«فيستا جيت» تتبنى العافية في الأجواء استعداداً ليوم الصحة العالميhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9/4951171-%D9%81%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%A7-%D8%AC%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A
«فيستا جيت» تتبنى العافية في الأجواء استعداداً ليوم الصحة العالمي
بهدف تمكين المسافرين من التغلب على تعب ومخاطر السفر
«فيستا جيت» تهتم بصحة المسافرين على متنها (الشرق الأوسط)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
«فيستا جيت» تتبنى العافية في الأجواء استعداداً ليوم الصحة العالمي
«فيستا جيت» تهتم بصحة المسافرين على متنها (الشرق الأوسط)
مع اقتراب العالم من الاحتفال باليوم العالمي للصحة في السابع من أبريل (نيسان)، تُسلط «فيستا جيت»، الشركة العالمية الأولى والوحيدة في مجال طيران الأعمال، الضوء على أهمية إعطاء الأولوية للصحة والعافية أثناء السفر جواً. من خلال إلهام أعضائها لدمج العافية ضمن تجربة سفرهم، تواصل «فيستا جيت» ثورتها في صناعة الطيران بوضع العافية في مقدمة الرحلة.
بينما كانت رحلة البحث عن حياة صحية والعيش لفترة أطول موجودة منذ وجود البشرية، شهدت صناعة العافية نمواً استثنائياً في السنوات الأخيرة؛ إذ قدّرت شركة «ماكينزي آند كومباني» قيمة السوق العالمية للعافية بأكثر من 1.5 تريليون دولار. أضف إلى ذلك الأثر الذي يمكن أن يحدثه السفر الجوي على الصحة - من اضطرابات الرحلات الجوية إلى الجفاف وإضعاف جهاز المناعة. التحديات عديدة، خاصةً للمسافرين الذين يسافرون باستمرار. مع سفر أعضائها أسبوعياً، لا تتعرف «فيستا جيت» على هذه المخاوف فحسب، بل تلتزم بتمكين المسافرين من التغلب على هذه المخاطر والوصول إلى وجهاتهم وهم يشعرون بالانتعاش والنشاط والاستعداد لاغتنام اليوم.
بفضل بنيتها التحتية وشبكتها العالمية الحقيقية، قامت «فيستا جيت» بتطوير حلول عافية مخصصة في الجو وفي الوجهات حول العالم بما يتوافق مع الأشخاص الذين يسافرون على متن طائراتها الفضية والحمراء. النتيجة هي برنامج «فيستا جيت» للعافية 360 - مبادرة شاملة مصممة لتقديم حلول مصممة خصيصاً لتلبية المنظورات والاحتياجات المتنوعة ودعم عافية المسافرين في كل مرحلة من رحلتهم.
من الاستشارات قبل الرحلة مع أخصائيي التغذية في «فيستا جيت» إلى تجارب أثناء الرحلة تشمل مقاعد مريحة على طائرة «غلوبال 7500» الرائدة في القطاع، وتطبيقات التأمل والتنفس، وقوائم الطعام الصحية المعدة لتجديد النشاط والاسترخاء والحيوية، يتم توفير مجموعة واسعة من الخدمات والمرافق للركاب. بعد الرحلة، يمكن للمسافرين الوصول إلى دلائل العافية التي أنشأها الطبيب العالمي الرائد الدكتور جوردان شلاين وفريقه في «برايفت مديكال» والتي توفر نصائح وتمارين وإرشادات للحفاظ على العافية المثلى بعد الطيران.
يمتد برنامج العافية في «فيستا جيت» عبر أربع قارات وأكثر من 20 تخصصاً في مجال العافية، موفراً وصولاً حصرياً إلى فلسفات العافية القديمة وأحدث العلاجات في الطب الخاص الحديث. بفضل شبكتها الخاصة العالمية التي تضم أكثر من 600 شريك حول العالم، بما في ذلك المؤسسات والعلامات التجارية والخبراء الرائدون في العالم، لدى «فيستا جيت» شيء لكل من يسعون إلى تحسين صحتهم ورفاهيتهم. يشمل هذا العرض شراكة حصرية مع منتجع «زلال» الصحي من «شيفا سوم» في قطر، وجهة العافية المتكاملة الأولى والكبرى في الشرق الأوسط.
تشمل رحلات العافية الأخرى التي تقدمها «فيستا جيت» والتي توفر اكتشافات تدوم مدى الحياة:
* تناول الطعام مع الرهبان المقيمين في غداء خاص في دير بجبال بوتان.
* التعرف على أسلوب الحياة والعافية لمجتمع «السامي» المحلي في السويد.
