مقتل إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بعملية إطلاق نار في أسدودhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5071204-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%88%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9-3-%D8%A2%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AF%D9%88%D8%AF
مقتل إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بعملية إطلاق نار في أسدود
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل إسرائيلي وإصابة 3 آخرين بعملية إطلاق نار في أسدود
أفراد من الإسعاف والشرطة الإسرائيلية بموقع عملية إطلاق النار في أسدود (وسائل إعلام إسرائيلية)
قتل إسرائيلي وأصيب ثلاثة آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء، في عملية إطلاق نار في أسدود جنوب إسرائيل.
وذكر موقع «0404» الإسرائيلي أن هجوم إطلاق نار جرى بموقعين مختلفين في منطقة الطريق السريع رقم 4 بالقرب من أسدود وفي مفترق نير جاليم وتم استدعاء القوات، مشيراً إلى «تحييد الإرهابي».
وأفاد مستشفى أسوتا في أسدود: «قبل وقت قصير، تم نقل جريحين من حادث إطلاق النار على طريق رقم 4 إلى المستشفى»، مشيرة إلى وفاة أحد المرضى، بينما يتلقى المريض الآخر العلاج في غرفة الصدمات بالمستشفى، ووصفت حالته بالمتوسطة.
ولفت إلى وجود مصابين آخرين في طريقهما إلى المستشفى.
وكانت «نجمة داود الحمراء» أفادت بورود بلاغات حول حادثتي إطلاق نار على شارع رقم 4 بالقرب من مفرق يفنه ومفترق نير جاليم، مشيرة إلى أن مسعفين يقدمون العلاج الطبي لجريحين، أحدهما رجل (30 عاما) في حالة حرجة بسبب فقدان الوعي في مفرق يافنه ورجل (42 عاما) في حالة متوسطة في مفترق نير جاليم.
وقالت الشرطة الإسرائيلية: «يقوم الآن ضباط شرطة المنطقة الوسطى بعزل موقع إطلاق نار بالقرب من تقاطع يافنه الجنوبي ويحققون في الملابسات».
قالت كارولين ليفيت، التي أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب أنها ستكون متحدثةً باسم البيت الأبيض، لموقع «أكسيوس»، إن ترمب سيشرف شخصياً على المفاوضات
أعلن المتحدث باسم «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» الفلسطينية، أبو عبيدة، اليوم (السبت)، مقتل أسيرة إسرائيلية في هجوم إسرائيلي على شمال قطاع غزة.
تركيا تحذر من «تغيير ديموغرافي» في كركوكhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5084669-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D9%8A%D8%B1-%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%88%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%B1%D9%83%D9%88%D9%83
حذرت تركيا من عمليات «تخل بالتركيبة الديموغرافية» لمحافظة كركوك العراقية، داعية بغداد إلى حماية حقوق المواطنين التركمان بسبب «تطورات مقلقة» في نطاق التعداد السكاني.
وقال المتحدث باسم الخارجية التركية، أونجو كيتشالي، إن أنقرة تتابع من كثب أنباء عن عمليات نقل جماعي للكرد من إقليم كردستان شمال العراق إلى كركوك قبيل إجراء التعداد السكاني، وتحذر من العبث بالتركيبة الديموغرافية في المحافظة.
Irak’taki Nüfus Sayımı Bağlamında Kerkük’e Yönelik Gerçekleşen Nüfus Hareketliliği Hakkında:Türkiye olarak, tüm kurumlarımızla, Irak Türkmenlerinin yanında duruyor, hak ve menfaatlerini gözetiyoruz.Bu çerçevede, Irak’la aramızda dostluk köprüsü teşkil eden ve Kerkük’te yoğun...
— Öncü Keçeli | Dışişleri Bakanlığı Sözcüsü (@SpoxTR_MFA) November 22, 2024
وتابع كيتشالي أنه «رغم البيانات المتعلقة بالانتماء العرقي لم يتم جمعها في التعداد السكاني، فإن التنقل السكاني المكثف قد تسبب بحق في إثارة قلق التركمان والعرب».
وعد ما جرى يمثل «مخالفة ستؤدي إلى فرض أمر واقع يتمثل في ضم جماعات ليست من كركوك إلى سكان المحافظة، وسيؤثر ذلك على الانتخابات المزمع إجراؤها في المستقبل».
وشهد العراق تعداداً سكانياً، يومي الأربعاء والخميس الماضيين، لأول مرة منذ 37 عاماً، وشمل جميع محافظات البلاد، بطريقة إلكترونية، وبمشاركة 120 ألف موظف، وسط فرض حظر للتجوال ودون تضمين أسئلة تتعلق بالانتماء العرقي والطائفي، لتجنب حدوث أي انقسام داخل المجتمع المكوّن من مكونات مختلفة، وفقاً للحكومة العراقية.
وشدد كيتشالي على أن تركيا بجميع مؤسساتها تقف إلى جانب التركمان العراقيين، وتحمي حقوقهم ومصالحهم، مضيفاً أنه «في هذا السياق، فإن سلام وأمن مواطني التركمان، الذين يشكلون جسر الصداقة بين العراق وتركيا ولديهم كثافة سكانية كبيرة في العراق، يشكلان أولوية بالنسبة لتركيا، كما أن كركوك تعد من بين الأولويات الرئيسية في العلاقات مع هذا البلد».
وقال: «نتوقع من السلطات العراقية ألا تسمح للمواطنين التركمان، الذين تعرضوا لمذابح واضطهاد لا حصر لها في القرن الماضي، بأن يقعوا ضحايا مرة أخرى بسبب هذه التطورات الأخيرة في نطاق التعداد السكاني».
وأضاف: «حساسيتنا الأساسية هي أنه لا يجوز العبث بالتركيبة الديموغرافية التي تشكلت في كركوك عبر التاريخ، وأن يستمر الشعب في العيش كما اتفقت عليه مكونات المحافظة».
كان رئيس الجبهة التركمانية العراقية، حسن توران، قد صرح الأربعاء الماضي، بأن 260 ألف شخص وفدوا من خارج كركوك وتم إدراجهم في سجلات المحافظة، بهدف تغيير التركيبة السكانية قبيل إجراء التعداد السكاني العام.
ونقلت وكالة «الأناضول» التركية عن توران أنهم رصدوا استقدام أعداد كبيرة من العائلات الكردية من محافظتي أربيل والسليمانية إلى مدينة كركوك قبيل إجراء التعداد السكاني، وطالب بتأجيل إعلان نتائج تعداد كركوك لحين فحص سجلات تعداد 1957 الخاص بمدينة كركوك.
بدوره، أكد محافظ كركوك، ريبوار طه، أن «مخاوف أشخاص وجهات (لم يسمها) حول التعداد لا مبرر لها»، وقال في مؤتمر صحافي، إن التعداد يهدف «لأغراض اقتصادية وسيحدد السكان الحقيقيين، مما يساهم في تحسين الموازنة»، على حد قوله.