6 نصائح مهمّة لصحتك على ارتفاع 35 ألف قدمhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/5033984-6-%D9%86%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D8%AD-%D9%85%D9%87%D9%85%D9%91%D8%A9-%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%83-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-35-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D9%82%D8%AF%D9%85
لا أحد يريد المرض خلال العطلة ولا العودة مصاباً بعدوى
بين الغيوم وفي الارتفاعات (أ.ف.ب)
سان فرنسيسكو:«الشرق الأوسط»
TT
سان فرنسيسكو:«الشرق الأوسط»
TT
6 نصائح مهمّة لصحتك على ارتفاع 35 ألف قدم
بين الغيوم وفي الارتفاعات (أ.ف.ب)
أضاءت جائحة «كورونا» على مخاطر انتشار الأمراض عبر السفر الجوّي، حيث يظلُّ المسافرون محتجزين داخل الطائرات لساعات طويلة، مما يزيد من فرص التقاط عدوى، علماً بأنّ هذه المخاطر لا تزال قائمة رغم انحسار الوباء.
وتنقل «وكالة الأنباء الألمانية» عن الطبيب مايك رين، الأستاذ المُساعد في طبّ الأسرة والمجتمع بـ«جامعة بايلور» في مدينة هيوستن الأميركية، قوله: «يحتوي السفر الجوّي على ثغر قد يمثّل بيئة مؤاتية لانتقال الأمراض»، مضيفاً: «لا أحد يريد أن يمرض في طريقه لقضاء عطلة وإهدار فرصته في الاسترخاء، ولا أن يعود من رحلته مصاباً بعدوى». ويوضح أنّ مئات الآلاف من البشر يستخدمون وسائل المواصلات العامة يومياً، لا سيما الطائرات، وبالطبع المطارات، وصالات الوصول، والسفر.
وفي تصريح لموقع «هيلث داي» المُتخصّص في البحوث الطبية، يُقدّم رين نصائح لتقليل فرص التقاط العدوى خلال الطيران. ويرى بداية ضرورة استخدام المناديل المعقَّمة لتنظيف المُسطّحات الأكثر عرضة للمسّ خلال الرحلة، مثل المقعد، ومائدة الطعام المنطوية، والجيوب الخلفيّة للمقعد أمام الراكب، فضلاً عن أزرار استدعاء المضيفة، ومنافذ التكييف، وأبواب دورات المياه.
وينصح أيضاً باستخدام مُطهّرات الأيدي قبل تناول وجبة الطعام على الطائرة، وبعد انتهاء المعاملات في المطار ومراجعة وثائق السفر، وأخيراً بعد استخدام دورة المياه في المطار أو على الطائرة. ويرى ضرورة تصوير وثائق السفر، مثل الجواز أو بطاقة الصعود إلى الطائرة بالهاتف لتقليل فرص الملامسة خلال الانتهاء من الإجراءات. ويعتقد رين أنّ ارتداء الأقنعة الواقية في المطار وخلال الرحلة يقلّل احتمالات انتقال أمراض الجهاز التنفسي.
ويحذّر من خلع الأحذية خلال السفر جواً، لأنّ أرضية الطائرة لا تكون دائمة نظيفة، مما يُنذر باحتمالات انتقال العدوى إلى الراكب. وأخيراً ينصح كل مريض بتأجيل موعد سفره لئلا يخاطر بنقل العدوى إلى غيره.
أثار مطار دنيدن في نيوزيلندا الجدل حول العالم بعدما فرض «حداً أقصى» لـ«عناق الوداع»؛ حيث وضع لافتة جديدة تفرض حداً أقصى يبلغ 3 دقائق على العناق بمنطقة الإنزال.
ما أجمل المباني السياحية في بريطانيا؟https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/5078845-%D9%85%D8%A7-%D8%A3%D8%AC%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%9F
أجرى باحثون استطلاعاً للرأي على مستوى البلاد لاكتشاف أجمل المباني وأبرزها في جميع أنحاء المملكة المتحدة، حيث جاء كل من: «كاتدرائية القديس بول» (بنسبة 21 في المائة)، و«كاتدرائية يورك» (بنسبة 18 في المائة)، و«دير وستمنستر آبي» (بنسبة 16 في المائة)، و«قصر وارويك» (بنسبة 13 في المائة)، جميعها ضمن القائمة النهائية.
مع ذلك جاء «قصر باكنغهام» في المركز الأول، حيث حصل على 24 في المائة من الأصوات. ويمكن تتبع أصوله، التي تعود إلى عام 1703، عندما كان مسكناً لدوق باكنغهام، وكان يُشار إليه باسم «باكنغهام هاوس».