* المشاركة في مراسم الكاكاو في الوادي المقدس.
* زيارة خلف الكواليس إلى مختبر «أوركيدياريوم» الأيقوني من «غيرلان»، حيث يتم زراعة زهرة الأوركيد ذات التركيبة السرية والثمينة والمعروفة بخصائصها المضادة للشيخوخة وطول العمر واستخدامها في مجموعة «أوركيد إمبريال».
* التشاور مع أبرز الأطباء في العالم في الطب الخاص وعلاجات الاختراق الحيوي.
هذا النطاق المدروس بعناية والمتوفر عالمياً من الرحلات لم يسبق تقديمه من قبل في مكان واحد بشكل سهل وسلس كهذا. مع تقديم الحرية لأعضائها لاختيار ما يعنيه العيش بصحة جيدة، تدعو «فيستا جيت» أعضاءها لاستكشاف العافية من منظور جديد.
قال ماثيو أتي، مدير التسويق في «فيستا جيت»: «في العشرين عاماً الماضية منذ تأسيسها في عام 2004، ميزت (فيستا جيت) نفسها من خلال تحدي الأعراف والسعي لجعل السفر بالطائرة الخاصة بسيطاً وفعالاً. يواصل برنامج (فيستا جيت) للعافية هذا التقليد، محولاً تجربة الطيران من كونها متعبة إلى مفعمة بالطاقة، ودمج مرافق وخدمات العافية على متن الطائرة مع وجهات تركز على الرفاهية».
كشفت الرئيسة التنفيذية لهيئة البحرين للسياحة والمعارض سارة أحمد بوحجي عن وجود لجنة معنية بالتنسيق فيما يخص المعارض والمؤتمرات السياحية بين المنامة والرياض.
تتخذ مدينة فلورنسا الإيطالية التاريخية خطوات للحد من السياحة المفرطة، حيث قدمت تدابير بما في ذلك حظر استخدام صناديق المفاتيح الخاصة بالمستأجرين لفترات قصيرة.
نيرفي منطقة سياحية جميلة في إقليم ليغوريا (أدوبيستوك)
الصفات المشتركة التي تربط ما بين مدن إيطاليا وأرجائها كافة هي الجمال وروعة الطبيعة ولذة الطعام، لكن إذا أردنا التعرف على الفوارق فهي كثيرة؛ وذلك لأن لكل مدينة وقطاع في إيطاليا نكهتها الخاصة. لروما ألقها، فيها تشتم رائحة التاريخ قبل رائحة البيتزا، وفي مناطق الشمال تختلف المناظر ويختلف المطبخ، وفي صقلية تشعر وكأنك في بلد عربي وتتذوق نكهة الشرق في أطباقها... ولائحة الفوارق تطول.
رحلتنا الأخيرة إلى إيطاليا هذه المرة بدأت من جنوا (Genova) التي تعدّ واحدة من أهم المدن الإيطالية تاريخياً وثقافياً، وتقع إلى شمال غربي إيطاليا على الساحل الليغوري؛ فهي مهد كريستوفر كولومبوس وموطنه بحيث يعتقد بأن المستكشف الشهير وُلد فيها أو بالقرب منها، وهذا الأمر يعطي هذه المدينة مكانة بارزة في تاريخ الاستكشاف.
ومن جنوا وعلى بعد نحو عشرين دقيقة بالسيارة وصلنا إلى منطقة نيرفي Nervi، حيث حططنا رحالنا لتكون هذه المنطقة نقطة اكتشاف أهم الوجهات السياحية القريبة وعلى رأسها منطقتا «سانتا مارغاريتا» ومرفأ «بورتو فينو» و«جنوا» و«كامولي».
أما عنوان الإقامة، فكان في أجدد فندق من فئة بوتيك وتكلله 5 نجوم، يستمد من الريفييرا الإيطالية اسمه ومن الذوق الإيطالي تصميمه، اخترنا «كابيتولو ريفييرا» Capitolo Riviera؛ لأنه عنوان إيطالي بامتياز ويتمتع بموقع مميز مباشرة على البحر وعلى بعد دقيقة مشي فقط من محطة القطار التي تساعدك على التنقل في جميع أرجاء ليغوريا براحة وسرعة تامة.
