الجيش الإسرائيلي يطلق النار على فلسطيني للاشتباه في تنفيذه محاولة طعن

عناصر من الجيش الإسرائيلي في موقع الحادث (أ.ب)
عناصر من الجيش الإسرائيلي في موقع الحادث (أ.ب)
TT

الجيش الإسرائيلي يطلق النار على فلسطيني للاشتباه في تنفيذه محاولة طعن

عناصر من الجيش الإسرائيلي في موقع الحادث (أ.ب)
عناصر من الجيش الإسرائيلي في موقع الحادث (أ.ب)

أطلق الجيش الإسرائيلي النار على فلسطيني، اليوم (الاثنين)، بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن في الضفة الغربية، بحسب مصادر فلسطينية وإسرائيلية.

ووفق ما أفادت «وكالة الأنباء الألمانية»، قالت مصادر فلسطينية إن إطلاق النار تم قرب حاجز مزمورية العسكري الذي يفصل بين بيت لحم والقدس، فيما أظهرت مقاطع مصورة شاباً مصاباً ملقى على الأرض.

ولم يتضح على الفور مصير الشاب الفلسطيني، الذي قال عنه الجيش الإسرائيلي إنه حاول تنفيذ عملية طعن باستخدام سكين قبل إطلاق النار عليه وإصابته، دون تسجيل أي إصابات بصفوف القوات. ومنذ بداية العام الحالي قتل أكثر من 220 فلسطينياً غالبيتهم برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية في ظل موجة توتر غير مسبوقة منذ سنوات.



إيران تصعّد مواجهتها مع «وكالة الطاقة الذرية»

عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)
عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)
TT

إيران تصعّد مواجهتها مع «وكالة الطاقة الذرية»

عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)
عرض عدد من أجهزة الطرد المركزي في طهران خلال اليوم الوطني للطاقة النووية الإيرانية (أرشيفية - رويترز)

صعّدت إيران مواجهتَها ضد «الوكالة الدولية للطاقة الذرية»، إذ أعلنت أمس أنَّها ستضع في الخدمة مجموعة من أجهزة الطرد المركزي «الجديدة والمتطورة»، وذلك رداً على قرار تبنته الوكالة الدولية ينتقد طهران بسبب عدم تعاونها بما يكفي في إطار برنامجها النووي.

وأيّد مشروع القرار، الذي طرحته على التصويت المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا بدعم من الولايات المتحدة، 19 دولة من أصل 35 في الوكالة، وعارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، بينما امتنعت الدول الـ12 الباقية عن التصويت، ولم تستطع فنزويلا المشاركة.

وبعد اعتماد القرار، قال ممثل إيران في تصريح لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن هذا التدبير له «دوافع سياسية».

وتستخدم أجهزة الطرد المركزي في تخصيب اليورانيوم المحوّل إلى غاز من خلال تدويره بسرعة كبيرة، ما يسمح بزيادة نسبة المادة الانشطارية (يو - 235) لاستخدامات عدة.