وفي عام 1837، أصبح القصر البارز المقر الرسمي لحاكم المملكة المتحدة في لندن، وهو اليوم المقر الإداري للملك، ويجذب أكثر من مليون زائر سنوياً.
يحب واحد من كل عشرة (10 في المائة) زيارة مبنى «ذا شارد» في لندن، الذي بُني في عام 2009، بينما يرى 10 في المائة آخرون أن المناطق البيئية لمشروع «إيدن» (10 في المائة) تمثل إضافة رائعة لأفق مقاطعة كورنوول.
كذلك تتضمن القائمة «جناح برايتون الملكي» (9 في المائة)، الذي بُني عام 1787 على طراز المعمار الهندي الـ«ساراكينوسي»، إلى جانب «ذا رويال كريسنت» (الهلال الملكي) بمدينة باث (9 في المائة)، الذي يضم صفاً من 30 منزلاً مرتبة على شكل هلال كامل، وبرج «بلاكبول» الشهير (7 في المائة)، الذي يستقبل أكثر من 650 ألف زائر سنوياً، وقلعة «كارنارفون» (7 في المائة)، التي شيدها إدوارد الأول عام 1283.
وتجمع القائمة التي تضم 30 مبنى، والتي أعدتها مجموعة الفنادق الرائدة «ليوناردو هوتلز يو كي آند آيرلاند»، بين التصاميم الحديثة والتاريخية، ومنها محطة «كينغ كروس ستيشن»، التي جُددت وطُورت بين عامي 2006 و2013، وساحة «غريت كورت» المغطاة التي جُددت مؤخراً داخل المتحف البريطاني، جنباً إلى جنب مع قلعة «هايكلير» في مقاطعة هامبشاير، التي ذاع صيتها بفضل مسلسل «داونتون آبي».
ليس من المستغرب أن يتفق ثلثا المستطلعة آراؤهم (67 في المائة) على أن المملكة المتحدة لديها بعض أجمل المباني في العالم، حيث يعترف 71 في المائة بأنهم أحياناً ما ينسون جمال البلاد.
ويعتقد 6 من كل 10 (60 في المائة) أن هناك كثيراً من الأماكن الجديرة بالزيارة والمناظر الجديرة بالمشاهدة في المملكة المتحدة، بما في ذلك المناظر الخلابة (46 في المائة)، والتراث المذهل والتاريخ الرائع (33 في المائة).
وقالت سوزان كانون، مديرة التسويق في شركة «ليوناردو هوتلز يو كي آند آيرلاند» البريطانية، التي أعدت الدراسة: «من الواضح أن المملكة المتحدة تضم كثيراً من المباني الرائعة؛ سواء الجديدة والقديمة. ومن الرائع أن يعدّها كثير من البريطانيين أماكن جميلة لقضاء الإجازات في الداخل. بالنسبة إلى أولئك الذين يخططون للاستمتاع بإجازة داخل البلاد، فلن تكون هناك حاجة إلى كثير من البحث، حيث تنتشر فنادقنا الـ49 في جميع أنحاء المملكة المتحدة بمواقع مثالية في مراكز المدن، وعلى مسافة قريبة من بعض المباني المفضلة لدى البريطانيين والمعالم الشهيرة البارزة، مما يجعلها المكان المثالي للذين يبحثون عن تجربة لا تُنسى حقاً. ويمكن للضيوف أيضاً توفير 15 في المائة من النفقات عند تمديد إقامتهم لثلاثة أيام أو أكثر حتى يوليو (تموز) 2025».
كذلك كشف الاستطلاع عن أن «أكثر من نصفنا (65 في المائة) يخططون لقضاء إجازة داخل المملكة المتحدة خلال العام الحالي، حيث يقضي المواطن البريطاني العادي 4 إجازات في المملكة المتحدة، و74 في المائة يقضون مزيداً من الإجازات في بريطانيا حالياً مقارنة بعددهم منذ 3 سنوات.
وأفاد أكثر من الثلث (35 في المائة) بأنهم «يحبون استكشاف شواطئنا الجميلة، حيث إن التنقل فيها أسهل (34 في المائة)، وأرخص (32 في المائة)، وأقل إجهاداً (30 في المائة)».
بشكل عام، يرى 56 في المائة من المشاركين أن البقاء في المملكة المتحدة أسهل من السفر إلى خارج البلاد.