ألعاب الفيديو قد تفقدك السمع نهائياًhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/4795976-%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D9%81%D9%82%D8%AF%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%B9-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A7%D9%8B
مستويات الصوت التي يتعرّض لها الأشخاص الذين يمارسون ألعاب الفيديو تتجاوز الحدود الآمنة في الكثير من الأحيان (رويترز)
نيويورك:«الشرق الأوسط»
TT
نيويورك:«الشرق الأوسط»
TT
ألعاب الفيديو قد تفقدك السمع نهائياً
مستويات الصوت التي يتعرّض لها الأشخاص الذين يمارسون ألعاب الفيديو تتجاوز الحدود الآمنة في الكثير من الأحيان (رويترز)
حذّرت دراسة جديدة من إمكانية تسبب ألعاب الفيديو في فقدان السمع والإصابة بطنين الأذن بشكل نهائي ولا رجعة فيه.
وبحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فقد شملت الدراسة أكثر من 50 ألف شخص، ووجدت أن مستويات الصوت التي يتعرض لها الأشخاص الذين يمارسون ألعاب الفيديو تتجاوز الحدود الآمنة في الكثير من الأحيان.
وقال فريق الدراسة، التابع لمنظمة الصحة العالمية وجامعة كارولينا الجنوبية: إن الخطر يتفاقم لدى الأشخاص الذين يلعبون لفترات طويلة من الوقت، في حين أن الأصوات النبضية - مثل إطلاق النار – المنبعثة من تلك الألعاب، يمكن أن تكون عالية جداً أيضاً.
وحذّر الباحثون في دراستهم التي نُشرت في مجلة «بي إم جيه للصحة العامة»، من أن «اللاعبين الذين يستمعون إلى مستويات صوت عالية الشدة لفترات طويلة قد يتعرضون لخطر فقدان السمع الدائم أو لطنين الأذن».
وقال الباحثون: إنه يتعين بذل المزيد من الجهود لتسليط الضوء على مخاطر ألعاب الفيديو؛ نظراً لكثرة ممارسة الأطفال والمراهقين لها.
وأشارت الدراسة إلى أن المبادئ التوجيهية تحدد الوقت «المسموح به» الذي يجب أن يتعرض فيه الأشخاص لصوت يصل إلى 83 ديسيبل (وحدة قياس شدة الصوت) إلى 20 ساعة في الأسبوع، ولصوت يصل إلى 86 ديسيبل إلى 10 ساعات أسبوعياً مقارنة بـ38 دقيقة فقط أسبوعياً إذا وصل مستوى الصوت إلى 98 ديسيبل.
وبالنسبة للأطفال، ينبغي ألا يتعرضون لمستويات صوت أعلى من 75 ديسيبل، وذلك لمدة 40 ساعة في الأسبوع.
ومع ذلك، أظهرت نتائج الدراسة، أن غالبية الأشخاص يتخطون هذه المستويات الآمنة.
ودعا فريق الدراسة إلى إجراء المزيد من الدراسات لبحث التأثير السيئ لألعاب الفيديو على السمع والصحة بشكل عام.
ارتفع إجمالي إيرادات منظمات القطاع غير الربحي في السعودية إلى 54.4 مليار ريال (14.5 مليار دولار) في عام 2023، بنمو نسبته 33 في المائة مقارنةً بعام 2022.
توصّل اثنان من علماء النفس إلى أدلة تشير إلى أن الطفل الأوسط الذي يكبر مع أشقاء متعددين يميل إلى أن يكون أكثر صدقاً وتعاوناً من الأطفال الذين يكبرون دون أشقاء.
أفضل المختارات من هدايا الأجهزة التكنولوجيةhttps://aawsat.com/%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7/5095011-%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9
إن وظيفتنا في موقع «سي نت» الإلكتروني هي التدقيق في كل تلك الأجهزة الإلكترونية الجديدة... وهو أمر مرح ولطيف، لكنه يضعنا في الوقت ذاته في موضع مسؤولية حقيقية، تتمثل في اكتشاف أي منها هو الأفضل فعلياً.
اختيارات المحررين التقنيين
بعد تجربة مئات الأجهزة وآلاف الساعات من الاختبار بعد ذلك، نفخر بتقديم جوائز «إديتورز تشويس» (اختيار المحررين) للأجهزة التكنولوجية الممكن إهداؤها.
يُمثل كل من الهاتف المحمول، والكمبيوتر، وألعاب الكمبيوتر، وأجهزة الترفيه المنزلية على قائمتنا «زبدة» حصاد أجهزة عام 2024؛ لهذا السبب فإنها تصلح لأن تكون هدايا رائعة.
هناك احتمال أن يكون شخص على قائمة معارفك لديه رغبة في هاتف جوال جديد، أو جهاز كمبيوتر محمول من طراز «كروم بوك»، أو جهاز يعمل بتقنية البث المباشر، أو ساعة ذكية، أو جهاز عرض، أو سماعة أذن.
