4 تطبيقات مجانية متميزة للياقة البدنية

تحافظ على صحتك طيلة فصل الشتاء

4 تطبيقات مجانية متميزة للياقة البدنية
TT

4 تطبيقات مجانية متميزة للياقة البدنية

4 تطبيقات مجانية متميزة للياقة البدنية

إليكم 4 تطبيقات مجانية لا توجد فيها عمليات بيع إضافية للإصدارات المميزة، ولا تظهر إعلانات كل دقيقتين، ولا تطلب الرسوم على الإطلاق.

تطبيقات رياضية مجانية

من الصعب العثور على تطبيقات مجانية حقاً، هذه الأيام، لكنها لا تزال موجودة. وإذا كنت تتطلع إلى الحفاظ على لياقتك البدنية، خلال أشهر الشتاء الطويلة، فإليك بعض تطبيقات اللياقة البدنية الممتازة التي لن تكلفك فلساً واحداً.

تطبيق «نايكي»

تدريبات مصقولة وسهلة

* تطبيق «نادي نايكي للتدريب Nike Training Club»

يبدو أن هذا التطبيق تطبيق تمرينات رائع يمكن اعتباره من نوع الإصدار المتميز، وهو جزء من جهود شركة «نايكي»، عملاق الأحذية.

التطبيق مليء بالتدريبات التي يقودها المدرب لجميع مستويات اللياقة البدنية، وهو مصقول وسهل الاستخدام، ويتميز بإضافات رائعة، مثل جدولة التمرينات والإرسال إلى الشاشات الذكية.

تطبيق «فيت أون»

تمارين القلب واليوغا

* تطبيق «فيت أون FitOn»

إذا كنت تبحث عن مكان واحد للحصول على التدريبات وخطط التغذية وجلسات اليقظة الذهنية، فلا تبحث سوى عن «فيت أون»، إذ يوجد شيء صغير للجميع هنا: تمارين القلب واليوغا وتدريبات القوة والمزيد، بالإضافة إلى دروس التأمل، وخطط الوجبات المخصصة، وتطبيقات لمنصات التلفزيون الذكية، مثل أجهزة Apple TV وRoku وAmazon Fire.

آلاف التمارين اليومية المتنوعة

* تطبيق «دَيْريبي Darebee»

هو الوجهة المثالية للأشخاص الذين يرغبون في ممارسة التمارين، دون اتباع مدرب متحمس جداً على الشاشة، إذ يقدم مجموعة غير محدودة، على ما يبدو، من التدريبات الرائعة بسعر منخفض ومنخفض لا شيء.

توقف، كل صباح، لممارسة تمرين اليوم - مارست 30 تمريناً من تمارين الفراشة يومياً أثناء كتابة هذا الموضوع - أو اتبع البرامج لاستهداف مجموعات عضلية معينة.

هناك آلاف من التدريبات والبرامج والتحديات والمجموعات المتاحة لإبقائك مشغولاً، والعودة للحصول على مزيد.

تطبيق «WGER»

تدريبات خصوصية حسب الطلب

* تطبيق WGER

إذا كنت تبحث عن التحكم بتمريناتك، فإن «Wger» يتيح لك تخصيص تدريباتك حتى آخِر تكرار، إنها منصة رائعة ومفتوحة المصدر لتتبُّع اللياقة البدنية تتيح لك إنشاء تدريبات مخصصة لنفسك من بين أكثر من 400 تمرين متاح، وتخطيط وجبات الطعام باستخدام قاعدة بيانات تضم أكثر من 80000 عنصر غذائي، وتتبع تقدمك، والتواصل مع مستخدم «Wger» النشِط.

* مجلة «فاست كومباني»، خدمات «تريبيون ميديا».


مقالات ذات صلة

​تطبيقات لاستعادة البيانات والصور من الجوال في حال فقدانها

تكنولوجيا تؤرق مسألة فقدان البيانات والصور من الجوال ملايين الأشخاص خشية عدم القدرة على استعادتها مجدداً (شاترستوك)

​تطبيقات لاستعادة البيانات والصور من الجوال في حال فقدانها

إذا لم تكن مجتهداً بعمليات النسخ الاحتياطي فإليك بعض التطبيقات المجانية والمدفوعة للمساعدة في عملية استعادة البيانات والصور

نسيم رمضان (لندن)
يوميات الشرق تطبيقات التواصل والتواعد توفر مجموعة من الاختيارات التي يمكن أن تكون أكثر من اللازم (أ.ف.ب)

دراسة: تطبيقات التواصل والمواعدة تفسد العلاقات العاطفية الحديثة

أظهرت دراسة جديدة أن منصات التواصل الاجتماعي وتطبيقات المواعدة أصابت الشباب بالارتباك بشأن العلاقة الرومانسية وخلقت لديهم تصورات غير واقعية تجاه الجنس الآخر.

«الشرق الأوسط» (براغ)
تكنولوجيا يتم تشفير محادثات «iMessage» من المرسل إلى المتلقي مما يوفر مستوى عالياً من الخصوصية للرسائل (شاترستوك)

كيف تغادر محادثة «iMessage» جماعية مع وجود مستخدم لنظام «أندرويد»؟

تصبح مغادرة محادثة «iMessage» جماعية على أجهزة «آيفون» مرهقة مع وجود مستخدم لنظام «أندرويد»، إليك الأسباب وطريقة الخروج.

