أفضل الطابعات التجسيمية السريعة لعام 2024

3 طرز جديدة

"بامبو لاب بي 1 أس"
"بامبو لاب بي 1 أس"
TT

أفضل الطابعات التجسيمية السريعة لعام 2024

"بامبو لاب بي 1 أس"
"بامبو لاب بي 1 أس"

يأتي تحقيق جودة الطباعة ثلاثية الأبعاد دائماً على حساب السرعة، رغم أن سرعتها كانت لا بأس بها. وتظل الطباعة التي كانت تتم أخيراً على مدار 14 ساعة، أفضل من فترة أيام عديدة تستغرقها في الماضي لإنجاز الطباعة، إضافة إلى الاقتصاد في المبالغ المالية.

أحدث الإصدارات

لقد كنا نختبر الطابعات ثلاثية الأبعاد لما يقرب من عقد من الزمن حتى الآن، وقد كانت دائماً بطيئة بعض الشيء.

ومع ظهور الطابعات ثلاثية الأبعاد السريعة، يمكننا اختصار وقت الطباعة ذاك من 14 ساعة إلى 7 ساعات أو أقل، ما يوفر الوقت والمال ويتيح للأفكار الإبداعية التدفق أسرع بكثير.

إذا كنت تمتلك بالفعل أياً من أفضل الطابعات ثلاثية الأبعاد الحالية، ربما لا ترغب في الترقية إلى طابعة أسرع حتى الآن، ولا بأس بذلك. ولكن، إذا كنت تبحث عن طابعة توفر جودة ممتازة، ويمكنها أن تُبهرك بسرعتها، لدينا المنتجات هنا.

اختبرت «سي نت» عدداً من أحدث الإصدارات في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد السريعة، وهناك ثلاثة من أفضل هذه الإصدارات مذكورة أدناه.

* «بامبو لاب بي 1 إس» Bambu Lab P1S - أفضل طابعة ثلاثية الأبعاد سريعة بصفة عامة.

تعتبر طابعة «بامبو لاب بي 1 إس» نسخة محدثة من أفضل طابعة ثلاثية الأبعاد الفائزة سابقاً باسم الطابعة «بي 1 بي» P1P. تساعد كل التحديثات التي تم إدخالها على الطابعة - الألواح الجانبية البلاستيكية، والسطح والأبواب الزجاجية، والكاميرا، والمروحة الجزئية، ومصابيح «ليد» - في رفع مستوى طابعة «بي 1 إس»، لتكون اختيارنا الأول.

جودة النماذج والسرعة التي تطبع بها مذهلة، وعدد قليل جداً من الطابعات تستطيع عمل هذين الأمرين في أي مكان وبمستوى قريب من نفس السعر. تتفوق طابعة «بي 1 إس» على سابقتها، رغم أنها نفس الآلة بكل طريقة ميكانيكية، لأن الهيكل والباب يجعلان منها منتجاً أكثر شمولاً.

- نوع المادة: خيوط (Filament)

- حجم الهيكل المصنوع (ملم): 256 × 256 × 256

- الحد الأقصى لسرعة الطباعة الرسمية (ملم/ ثانية): 500

- الأبعاد (ملم): 389 × 389 × 458

خيارات أخرى

"أنيكوبيك كوبرا 2"

* «أنيكوبيك كوبرا 2» Anycubic Kobra 2 - أفضل طابعة ثلاثية الأبعاد سريعة من حيث التكلفة.

رغم أنها ليست بنفس سرعة طابعة «بي 1 إس»، فإن «كوبرا 2» مِن نفس سرعة طابعة «أنكرميك إم 5».

سوف تنتج المطبوعات بنجاح بمعدل 250 ملم في الثانية، رغم أن أفضل سرعة تبدو وأنها تحوم حول 150 ملم في الثانية في اختباري الذي أجريته.

كما أنها تأتي مزودة بمستشعر لنفاد خيوط الفتيل وتسوية القاع، ويعمل بشكل جيد للغاية.

لكن ميزة التسويق الكبرى لطابعة «كوبرا 2» هي السعر؛ إذ إن فيها كل مزايا الطابعة الأسرع، ولكن بسعر أقل من 300 دولار، وهذا مذهل. هذه هي توصيتي لأي مشترٍ لأول مرة أو شخص بميزانية محدودة.

