحوافه المظللة التي تنحني بالقرب منها أشعة الضوء المارة في الكون. وبدا الثقب مثل قرص متوهج بألوان البرتقالي والأصفر والأسود.
في بحثين منفصلين، أكد علماء فرنسيون وأميركيون وبريطانيون على دور حاسة الشم في اختيار الرجال لزوجاتهم، وفي الكشف عن الأمراض. وأفاد باحثون في «جامعة باريس ديدرو» أنهم عثروا على دلائل تفترض أن الإنسان يمتلك القدرة على التعرف بواسطة حاسة الشم على شريكة حياته المفضلة من الناحية الجينية. وهو يفضل اختيار الشريكة المختلفة عنه جينياً. وفي دراستهم المنشورة في مجلة «بروسيدنغز أوف رويال سوسياتي بي»، وصف الباحثون بحثهم حول ما يسمى «عقدة التوافُقِ النَسيجِي الكَبير» (أو المركب الرئيسي للتلاؤم النسيجي) لدى الناس، وقدرتهم على رصد تلك العقدة من خلال حاسة الشم.
في بحثين منفصلين، أكد علماء فرنسيون وأميركيون وبريطانيون على دور حاسة الشم في اختيار الرجال لزوجاتهم، وفي الكشف عن الأمراض. وأفاد باحثون في «جامعة باريس ديدرو» أنهم عثروا على دلائل تفترض أن الإنسان يمتلك القدرة على التعرف بواسطة حاسة الشم على شريكة حياته المفضلة من الناحية الجينية.
قال باحثون ألمان، إن أبحاثهم المختبرية تشير إلى دور الملح في تكوين خلايا مناعية تزداد نشاطاً في حالات الإصابة بأنواع من الحساسية مثل أكزيما الجلد، كما تشير أيضاً إلى ازدياد تركيز الملح في جلد المصابين بتلك الأكزيما. وأضافوا، إن الملح يؤثر، كما يبدو، على ردات الفعل التي يقوم بها جهاز المناعة في جسم الإنسان التي تؤدي إلى ظهور الحساسية. ويعاني نحو ثلث سكان الدول الصناعية من بعض أنواع الحساسية خلال فترة ما من حياتهم، كما يعاني واحد من كل عشرة أطفال من «الأكزيما التأتبية»، وهي التهاب في الجلد ينتج منه حكة واحمرار وانتفاخ، وخروج سوائل أحياناً. وقال الباحثون في جامعة ميونيخ التكنولوجية، إن تجاربهم عل
وكأن العالم لا يكفيه ما يجري من مشكلات القرصنة الإلكترونية والأخطار الصحية!
قال علماء سويسريون إنهم اكتشفوا أن التغيرات الحاصلة في تركيبة البكتيريا داخل الأمعاء لدى المصابين بأمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة، تؤثر على حدة المرض كما تؤثر على نجاح علاجه. وأضاف فريق من باحثين في قسم الأبحاث البيولوجية الطبية بجامعة بيرن وفي عيادة جراحة الأحشاء والطب في المستشفى الجامعي (إنسيلسبيتال) في بيرن، أن هذا الاكتشاف سيوفر قاعدة جديدة لتحسين التعامل العلاجي مع الأمراض المعوية. وتحيا أعداد هائلة من البكتيريا داخل أمعاء الإنسان، وهي لا تتسبب في إحداث الأمراض كما أنها تتمتع بأهمية كبرى للحفاظ على صحة الأمعاء.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