كابيتولو ريفييرا هو ثمرة جهد دام لأكثر من أربع سنوات لترميم وتغيير ملامح المبنى الذي كان في الماضي فندقاً أيضاً، لكن المالكين الجدد للمشروع من بينهم الرئيس التنفيذي باولو دوراغروسا وزوجته اللبنانية سابين غنطوس غيَّروا معالمه بشكل تام ليكون عنواناً راقياً ومميزاً في قطاع ليغوريا، لدرجة أن كل من زاره علق بأنه عنوان لا يوجد له منافس في تلك المنطقة نسبة للمفردات الإيطالية الراقية فيه المتمثلة بالديكور الإيطالي التي تعبق منه رائحة الجلد الطبيعي والأثاث المصمم خصيصاً للفندق من ماركة (تاكيني) و«ترو ديزاين» و«كاسينا» والبهو المفتوح والعصري والحديقة الخارجية وبركة السباحة التي تطل على المركز الصحي الذي تم حفره تحت الأرض بشكل يتناغم مع باقي أرجاء الفندق المؤلف من 37 غرفة.
عندما تصل إلى المدخل يستقبلك فريق العمل بزي موحد وبتصميم جميل يتناغم مع ألوان اللوبي المميز بجدرانه وأسقفه الخرسانية والتي تركها مصمم الديكور مكشوفة ومن دون طلاء لتعطي نوعاً من الحداثة وتبث روحاً يانعة في المكان. الموظفون يتقنون لغات عدة بما فيها العربية ليكون التواصل أسهل بالنسبة للزوار من منطقة الشرق الأوسط.
اختيار هذا الفندق يناسب السياح الذين ينوون السفر من منطقة إلى أخرى في إيطاليا لأنه يقع في وسط مناطق سياحية عدّة قريبة يسهل الوصول إليها عن طريق السيارة أو القطار.
وتقول سابين غنطوس إن الصعوبة كانت في بذل جهد كبير لخلق مشروع أنيق وبالوقت نفسه صديق للبيئة؛ ولهذا لا يوجد أي أثر للبلاستيك في الفندق وتم التركيز على خلق واحة خضراء تبدأ من بهو الفندق الرئيسي لتكون مرآة للمساحة الخارجية المليئة بالخضرة والأشجار، وأضافت غنطوس بأن المصاعب التي واجهتها مع زوجها باولو منذ بداية المشروع إلى جانب مستثمرين هو الحفاظ على هوية وكيان المبنى مع القيام بتوسيعه وحفر طابق إضافي تحت الأرض تم تحويله مركزاً صحياً وسبا وغرفاً للعلاجات مع مخرج مباشر إلى الحدائق وبركة السباحة.
ويضم الفندق أيضاً مطعماً مميزاً يطلق عليه اسم «بوتانيكو» Botanico يشرف عليه الشيف الإيطالي جيوفاني أستولفوني ويقدم فيه الغداء والعشاء، وأطباقه إيطالية تقليدية مع لمسة عصرية جداً، الأمر واضح من طريقة التقديم والوصفات التي يشدد فيها الشيف على الألوان، فلا تفوت على معدتك فرصة تذوق الريزتو مع البيستو الأشهر في جنوا المزين بالزهور القابلة للأكل التي تزرع في حديقة الفندق.
الغرف تختلف فيما بينها من حيث الديكور والحجم، لكنها كلها تحمل نفس توقيع شركة تصميم الأثاث الإيطالية وتتمتع بشرفات تطل على الحديقة وبركة السباحة التي تصدح في أرجائها أنغام الموسيقى الإيطالية الكلاسيكية لتعطي المكان رونقاً جميلاً يلفّ بظلال شجرة وارفة تتمركز في الوسط وتدور حولها حركة الضيوف والأثاث الخارجي.
أجمل ما يمكن أن تقوم به هو المشي بين ثنايا ممرات الشاطئ «باسيجياتا دي نيرفي» الممتدة على طول الساحل، حيث تستطيع الاستمتاع بإطلالات رائعة على البحر المتوسط، وفي نهاية هذا الممشى تصل إلى مرفأ نيرفي الصغير، القريب من المحال الصغيرة التي تبيع الأجبان محلية الصنع والبوتيكات المتخصصة ببيع الألبسة الإكسسوارات الإيطالية.
ماذا تزور في نيرفي؟. حدائق نيرفي (Parchi di Nervi) تحتوي على مجموعة من الحدائق الجميلة التي تطل على البحر، مثل حديقة نيرفي (Giardino di Nervi) وحديقة سونيرمو.
. فيلا دوريا بوندام (Villa Doria Pamphili) قصر تاريخي يعود إلى القرن السابع عشر، تحيط به حدائق واسعة. يمكن للزوار استكشاف المعمار الرائع والاستمتاع بالمشاهد الجميلة.
. كنيسة سانتا مارغريتا (Chiesa di Santa Margherita) كنيسة تاريخية جميلة تقع في قلب نيرفي. تتميز بتصميمها المعماري الفريد وتفاصيلها الجميلة.