- نوع المادة: خيوط

- حجم الهيكل المصنوع (ملم): 250 × 220 × 220

- الحد الأقصى لسرعة الطباعة الرسمية (ملم/ ثانية): 300

- الأبعاد (ملم): 486 × 440 × 435

"بامبو لاب إيه 1 ميني كومبو"

- «بامبو لاب إيه 1 ميني كومبو» Bambu Lab A1 Mini Combo - أفضل طابعة ثلاثية الأبعاد سريعة مجهزة بالألوان.

تُعدُّ طابعة «بامبو لاب إيه 1 ميني كومبو» مدخلاً مثالياً تقريباً إلى عالم الطباعة الملونة ثلاثية الأبعاد. إنها تأتي بسعر جيد، ورغم أن مساحة الهيكل صغيرة، فإن جودة الطباعة - وحقيقة أنه يمكنك الطباعة بأربعة ألوان مباشرة خارج الإطار التقليدي - تُعتبر مذهلة. إذا كنت تبحث عن طابعتك الأولى، وتريد تجربة الطباعة بالألوان، فإنها اختيار بديهي.

- نوع المادة: خيوط

- حجم الهيكل المصنوع (ملم): 180 × 180 × 180

- الحد الأقصى لسرعة الطباعة الرسمية (ملم/ ثانية): 500

- الأبعاد (ملم): 347 × 315 × 365

* «سي نت» - خدمات «تريبيون ميديا»


مقالات ذات صلة

الاقتصاد الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي (الشرق الأوسط)

ولي العهد السعودي يطلق «هيوماين» لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي

أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إطلاق شركة «هيوماين» لتكون كياناً وطنياً ينافس عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
خاص التوأم الرقمي لم يعد مجرد محاكاة بل أصبح بيئة ذكية حية تتخذ قرارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي (أدوبي)

خاص «التوأمة الرقمية» من «ساس»: ذكاء اصطناعي يحاكي ويتعلّم ويقرر

في «ساس إنوفيت 2025»، كشفت شركة «ساس» عن التوأم الرقمي كأداة ذكية حية تتعلم وتتنبأ وتُحاكي الواقع، مدعومة بالذكاء الاصطناعي والبيانات اللحظية.

نسيم رمضان (أورلاندو - الولايات المتحدة)
علوم مأوى لمسافري محطة قطار ريفية يابانية... يُبنى في يوم واحد

مأوى لمسافري محطة قطار ريفية يابانية... يُبنى في يوم واحد

داخل بلدة أريدا الهادئة باليابان ـ المشهورة أكثر بمحاصيل الفاكهة وصيد الأسماك ـ تحولت محطة قطار هاتسوشيما البسيطة، حديثاً، إلى موقع لمشروع رائد بمجال التشييد.

«الشرق الأوسط» (لندن)
تكنولوجيا أُطلق «سكايب» (Skype) لأول مرة عام 2003 وكان من أوائل التطبيقات التي قدّمت مكالمات صوتية ومرئية مجانية عبر الإنترنت (سكايب)

وداعاً سكايب... تطبيق مكالمات الفيديو الأيقوني يغلق أبوابه رسمياً

أعلنت شركة «مايكروسوفت» (Microsoft) رسمياً يوم 5 مايو 2025، عن إيقاف تطبيق «سكايب» (Skype) بعد أكثر من 20 عاماً من الخدمة.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)

مستقبل الأجهزة المحمولة: «آندرويد» يخطو نحو الإنتاجية و«إنستغرام» نحو الخصوصية

نمط سطح المكتب في «آندرويد 16» المقبل
نمط سطح المكتب في «آندرويد 16» المقبل
TT

مستقبل الأجهزة المحمولة: «آندرويد» يخطو نحو الإنتاجية و«إنستغرام» نحو الخصوصية

نمط سطح المكتب في «آندرويد 16» المقبل
نمط سطح المكتب في «آندرويد 16» المقبل

تخيل شاشة هاتفك تتوسع لتصبح نافذة على عالم من الإنتاجية، وتخيل مشاركاتك الرقمية تتحول إلى همسات ودية بين الأصدقاء المقربين.

هذا هو الواقع الجديد الذي بدأت «غوغل» و«إنستغرام» في تشكيله. الأولى تطلق العنان لقوة «آندرويد» على سطح المكتب، والثانية تدعو إلى تواصل أكثر خصوصية عبر ميزة «بليند».

استعدوا لتجربة تقنية تأخذكم إلى آفاق جديدة من الإمكانات والتواصل بشكل يومي.

