دخول المسبار الياباني «سليم» مجدداً في حالة سباتhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/4943081-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%85-%D9%85%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%AA
صورة التقطها المسبار الياباني «سليم» SLIM الموجود على سطح القمر (جاكسا)
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
طوكيو:«الشرق الأوسط»
TT
دخول المسبار الياباني «سليم» مجدداً في حالة سبات
صورة التقطها المسبار الياباني «سليم» SLIM الموجود على سطح القمر (جاكسا)
وُضع المسبار الياباني «سليم» SLIM، الموجود على سطح القمر منذ يناير (كانون الثاني)، مجدداً في حالة سبات أمس الأحد، بعدما نجح في الصمود خلال الليلة القمرية التي تستمر أسبوعين وتشهد درجات حرارة متدنية جداً.
وكانت وكالة الفضاء اليابانية «جاكسا» أعلنت الخميس الماضي عن إعادة تنشيط المسبار الذي تمكّن من إرسال صور جديدة، وفقاً لما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
ومع أنّ مدة صلاحيته قد تجاوزت التوقعات بكثير إذ لم تصممه الوكالة اليابانية ليتحمّل الليالي القمرية الطويلة التي تنخفض درجات الحرارة خلالها إلى -130 درجة مئوية، بدأت علامات التعب تظهر بصورة متزايدة على المسبار.
وقالت «جاكسا» في حسابها عبر منصة «إكس» الاثنين: «لقد تحكّمنا بوضعه من خلال تشغيل أجهزته وإيقافها بصورة متتالية».
وجرى مثلاً تشغيل الكاميرا متعددة الأطياف الخاصة بالمسبار والضرورية لتحليل الصخور، «لكن سُجلّت بعض الأعطال» فيها، بحسب الوكالة.
ومنذ هبوطه على سطح القمر في 20 يناير، تتبدّل المراحل التي يدخل فيها المسبار بين مرحلة نشطة وأخرى يوضع فيها بسبات.
وباتت اليابان مع نجاح هذه المهمة خامس دولة تهبط بنجاح على القمر الطبيعي للأرض بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي، والصين والهند.
تجري «سبيس إكس» اختباراً سادساً لصاروخ «ستارشيب» العملاق، الثلاثاء، في الولايات المتحدة، في محاولة جديدة لاستعادة الطبقة الأولى منه عن طريق أذرع ميكانيكية.
7 مشاريع تجريبية للذكاء الاصطناعي من «غوغل» يمكنك التعرف عليها الآن
تمنحنا «غوغل» إمكانية الوصول إلى مجموعة متنوعة من الأدوات التجريبية التي لم تصبح منتجات كاملة بعد. وسواء كنت من منشئي المحتوى أو طالباً أو مجرد فضولي بشأن الذكاء الاصطناعي، فهناك شيء يناسب الجميع لاستكشافه.
مشاريع «غوغل»
* «نوتبوك إل إم (NotebookLM)» - مساعد تدوين الملاحظات المدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي يساعدك على تحليل وفهم المستندات.
قم بتحميل مواد البحث الخاصة بك، وسيساعدك الذكاء الاصطناعي في إنشاء ملخصات والإجابة عن الأسئلة وتوليد الأفكار.
إنه يشبه إلى حد ما إنشاء دليل دراسي مخصص لك لمواضيع مختلفة. كما يتيح لك إنشاء لمحات صوتية لموادك – أي مناقشات تشبه البث الصوتي يستضيفها صوتان اصطناعيان «غريبان».
والبرنامج مفيد بشكل خاص للطلاب والباحثين والمحترفين الذين يحتاجون إلى معالجة كميات كبيرة من المحتوى المكتوب بكفاءة.
محادثة طبيعية وموسيقى وصور
*«تعرف على... (...Learn About)» - تستخدم هذه الأداة الذكاء الاصطناعي لمساعدتك في استكشاف وفهم الموضوعات المعقدة من خلال المحادثات الطبيعية.
سواء كنت تتعمق في موضوع جديد أو تصقل معارفك الحالية، فإنها توفر لك تجربة تعليمية مخصصة. ابدأ ببساطة بموضوع تهتم به، وسترشدك عبر تجربة تعليمية تكيفية، إذ إنها تتكيّف مع مستوى معرفتك واهتماماتك أثناء تقدمك.
* «ميوزك إف إكس (MusicFX)» - أداة لإنشاء الموسيقى تعمل بالذكاء الاصطناعي وتسمح لأي شخص بإنشاء مقطوعات موسيقية أصلية من خلال وصف فكرة موسيقية وسماعها تنبض بالحياة.
يمكن للموسيقيين المخضرمين والمبتدئين على حد سواء إنشاء مقطوعات موسيقية فريدة من خلال وصف الأسلوب والمزاج والأدوات التي يريدونها. ثم يقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء الموسيقى بناءً على مواصفاتهم.
* "أميج إف إكس (ImageFX)» - على غرار مولدات الصور الأخرى التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، يتيح لك البرنامج إنشاء صور مخصصة من أوصاف نصية.
يتميز بواحدة من واجهات المستخدم الأكثر سلاسة لأدوات إنشاء الصور الموجودة، ما يجعل من السهل إنشاء صور من أوصاف بسيطة مع تقديم خيارات تخصيص كافية لتلبية احتياجات المستخدمين ذوي الخبرة أيضاً.
أبجديات رسومية وعناوين نصّية جذابة
* «جين تايب(GenType)» - مولد خطوط تجريبي يستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء أبجديات رسومية مخصصة بناءً على مواصفاتك.
يمكن نسخ الحروف المولدة أو تنزيلها بشكل فردي، أو تنزيلها مجموعةً كاملةً في مجلد مضغوط مليء بملفات PNG.
* «تكست إف إكس (TextFX)» - هو مساعد كتابة إبداعي يساعدك على إنشاء وتحرير وتحسين محتوى النص. يمكنه المساعدة في كل شيء من صياغة عناوين جذابة إلى تطوير أفكار قصصية إبداعية.
تقدم هذه الأداة «تأثيرات» مختلفة يمكنك تطبيقها على نصك، مثل تغيير النغمة أو الأسلوب أو التنسيق.
«إليومينت (Illuminate)» - يساعدك، وهو قريب من«نوتبوك إل إم»، على تحويل الموضوعات الجافة المحتملة إلى مناقشات صوتية جذابة يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي تبدو وكأنها حلقات بودكاست قصيرة ترويها أصوات واقعية بشكل مدهش.
ابحث عن موضوع معين أو الصق عنوان URL في ملف PDF وسيقوم بإخراج شيء أكثر قابلية للهضم بالنسبة لك للاستماع إليه.