مقتل جندي إسرائيلي في شمال قطاع غزةhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5145053-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%AC%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
جنود إسرائيليون يخلون إصابات من أرض المعركة (أرشيفية)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل جندي إسرائيلي في شمال قطاع غزة
جنود إسرائيليون يخلون إصابات من أرض المعركة (أرشيفية)
أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الإثنين، مقتل جندي خلال اشتباكات في شمال قطاع غزة.
وحدد الجيش هوية الجندي بأنه الرقيب يوسف يهودا شيراك (22 عاما) من مستوطنة حرشة في الضفة الغربية، وكان يخدم في كتيبة الهندسة القتالية601. ولم يكشف الجيش عن تفاصيل إضافية حول ظروف مقتله.
يأتي مقتل شيراك في وقت تكثف فيه إسرائيل هجومها على قطاع غزة ضمن عملية «مركبات جدعون» التي بدأت يوم السبت. وكان الجيش الإسرائيلي ذكر، يوم الإثنين، إنه نفذ ضربات على 160 هدفا في مختلف أنحاء القطاع، شملت مواقع لمسلحين ومنصات إطلاق صواريخ مضادة للدبابات ومستودعات أسلحة وبنية تحتية عسكرية.
كما أفاد بتدمير نفق في جنوب غزة، وشن غارة جوية على مبنى في مخيم النصيرات وصفته بأنه مركز قيادة وسيطرة تابع لحماس.
في الوقت الذي ترفض فيه دول العالم، بما فيها العربية والمسلمة، الهجوم على الاحتفال اليهودي في سيدني الأسترالية، تصرّ الحكومة الإسرائيلية على استغلاله سياسياً.
أسرة الإيرانية نرجس محمدي: نُقلت للمستشفى مرتين بعد تعرضها للعنف خلال اعتقالهاhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5219616-%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%B1%D8%AC%D8%B3-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%D9%8A-%D9%86%D9%8F%D9%82%D9%84%D8%AA-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%81-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7
وفازت الناشطة الحقوقية بالجائزة أثناء وجودها في السجن في عام 2023، بعد حملة استمرت ثلاثة عقود تطالب بحقوق المرأة وإلغاء عقوبة الإعدام في إيران.
BREAKING NEWSNobel laureate Mohammadi taken to hospital twice after violent arrest in Iran15 December 2025Nobel Peace Prize laureate Narges Mohammadi made a brief phone call to her family late on 14 December 2025, after nearly three days with no information about her...
وأُعيد اعتقالها يوم الجمعة بعد الإفراج عنها أواخر العام الماضي، وذلك بعدما نددت بوفاة المحامي خسرو علي كردي التي تحوم حولها شبهات، وفقاً لوكالة «رويترز».
وقال حسن همتيفار المدعي العام في مشهد، للصحافيين، يوم السبت، إن نرجس وشقيق علي كردي أدليا بتصريحات استفزازية في مراسم لتأبين المحامي في مدينة مشهد شمال شرق البلاد، وشجعا الحاضرين على «ترديد شعارات مخالفة للأعراف» و«تعكير السلم».
Norwegian Nobel Committee condemns the brutal arrest of Narges Mohammadi.The Norwegian Nobel Committee is deeply concerned by the brutal arrest of Narges Mohammadi alongside a number of other activists. The Committee calls on the Iranian authorities to immediately clarify... pic.twitter.com/z5SYokDvXy
وقالت مؤسسة نرجس، التي تديرها أسرتها، إن الناشطة أجرت اتصالاً بأسرتها في وقت متأخر من أمس الأحد.
وأضافت المؤسسة، في منشور على موقع «إكس»: «ذكرت نرجس محمدي في الاتصال أن الضربات كانت شديدة وعنيفة ومتكررة لدرجة أنها نقلت إلى غرفة الطوارئ في المستشفى مرتين... حالتها الجسدية وقت الاتصال لم تكن جيدة، وبدت في حالة سيئة».
