الملك تشارلز الثالث يحضر قداساً في ذكرى وفاة الملكة إليزابيث الثانيةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5058849-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%84%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB-%D9%8A%D8%AD%D8%B6%D8%B1-%D9%82%D8%AF%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9
الملك تشارلز الثالث يحضر قداساً في ذكرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية
الملك تشارلز والملكة كاميلا وصلا كنيسة كراثي كيرك في الذكرى السنوية الثانية لوفاة الملكة إليزابيث (د.ب.أ)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
الملك تشارلز الثالث يحضر قداساً في ذكرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية
الملك تشارلز والملكة كاميلا وصلا كنيسة كراثي كيرك في الذكرى السنوية الثانية لوفاة الملكة إليزابيث (د.ب.أ)
حضر ملك بريطانيا تشارلز الثالث قداساً، بالقرب من قلعة بالمورال في أسكوتلندا، من أجل الصلاة وتذكُّر مناقب والدته الملكة إليزابيث الثانية، في الذكرى السنوية الثانية لوفاتها.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا)، أن تشارلز والملكة كاميلا وصلا كنيسة كراثي كيرك الصغيرة، حيث كانت تزورها الملكة إليزابيث بصورة اعتيادية.
ويقيم الملك (75 عاماً) في ضيعة أبردينشاير بمرتفعات أسكوتلندا، حيث توفيت الملكة عندما كانت تبلغ من العمر 96 عاماً، في الثامن من سبتمبر (أيلول) 2022.
وكتب رئيس الوزراء كير ستارمر ناعياً الملكة: «حكمها استمر 70 عاماً مجيدة».
وقال في الرسالة التي نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي: «اليوم يمرّ عامان على وفاة الملكة إليزابيث الثانية». وأضاف: «بالنسبة لفترة حكمها التي استمرت 70 عاماً مجيدة، كانت قلب حياة هذه الدولة، اليوم نحن نكرم ذكراها».
تقرير: أوكرانيا نجحت في إعادة توجيه طائرات من دون طيار انتحارية إيرانية الصنع إلى روسياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5086526-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%86%D8%AC%D8%AD%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%87-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B7%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%B9
تظهر هذه الصورة غير المؤرخة التي أصدرها الجيش الأوكراني حطام طائرة مسيّرة إيرانية من طراز «شاهد» أطلقتها روسيا قيل إنها أسقطت بالقرب من كوبيانسك في أوكرانيا (أ.ب)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
تقرير: أوكرانيا نجحت في إعادة توجيه طائرات من دون طيار انتحارية إيرانية الصنع إلى روسيا
تظهر هذه الصورة غير المؤرخة التي أصدرها الجيش الأوكراني حطام طائرة مسيّرة إيرانية من طراز «شاهد» أطلقتها روسيا قيل إنها أسقطت بالقرب من كوبيانسك في أوكرانيا (أ.ب)
قالت صحيفة «تلغراف» البريطانية إن أوكرانيا تعلمت كيفية اختراق الطائرات من دون طيار الانتحارية إيرانية الصنع، وإرسالها مرة أخرى إلى روسيا وبيلاروسيا، وفقاً للتقارير.
وتنتج روسيا الآن أكثر من 6 آلاف طائرة من دون طيار من طراز «شاهد» سنوياً، وتطلق قواتها ما بين 30 و80 من المسيرات في اتجاه المدن الأوكرانية كل يوم.
وكان حجم الهجمات يشكل تحدياً لوحدات الدفاع الجوي الأوكرانية، التي تعاني من نقص الصواريخ الأرضية - الجو الغربية المكلفة.
وأطلقت روسيا، يوم الثلاثاء، 188 طائرة من دون طيار من طراز «شاهد» و4 صواريخ باليستية من طراز «إسكندر» باتجاه أوكرانيا، وهو رقم قياسي جديد في 1000 يوم من الحرب، وفقاً للقوات الجوية الأوكرانية.
وتقول أوكرانيا إنها لم تتمكن من إيقاف صواريخ إسكندر لكنها تمكنت من منع 90 في المائة من الطائرات من دون طيار من الوصول إلى أهدافها.
ووفقاً لصحيفة «لوموند» الفرنسية، التي نقلت عن «مصدر مقرب من الاستخبارات العسكرية الأوكرانية»، تمَّت «إعادة توجيه» 95 طائرة من دون طيار بنجاح من أهدافها الأصلية نحو الأراضي الروسية.
وأكد المصدر أن هذا تم من خلال الاستيلاء على إحداثيات الأقمار الاصطناعية التي تستخدمها الطائرات من دون طيار والصواريخ لتوجيه نفسها عبر المجال الجوي.
ونقلت الصحيفة عن المصدر قوله: «هذه الطائرات من دون طيار تُرسل عمداً إلى روسيا وبيلاروسيا».
وقالت لوموند إن هذه القدرة لم تعترف بها السلطات الروسية ولا البيلاروسية علناً.
ويبلغ مدى الطائرة «شاهد» (وهي طائرة من دون طيار يبلغ طول جناحيها 3.5 متر وتحمل شحنة متفجرة تزن 40 - 50 كغم) ما يصل إلى 1000 كيلومتر (621 ميلاً)، وأصبح صوتها المميز الذي يشبه صوت الدراجة النارية مألوفاً بشكل مخيف لدى الأوكرانيين، بعد عامين من القصف.
وتم تصميمها من قبل إيران وسيلةً رخيصةً للتجسُّس، وتم تصنيعها مع بعض التعديلات بموجب ترخيص من روسيا خلال العام ونصف العام الماضيين، تحت اسم «جيران - 2»، وتم تصميم شحنتها المتفجرة في الأصل لتدمير المباني ولكنها تحمل الآن أيضاً شحنات مصمَّمة للقتل، عبر القنابل الحرارية.
وأصبحت الهجمات أكثر عدداً وتعقيداً على نحو متزايد. وبعد كل منها، تنشر مصادر مقربة من القوات الجوية الأوكرانية خرائط توضح مساراتها وكيف تهربت من أنظمة الدفاع المضادة الأوكرانية.
وفي الشهر الماضي، كشفت «تلغراف» أن أوكرانيا تعمل على تطوير الطائرة من دون طيار من نوع «ستينغ»، لتكون قادرة على اعتراض الطائرات «شاهد»، بدلاً من الدفاع الجوي التقليدي، لحماية المدن الأوكرانية ضد القصف الروسي.