ستجد فيما يلي 3 من أكثر الأجهزة التي أحبها محررونا.
«أبل آي فون 16»
- لماذا نحبه؟ تتجلّى الكاميرا المجمعة الخاصة بـ«أبل»، والتحديثات التي تمت على مستوى الأداء، بشكل مبهر في «آي فون 16» (Apple iPhone 16)، ما يجعله هاتفاً صالحاً لجميع الأغراض بامتياز.
- لمن يصلح بشكل كبير؟ لأصحاب هواتف الـ«آي فون» الذين يريدون التحديث، واستبدال هاتف عمره جيلين، ويريدون كاميرا أفضل.
- ما الذي نعرفه أيضاً؟ لم تظهر أبرز إضافة جديدة في هاتف «آي فون 16»، وهي خاصية «أبل إنتليجينس» (الذكاء الاصطناعي لأبل)، بعد.
مع ذلك إذا كنت بصدد تغيير هاتفك من «آي فون 13»، أو من طراز سابق له، فسوف تلاحظ قفزة كبيرة في جودة الكاميرا، إضافة إلى حصولك على خواص ومزايا أخرى مفيدة نافعة أضافتها شركة «أبل» خلال السنوات القليلة الماضية، مثل «ديناميك آيلاند» (Dynamic Island) (الجزيرة التفاعلية)، وزر «أكشن» (Action) (زر الفعل).
ربما لا يتضمن هاتف «آي فون 16» أي خاصية مميزة بارزة، لكن الطريقة التي تجتمع بها كل تلك التحسينات التدريجية معاً تجعله اختياراً قوياً بالنسبة إلى محبي الـ«آي فون» الذين يريدون جهازاً أسرع، مزوداً بكاميرا أفضل، دون تبذير وإهدار المال بلا جدوى على «آي فون برو».
ساعة «أبل سيريس 10»
- لماذا نحبها؟ إنها أخف ساعة «أبل» وزناً حتى الآن، وبها عقرب ثوانٍ يدق على بعض أوجه الساعة، ما يجعلها تبدو مثل ساعة اليد التقليدية.
- لمن تصلح بشكل كبير؟ تناسب ساعة «أبل سيريس 10» (Apple Watch Series 10) بدرجة كبيرة أصحاب هواتف الـ«آي فون» الذين يريدون مجموعة شاملة من خصائص تتبع الصحة واللياقة البدنية، مثل إخطارات انقطاع التنفس أثناء النوم. وكذلك فإن أي شخص يريد تحديث ساعته من «سيريس 6»، أو أي طراز سابق، سوف يقدّر الشاشة الأكبر ذات الإضاءة الأقوى والشعور بالخفة على معصم اليد.
- ما الذي نعرفه أيضاً؟ تحتوي ساعة «أبل سيريس 10» على معادلة نجاح، وتم إدخال تحديثات عليها بمناسبة عيد الميلاد العاشر لساعة «أبل ووتش». تصبح الشاشة الـ«أو ليد»، ذات الزاوية العريضة، بإضاءة أقوى عند النظر إليها خارج المحور، وتضيف تكنولوجيا الـ«إل تي بي أو 3» عقرب ثوانٍ يدق إلى شاشة العرض الدائم الثابت.
تصل مدة عمل البطارية إلى 18 ساعة، رغم أنه بمقدورك جعلها تصل إلى يوم ونصف اليوم إذا كان استخدامك أقل، ويمكن شحن البطارية أسرع من ساعات «أبل» السابقة. بشكل عام، إنها ساعة ذكية جذابة بشكل مذهل، وأفضل اختيار لأكثر من يمتلكون هاتف «آي فون».
سماعة أذن «سامسونغ غالاكسي بادز 3 برو»
-لماذا نحبها؟ انتقد بعض المستخدمين شركة «سامسونغ»، لتغييرها تصميم سماعات الأذن، وإضافة قضيب لها، وجعلها تبدو مثل «إير بادز برو 2». مع ذلك تظل سماعة أذن ممتازة ومبهرة توفر الراحة عند الاستخدام، وتقدم تجربة صوتية رائعة، إلى جانب خاصية إلغاء للضوضاء المحيطة، وتحكم داخلي في الصوت، وأداء مدهش ممتاز في المكالمات الهاتفية.
- لمن تصلح بشكل كبير؟ تناسب مستخدمي جهاز «سامسونغ غالاكسي» ومستخدمي نظام التشغيل «آندرويد».
- ما الذي نعرفه أيضاً؟ تتضمن سماعة أذن «غالاكسي بادز 3 برو » (Samsung Galaxy Buds 3 Pro) مشغلين مزدوجين؛ مشغل تفاعلي 10 ملليمترات، مقترن بمكبر صوت مسطح «بلانار» يُعزز الأداء بمقدار 3 أمثال. وتحتوي السماعة أيضاً على مضخم صوت ثنائي يُساعد على الحد من تقطّع الإشارة اللاسلكية.