BREAKING NEWSThe Norwegian Nobel Committee has decided to award the 2023 #NobelPeacePrize to Narges Mohammadi for her fight against the oppression of women in Iran and her fight to promote human rights and freedom for all.#NobelPrizepic.twitter.com/2fyzoYkHyf
وأُطلق سراح محمدي في ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي من سجن إيفين بطهران بعد تعليق فترة عقوبتها من أجل الخضوع للعلاج الطبي.
وقالت لأسرتها إنها متهمة «بالتعاون مع الحكومة الإسرائيلية» وتلقت تهديدات بالقتل من قوات الأمن، مما دفعها إلى مطالبة فريقها القانوني بتقديم شكوى رسمية ضد الجهة الأمنية التي تحتجزها والطريقة العنيفة التي جرى بها الاعتقال. ولم يصدر أي تعليق فوري من جانب السلطات الإيرانية.
إصابة إسرائيلي برصاص الجيش للاشتباه بمحاولته تنفيذ هجوم طعن في الضفةhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5219569-%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D8%B5%D8%A7%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%87-%D8%A8%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%AA%D9%87-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B7%D8%B9%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%81%D8%A9
جندي إسرائيلي يصوّب سلاحه خلال دورية في رام الله (أ.ف.ب)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
إصابة إسرائيلي برصاص الجيش للاشتباه بمحاولته تنفيذ هجوم طعن في الضفة
جندي إسرائيلي يصوّب سلاحه خلال دورية في رام الله (أ.ف.ب)
أُصيب رجل إسرائيلي في العشرينات من عمره، يعاني اضطرابات نفسية، بجروح خطيرة، صباح اليوم الاثنين، بعدما أُطلق عليه النار للاشتباه بمحاولته تنفيذ هجوم طعن قرب محطة وقود خارج مستوطنة «كدوميم» شمال الضفة الغربية، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيلي.
وذكر الجيش أن الرجل اقترب من قواته وهو يحمل سكيناً، فأُطلق عليه النار من قِبل جندي ومدني مسلَّح. وجرى نقله إلى مستشفى «مئير» في كفار سابا، حيث وُصفت حالته بالخطيرة.
كانت تقارير أولية قد أفادت بأن المشتبَه به مُهاجم فلسطيني، إلا أن تحقيقاً أولياً أكّد لاحقاً أنه مواطن إسرائيلي.
ووقع الحادث قرب مدخل مستوطنة «كدوميم»، ما أدى إلى إغلاق البوابة الرئيسية للمستوطنة لفترة وجيزة. ووصلت قوات الأمن إلى المكان، في حين لا تزال ملابسات إطلاق النار قيد التحقيق.
عراقجي يترأس اجتماعاً لدول جوار أفغانستان وروسيا في طهران اليوم (الخارجية الإيرانية)
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن الاستقرار في أفغانستان لن يتحقق عبر «وصفات مستوردة» أو «قرارات عابرة للأقاليم»، مشدداً على أن «الجيران الحل الأمثل والأكثر موثوقية».
وعقدت وزارة الخارجية الإيرانية، الأحد، اجتماعاً بعنوان «مراجعة التطورات بأفغانستان» بمشاركة دبلوماسيين من جيران أفغانستان وروسيا، في ظل غياب ممثلين عن الجانب الأفغاني. وقالت الخارجية الإيرانية إن كابل دُعيت لكنها لم تحضر، مشيرة إلى مشاركة روسيا والصين وطاجيكستان وباكستان وأوزبكستان وتركمانستان في الاجتماع.
وقال عراقجي: «لا يمكن لأي وصفة عابرة للأقاليم أن تحل المشاكل والأزمات الإقليمية»، مضيفاً أن التجارب السابقة أظهرت أن «المقاربات الخارجية والوصفات المفروضة لا تؤدي إلى الاستقرار ولا تضمن التنمية المستدامة»، في إشارة إلى «تجربة التدخل العسكري ووجود حلف الناتو في أفغانستان على مدى عقدين»، وما أعقب ذلك من «انسحاب متسرع في عام 2021»، حسب وكالة «إرنا» الرسمية.