«آندرويد» يعيد تصور تجربة سطح المكتب

يبدو أن حلم تحويل هواتفنا الذكية إلى كومبيوترات محمولة على وشك أن يتحقق، حيث كشفت «غوغل» النقاب عن نسخة تجريبية أولى لما يمكن أن يكون مستقبلاً واعداً لتجربة سطح المكتب اسمها «نمط سطح المكتب في آندرويد» Android Desktop Mode في نظام «آندرويد 16» التجريبي. هذه الخطوة التي طال انتظارها من قبل الكثيرين تمنح لمحة مبكرة عن الإمكانيات الهائلة التي قد يوفرها هذا النمط الجديد.

ولطالما كانت فكرة دمج قوة الهواتف الذكية المحمولة مع مرونة الكومبيوترات المكتبية هدفاً تسعى إليه غالبية الشركات التقنية. ومع أن بعض الشركات المصنعة حاولت تقديم حلول مماثلة في الماضي، فإنها غالباً ما افتقرت إلى التكامل السلس والوظائف الكاملة التي يتوقعها المستخدمون من تجربة سطح مكتب حقيقية، وخصوصاً أن تلك الميزة كانت حصرية لأجهزة الشركة المصنعة.

وتتبنى «غوغل» من خلال هذا الإصدار التجريبي نهجاً أكثر شمولية وتكاملاً، ما يثير آمالاً كبيرة في تقديم تجربة مستخدم مرضية حقاً، وخصوصاً أن هذه الميزة متوافرة على مستوى نظام التشغيل، أي أنها ستكون متاحة لجميع الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل «آندرويد» بشكل قياسي وبتجربة استخدام واحدة عبر جميع أنواع الهواتف التي تستخدم «آندرويد 16» المقبل.

النسخة التجريبية الحالية، كما تظهر في العروض التوضيحية الأولية، تقدم واجهة مستخدم محسنة بشكل كبير لدى توصيل الهاتف بشاشة خارجية عبر منفذ «يو إس بي تايب - سي». وبدلاً من مجرد عكس شاشة الهاتف، يوفر النمط الجديد سطح مكتب تقليدياً مشابهاً لنظام التشغيل «ويندوز» مع نافذة لتشغيل التطبيقات يمكن تغيير حجمها وتحريكها بحرية ويقدم زراً لقائمة «البداية» مع عرض حالة الشبكة في الجزء العلوي وتقديم أزرار التنقل بين التطبيقات والعودة إلى الخلف الموجودة في نظام التشغيل «آندرويد». وهذه الميزة الأساسية تمثل نقلة نوعية مقارنة بالمحاولات السابقة التي غالباً ما كانت تحصر التطبيقات في نمط ملء الشاشة أو في نوافذ صغيرة غير قابلة للتعديل بشكل كامل.

وإضافة إلى ذلك، يبدو أن «غوغل» تعمل على تحسين دعم تعدد المهام في هذا النمط الجديد، حيث إن القدرة على فتح عدة تطبيقات في آن واحد والتنقل بينها بسهولة هي سمة أساسية لأي نظام تشغيل للكومبيوترات المكتبية. ومن خلال السماح بتغيير حجم النوافذ وترتيبها بحسب حاجة المستخدم، يصبح من الممكن إنجاز مهام متعددة بكفاءة أكبر، سواء كنت تعمل على وثيقة أو جدول حسابات أو عرض تقديمي أو تتصفح الإنترنت أو حتى تشاهد عروض فيديو في نافذة منفصلة.

أحد الجوانب المثيرة للاهتمام في هذا الإصدار التجريبي هو التركيز على تجربة المستخدم البسيطة والسلسة. وتهدف «غوغل» إلى جعل عملية الانتقال بين نمطي الهاتف وسطح المكتب بديهية قدر الإمكان. ولدى توصيل الهاتف بشاشة خارجية ولوحة مفاتيح وفأرة، سيتحول النظام تلقائياً إلى نمط سطح المكتب دون الحاجة إلى خطوات معقدة أو تطبيقات إضافية. هذا التكامل السلس سيكون عاملاً حاسماً في تبني المستخدمين لهذا النمط الجديد على نطاق واسع.

وبالطبع، لا يزال هذا الإصدار في مرحلة تجريبية مبكرة ومن المتوقع أن يشهد العديد من التحسينات والتغييرات قبل إطلاقه الرسمي. وقد تتضمن التحديثات المستقبلية دعماً أفضل للتطبيقات الحالية للعمل بسلاسة في نمط النوافذ المتعددة، بالإضافة إلى إضافة مزايا جديدة مثل مدير ملفات أكثر قوة وبتكامل أعمق مع خدمات «غوغل» المختلفة.