نسيم رمضان (لندن)
تكنولوجيا تطبيق «Whee» من «تيك توك» ينافس «إنستغرام» بسبب تقديم تجربة مختلفة تركز على الخصوصية والتواصل الشخصي (وي)

«تيك توك» تطلق تطبيق «وي» الجديد لمنافسة «إنستغرام»

في خطوة جديدة لتعزيز حضورها في سوق تطبيقات التواصل الاجتماعي، أطلقت شركة «تيك توك» تطبيقاً جديداً لمشاركة الصور يُدعى «Whee». يهدف هذا التطبيق إلى توفير منصة…

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
تكنولوجيا «أبل» تسعى لجعل «سيري» قادراً على معالجة محسّنة للغة الطبيعية من حيث تحسين الصوت وفهم الكلام المتقطع (شاترستوك)

ترقية مهمة لـ«سيري» مع إعلانات «أبل» الجديدة... إليك أبرز المزايا

«سيري» المساعد الذكي يتلقى تحديثات رئيسية مع «أبل إنتليجنس» بهدف تحسين الصوت والوظائف والتفاعل الذكي مع المستخدمين.

نسيم رمضان (لندن)

تدريب لتحسين حياة مرضى سرطان الثدي

الرياضة تحسن جودة الحياة وتقلل التعب المرتبط بسرطان الثدي (جامعة جنوب كاليفورنيا)
الرياضة تحسن جودة الحياة وتقلل التعب المرتبط بسرطان الثدي (جامعة جنوب كاليفورنيا)
TT

تدريب لتحسين حياة مرضى سرطان الثدي

الرياضة تحسن جودة الحياة وتقلل التعب المرتبط بسرطان الثدي (جامعة جنوب كاليفورنيا)
الرياضة تحسن جودة الحياة وتقلل التعب المرتبط بسرطان الثدي (جامعة جنوب كاليفورنيا)

أظهرت دراسة ألمانية أن برنامجاً يركز على التدريبات البدنية يمكن أن يحسن جودة الحياة لدى مرضى سرطان الثدي النقيلي.

أوضح الباحثون بقيادة المركز الألماني لأبحاث السرطان، أن هذا البرنامج أدى إلى تحسن ملحوظ في جودة الحياة، وتراجع كبير في التعب، وفق النتائج التي نشرت، الخميس، في دورية «Nature Medicine».

وسرطان الثدي النقيلي، أو المتقدم، هو نوع من السرطان ينتشر من الثدي إلى أجزاء أخرى في الجسم، ويتضمن انتشار الخلايا السرطانية إلى العظام والرئتين والكبد والدماغ، ويحدث هذا الانتشار عندما تنتقل الخلايا السرطانية من الورم الأصلي في الثدي عبر الدم أو الجهاز الليمفاوي إلى أجزاء أخرى من الجسم.

وتعد المحافظة على جودة الحياة أو تحسينها وتخفيف التعب أهدافاً مهمةً في رعاية مرضى السرطان، إذ يؤثر المرض نفسه وعلاجاته على جودة الحياة، كما يعاني العديد من المرضى من متلازمة التعب، التي تؤدي إلى الإرهاق البدني والعاطفي والعقلي المستمر.

وشملت الدراسة 355 امرأة ورجلين مصابين بسرطان الثدي النقيلي في ألمانيا، وقسموا إلى مجموعتين، الأولى انخرطت في البرنامج التدريبي، الذي شمل جلستين أسبوعياً على مدى 9 أشهر، فيما لم تشارك المجموعة الأخرى في البرنامج.

وتضمن البرنامج التدريبي الفردي تحت إشراف علاجي تمارين لتعزيز التوازن وقوة العضلات والقدرة على التحمل.

وحصل جميع المشاركين في الدراسة على توصيات أساسية لممارسة الرياضة، وتم تزويدهم بجهاز تتبع النشاط لتسجيل مقدار التمرين الذي قاموا به في حياتهم اليومية.

وجرى سؤال المشاركين عن جودة حياتهم باستخدام استبيان موحد يأخذ في الاعتبار الجوانب البدنية والعقلية والعاطفية لجودة الحياة في بداية الدراسة، وبعد 3 و6 و9 أشهر.

بالإضافة إلى ذلك، أجرى الباحثون استبياناً موحداً لتقييم أعراض التعب، وتم اختبار اللياقة البدنية في البداية، وفي فواصل زمنية مدتها 3 أشهر باستخدام جهاز الدراجة الثابتة.

ووجد الباحثون أن المجموعة الأولى انخفضت لديها الأعراض المرتبطة بالمرض والعلاج بشكل ملحوظ، ما أدى إلى تحسين جودة الحياة، مقارنة بالمجموعة الأخرى.

وأدى البرنامج التدريبي المنظم إلى تحسين ملحوظ في جودة الحياة وانخفاض كبير في التعب، حيث انخفضت شكاوى مثل الألم وضيق التنفس بشكل ملحوظ خلال فترة الدراسة. وكانت نتائج اختبار اللياقة البدنية في مجموعة التدريب أفضل من مجموعة التحكم.

وقال الباحثون إن النساء المصابات بالسرطانات المتقدمة مثل سرطان الثدي النقيلي، اللاتي يتلقين العلاج طويل الأمد، يمكن أن يستفدن بشكل كبير من إدارة الأعراض المرتبطة بالمرض والعلاج بشكل جيد.

وأضافوا أن التأثيرات الإيجابية المشجعة للغاية للبرنامج التدريبي يمكن أن تجعل مرضى سرطان الثدي المتقدم يعيشون حياة أفضل ويتمتعون بلياقة بدنية أكبر.