واعتبر عراقجي أن استقرار أفغانستان وتنميتها «ضرورة استراتيجية للمنطقة بأسرها»، مشيراً إلى أن موقعها «في قلب شبكات الاتصال في آسيا الوسطى وغرب آسيا وجنوب آسيا» يمنحها إمكانيات اقتصادية ولوجيستية، وتحدث عن أهمية «دمج أفغانستان في العمليات السياسية والاقتصادية للمنطقة» وبناء الثقة بين دولها عبر «الحوار البناء» و«الآليات المحلية» والتعاون المستدام.
عراقجي يترأس اجتماعاً لدول جوار أفغانستان وروسيا في طهران اليوم (الخارجية الإيرانية)
كما أعلن استعداد بلاده «لتوسيع تعاونها مع جميع الدول المجاورة لأفغانستان» في مجالات من بينها النقل والتجارة والطاقة والخدمات القنصلية، ودعا إلى «آليات حوار منتظمة» بين دول الجوار لتنسيق السياسات والبرامج الاقتصادية والحدودية والإنسانية وخفض التوترات، معتبراً أن المنطقة «على أعتاب تطورات اقتصادية مهمة» قد تفتح «مرحلة جديدة في التعاون الإقليمي».
وبعد الاجتماع، قال عراقجي للتلفزيون الرسمي إن طهران ترى أن «الحل الإقليمي فقط يمكن أن يساعد»، ولفت إلى أن إدراج أفغانستان في «مسار تقارب مع المنطقة» يصب في مصلحة كابل ودول الجوار، مضيفاً أن اجتماع طهران عقد لهذا الهدف بهدف «تقريب وجهات نظر» دول الجوار تمهيداً لبحث توسيع التعاون عبر «تفاعل منتظم» مع الحكومة الأفغانية، معرباً عن تفاؤله بنتائج «إيجابية»، ونقل مخرجات الاجتماع إلى كابل.
من جهته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن إيران «وجهت الدعوة إلى جميع الدول المعنية للمشاركة في هذا الاجتماع، بما في ذلك أفغانستان». وأضاف: «كنا نرغب في مشاركة أفغانستان في الاجتماع... غير أننا نحترم قرارها بعدم المشاركة».
وأوضح أن الاجتماع جاء نتيجة «مشاورات جرت خلال الأسابيع الماضية» بين إيران ودول الجوار الأفغاني، وأنه يأتي بصيغة مشابهة لاجتماعات سابقة لمتابعة التطورات المرتبطة بأفغانستان، مشيراً إلى مرور نحو عامين من دون عقد اجتماع مماثل على مستوى وزراء الخارجية.
وقال إن الهدف هو «الحوار وتبادل وجهات النظر حول تطورات أفغانستان»، وإن «جميع القضايا والأحداث المرتبطة بهذا البلد ستناقش بطبيعة الحال». وأشار إلى أن «بيئة الجوار» تحظى بأهمية خاصة لإيران، لافتاً إلى أن الأمن والاستقرار في شرق البلاد «مسألة محورية»، وأن إيران تشترك بنحو ألفي كيلومتر من الحدود مع أفغانستان وباكستان، وأن أي توتر بين البلدين «ينعكس بالضرورة» على إيران ويثير مخاوف لدى دول أخرى في المنطقة.
وتطرق بقائي إلى اجتماع عُقد الأسبوع الماضي بين مجموعات المعارضة الأفغانية، قائلاً إن إيران ترى أن حل القضايا المتعلقة بأفغانستان يمر عبر «الحوار والتفاعل بين مختلف الأطراف»، وأن الحل في أفغانستان يكمن في «حوار أفغاني - أفغاني».
وأضاف أن عقد اجتماع جيران أفغانستان في طهران يعكس قناعة بلاده بضرورة «تعزيز التفاهم وبناء الثقة» بما يساعد على ترسيخ الاستقرار والأمن.