«فاينانشال تايمز»: كوشنر صهر ترمب يستبعد الانضمام إلى الإدارة الجديدة

إيفانكا ترمب وجاريد كوشنر  قبل إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية (ا.ب)
إيفانكا ترمب وجاريد كوشنر قبل إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية (ا.ب)
TT

«فاينانشال تايمز»: كوشنر صهر ترمب يستبعد الانضمام إلى الإدارة الجديدة

إيفانكا ترمب وجاريد كوشنر  قبل إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية (ا.ب)
إيفانكا ترمب وجاريد كوشنر قبل إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية (ا.ب)

ذكرت صحيفة «فاينانشال تايمز»، اليوم (الجمعة)، أن جاريد كوشنر صهر الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، لن يعود إلى البيت الأبيض ضمن الإدارة الجديدة.

وقالت الصحيفة نقلاً عن أشخاص مطلعين، إن كوشنر قد يقدم المشورة بشأن سياسة الشرق الأوسط.


مقالات ذات صلة

أسواق الأسهم العالمية تسجل أفضل أداء أسبوعي منذ أغسطس

الاقتصاد متداول في بورصة نيويورك للأوراق المالية (أ.ب)

أسواق الأسهم العالمية تسجل أفضل أداء أسبوعي منذ أغسطس

سجّلت أسواق الأسهم العالمية أفضل أداء أسبوعي لها منذ أغسطس (آب)، مدفوعة بفوز دونالد ترمب الحاسم في الانتخابات الأميركية.

«الشرق الأوسط» (لندن)
العالم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (يمين) يصافح الرئيس دونالد ترمب (د.ب.أ)

عودة ترمب تضع قادة العالم في مأزق: تهانٍ دبلوماسية بعد انتقادات لاذعة

وضعت عودة ترمب إلى البيت الأبيض عدداً من قادة العالم في موقف دبلوماسي حرج، حيث وجدوا أنفسهم مجبرين على مواجهة تعليقاتهم السابقة، التي شنَّت هجمات قاسية عليه.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
خاص ألبرت عباس يسلم درعاً تذكارية لترمب خلال لقاء انتخابي في مطعم «غريت كومونر» في ديربورن (أ.ب)

خاص «الشرق الأوسط» تكشف مسار رسالة ترمب للبنانيين في أميركا من المحادثات إلى التوقيع

كشفت إشارة رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري إلى رسالة وقّعها الرئيس دونالد ترمب، في «مطعم حسن عباس» في ديترويت، الى دور لعبته العائلة بتحفيز ترمب على وقف الحرب.

نذير رضا (بيروت)
العالم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يحضر جلسة عامة خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في ملعب «بوشكاش أرينا» في بودابست... الخميس 7 نوفمبر 2024 (أ.ب)

إردوغان: إنهاء حرب أوكرانيا سهل إذا اعتمد ترمب نهجاً يركز على الحل

قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الجمعة)، إن الحرب في أوكرانيا يمكن أن تنتهي بسهولة إذا اتخذت الإدارة الأميركية بقيادة دونالد ترمب نهجاً يركز على الحل.

«الشرق الأوسط» (أنقرة)
شؤون إقليمية الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (الرئاسة التركية)

إردوغان يتمنى أن يقول ترمب لإسرائيل: «توقفي»

عبّر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان عن أمله في أن يطلب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب من إسرائيل وقف الحرب وتعليق الدعم العسكري الأميركي لإسرائيل.

سعيد عبد الرازق (أنقرة)

تقرير: قراصنة صينيون تنصتوا على هاتف محامي ترمب

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يقف إلى جانب محاميه تود بلانش في محكمة مانهاتن الجنائية (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يقف إلى جانب محاميه تود بلانش في محكمة مانهاتن الجنائية (أ.ب)
TT

تقرير: قراصنة صينيون تنصتوا على هاتف محامي ترمب

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يقف إلى جانب محاميه تود بلانش في محكمة مانهاتن الجنائية (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يقف إلى جانب محاميه تود بلانش في محكمة مانهاتن الجنائية (أ.ب)

أبلغ مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) أحد كبار محامي الرئيس المنتخب دونالد ترمب أن هاتفه الجوال كان تحت مراقبة قراصنة صينيين، وفقاً لما ذكرته 3 مصادر مطلعة على الأمر لشبكة «سي إن إن»، في جزء من عملية واسعة النطاق تستهدف كبار الجمهوريين والديمقراطيين في السياسة الأميركية التي كانت جارية منذ أشهر.

أبلغ مكتب التحقيقات الفيدرالي المحامي تود بلانش، الأسبوع الماضي، أن القراصنة تمكنوا من الحصول على بعض التسجيلات الصوتية والرسائل النصية من هاتفه، لكن لا شيء من هذه المعلومات يتعلق بترمب، وفقاً لأحد المصادر.

وقال المصدر إن مكتب التحقيقات الفيدرالي قدم لبلانش، الذي اضطر إلى البدء في استخدام رقم مختلف بعد الاختراق، ما حصل عليه القراصنة، بما في ذلك الاتصالات مع العائلة.

وبلانش الثاني من بين محاميي ترمب اللذين يُعتقد أنهما مستهدفان من قبل قراصنة أجانب. ذكرت شبكة «سي إن إن» في أغسطس (آب) أن المحامية ليندسي هاليغان استُهدفت كجزء من جهد قرصنة إيراني منفصل، على الرغم من أن توقيت تلك المحاولة ومدى أي اختراق لأجهزتها أو حساباتها لا يزال غير واضح.

كما استهدف قراصنة صينيون شخصيات بارزة أخرى في دائرة ترمب، بمَن فيهم الرئيس المنتخب نفسه ونائبه جي دي فانس. وشملت الأهداف الأخرى صهر ترمب جاريد كوشنر وابنه إريك، وأعضاء حملة كامالا هاريس وأعضاء إدارة الرئيس جو بايدن، حسبما ذكرت شبكة «سي إن إن» سابقاً.

لقد أثارت هذه الحوادث قلق مسؤولي الأمن القومي بسبب الوصول العميق الذي حصل عليه القراصنة الصينيون إلى سجلات المكالمات والهواتف الأميركية البارزة.

يعتبر المسؤولون الأميركيون الذين يحققون في حملة القرصنة، التي جاءت من خلال عمليات اختراق لشركات الاتصالات الأميركية AT&T وLumen وVerizon، أنها من بين أكثر عمليات القرصنة المتعلقة بالأمن القومي إثارة للقلق في الذاكرة الحديثة.

وقال مصدر آخر مطلع على المعلومات الاستخباراتية لشبكة «سي إن إن» في وقت سابق إن نطاق الاختراق «أسوأ بكثير مما يعرفه الجمهور»، وما زال المسؤولون يحاولون تحديد التأثيرات.

ونفت الحكومة الصينية مزاعم الولايات المتحدة بأنها وراء الاختراق.