ورغم أن التفاصيل لا تزال شحيحة، فإن ظهور هذا النمط التجريبي يمثل علامة واضحة على جدية «غوغل» في الدخول هذا المجال. وتحتدم المنافسة في سوق أنظمة تشغيل سطح المكتب مع دخول نظام «آندرويد» إلى هذا المجال، حيث قد نشهد تحولات كبيرة في طريقة تفاعلنا مع أجهزتنا الرقمية. ومن شأن القدرة على تحويل الهاتف الذكي إلى أداة إنتاجية قوية عند الحاجة تغيير آلية استخدام هذه الأجهزة التي أصبحت جزءاً أساسياً من حياتنا، وبشكل جذري.

ميزة «بليند» الجديدة في «إنستغرام» للتواصل الشخصي بالفيديو مع الأصدقاء والزملاء

«بليند»: ميزة جديدة لمشاركة فيديوهات «إنستغرام» القصيرة مع المقربين

وفي هدفها نحو تعزيز التفاعل الرقمي، أعلنت «إنستغرام» عن إطلاق ميزة جديدة تسمى «بليند» Blend مصممة لتعزيز التفاعل بين المستخدمين من خلال تسهيل مشاركة عروض الفيديو القصيرة «ريلز» Reels مع الأصدقاء. وتهدف هذه الميزة إلى تقديم تجربة أكثر خصوصية وتفاعلية في استكشاف المحتوى، ما يسمح للمستخدمين بالتواصل بشكل أعمق مع دائرتهم الاجتماعية.

وتتيح ميزة «بليند» للمستخدمين إنشاء موجز مخصص من الـ«ريلز» يجمع بين اهتماماتهم واهتمامات أصدقائهم. ويمكن الوصول إلى هذه الميزة من خلال الرسائل الخاصة أو الجماعية، حيث تظهر أيقونة «بليند» الجديدة في أعلى الشاشة. وللبدء باستخدام الميزة، يجب على المستخدم إرسال دعوة إلى صديق واحد أو أكثر للانضمام إلى «بليند». وسيتم تفعيل الميزة بمجرد قبول الدعوة، ويمكن للمستخدمين البدء في مشاركة الـ«ريلز» حصرياً مع الأشخاص الذين تمت دعوتهم.

وتعتمد «بليند» على خوارزمية ذكية تقوم بتحديد عروض الفيديو التي قد تثير اهتمام المشاركين في «بليند» بناء على تفضيلاتهم وسجل المشاهدة الخاص بهم. هذا يعني أن كل «بليند» ستكون فريدة ومصممة خصيصاً للمجموعة المشاركة فيها، ما يجعل تجربة استكشاف الـ«ريلز» أكثر متعة وملاءمة. وإضافة إلى ذلك، تقوم «إنستغرام» بإرسال إشعارات للمستخدمين عندما يتفاعل أحد أعضاء المجموعة مع فيديو قصير، مما يسهل بدء محادثات جديدة ومشاركة الأفكار حول المحتوى. ويمكن للمستخدمين العودة إلى موجز «بليند» المشترك في أي وقت من خلال زيارة الرسالة المباشرة والنقر على أيقونة «بليند» مرة أخرى.

وتعتبر «بليند» جزءاً من استراتيجية «إنستغرام» لتعزيز التفاعل بين المستخدمين وتمييز نفسها عن منصات أخرى مثل «تيك توك». وتهدف الشركة من خلال تقديم تجربة مخصصة وتفاعلية إلى تشجيع المستخدمين لقضاء المزيد من الوقت على المنصة والتواصل بشكل أعمق مع أصدقائهم وإيجاد مجتمع أكثر ترابطاً وتفاعلاً.

ورغم أن ميزة «بليند» لا تزال جديدة نسبياً، فإنها أظهرت بالفعل إمكانات كبيرة في تعزيز التفاعل بين المستخدمين. ومع استمرار «إنستغرام» في تطوير الميزة وإضافة تحسينات جديدة، من المتوقع أن تصبح «بليند» أداة أساسية للمستخدمين الذين يرغبون في مشاركة لحظاتهم واكتشاف محتوى جديد مع أصدقائهم.

"آدم موسيري"، رئيس "إنستاغرام"، يعلن عن ميزة "بليند"