. حديقة ميوسي (Parco della Musica) تقدم حفلات موسيقية ومناسبات ثقافية، وهي مكان رائع للاسترخاء والاستمتاع بالطبيعة.
ماذا تزور في جنوا؟
. تقع جنوا القديمة (Genova Vecchia) على بعد مسافة قصيرة بالسيارة أو القطار، يمكنك زيارة المعالم التاريخية مثل الكاتدرائية (Cattedrale di San Lorenzo) وقصر دوكال (Palazzo Ducale).تلقب بـ«لا سوبيربا» La Superba، والذي يعني «المتكبرة» أو «المهيبة»؛ وذلك بسبب تاريخها العظيم وقوتها الاقتصادية والسياسية خلال العصور الوسطى، عندما كانت جمهورية بحرية قوية تنافس مرافق بحرية أخرى مثل البندقية وبيزا.
أهم ما تشتهر به جنوا الميناء البحري، وهو واحد من أكبر وأهم المواني البحرية في إيطاليا وأوروبا. تاريخياً، لعب دوراً رئيسياً في التجارة البحرية بين البحر الأبيض المتوسط وأوروبا، وما زال حتى اليوم مركزاً بحرياً مهماً.
تتميز المدينة بشوارعها الضيقة والمعروفة باسم «كاروجي» والمباني القديمة التي تعود إلى العصور الوسطى وعصر النهضة. تضم المدينة الكثير من الكنائس والقصور التاريخية الفخمة، مثل قصر دوكالي وكاتدرائية سان لورينزو، وكلها مفتوحة أمام الزوار ويمكن الدخول إليها بسعر لا يتخطى العشرة يوروهات تخولك زيارة ثلاثة قصور.
أما بالنسبة للمطبخ فتشتهر جنوا بصلصة البيستو المصنوعة من الريحان الطازج والثوم والصنوبر وزيت الزيتون والجبن. وتشتهر أيضاً بخبز الفوكاشيا الرقيق المحشو بالجبل (تجدر الإشارة إلى أن طريقة أهل جنوا في تصنيع هذا الخبز تختلف عن باقي مناطق البلاد).
وتضم جنوا أيضاً الكثير من المعالم التاريخية والسياحية مثل المدينة القديمة والأكواريوم الذي يعدّ من الأكبر في أوروبا. بالإضافة إلى أسواقها الجميلة المخصصة للمشاة.
ماذا تزور في بورتو فينو؟. بورتو فينو (Portofino) تعدّ من بين أجمل الأماكن على الساحل الإيطالي، وتشتهر بالمرفأ الأشبه بخليج صغير يقصده أثرياء العالم بيخوتهم لتناول الغداء في أحد المطاعم المحاذية للماء والمطلة على المباني الملونة، ويعد مكاناً مثالياً للتنزه وتناول الطعام.
. سانتا مارغريتا ليغوريا (Santa Margherita Ligure) تقع بالقرب من بورتو فينو، وهي مكان رائع للتسوق وتناول الطعام والتمتع بالشواطئ.
«كامولي»:
بلدة صغيرة تقع في إقليم ليغوريا على الساحل الشمالي الغربي لإيطاليا، وتبعد نحو عشرين دقيقة من محطة القطار في نيرفي، تعدّ واحدة من الوجهات الساحلية الرائعة التي تجذب الزوار بسبب جمالها الطبيعي ومعمارها الساحر، بالإضافة إلى ثقافتها البحرية العريقة. إليك أبرز مميزاتها:
تضم البلدة ميناءً تقليدياً صغيراً مخصصاً لقوارب الصيد واليخوت، وهو مكان مثالي للتنزه والاستمتاع بمشهد البحر والقوارب الملونة.
تشتهر كامولي بتاريخها العريق كقرية صيد، ولا يزال للصيد دور كبير في حياة السكان المحليين. يُقام في البلدة سنوياً مهرجان السمك (Sagra del Pesce)، حيث يتم قلي السمك في مقلاة ضخمة وسط الساحة.
المنازل في كامولي مطلية بألوان زاهية ومميزة، وهذه المنازل القديمة بنيت بشكل متلاصق ومتدرج على طول الساحل، وهو أسلوب يعكس الطابع التقليدي للمنطقة.
على الرغم من أن الشواطئ في كامولي صغيرة وصخرية مقارنة بالشواطئ الرملية، فإنها تظل مثالية لمحبي الغوص والسباحة بفضل مياهها الصافية.
البلدة مجهزة بعدد من الفنادق والمطاعم التي تقدم أطباقاً بحرية تقليدية، حيث يمكنك تذوق المأكولات المحلية الشهيرة مثل الباستا مع البيستو وفواكه البحر.