«الصحة العالمية» تدعو إلى ممر آمن ومستدام لإدخال المساعدات الإنسانية لغزة

فلسطينيون يتفقدون موقع غارات إسرائيلية على منزل في خان يونس بجنوب قطاع غزة (رويترز)
فلسطينيون يتفقدون موقع غارات إسرائيلية على منزل في خان يونس بجنوب قطاع غزة (رويترز)
TT

«الصحة العالمية» تدعو إلى ممر آمن ومستدام لإدخال المساعدات الإنسانية لغزة

فلسطينيون يتفقدون موقع غارات إسرائيلية على منزل في خان يونس بجنوب قطاع غزة (رويترز)
فلسطينيون يتفقدون موقع غارات إسرائيلية على منزل في خان يونس بجنوب قطاع غزة (رويترز)

قال مدير عام منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس اليوم الاثنين أن هناك حاجة إلى ممر آمن ومستدام لإدخال المساعدات الإنسانية لغزة.

وأضاف عبر منصة «إكس» (تويتر سابقاً): «يجب السماح بإدخال الوقود إلى غزة من أجل المرافق الصحية وشاحنات النقل، هذه القرارات تتوقف عليها أرواح»، وفقاً لما ذكرته «وكالة أنباء العالم العربي».

وأعلنت المنظمة أمس الأحد وصول المزيد من المساعدات المقدمة منها لقطاع غزة إلى مصر، وقالت إنها ستتيح إجراء عمليات جراحية لنحو 1300 شخص وتوفير الخدمات الصحية الأساسية لمائة ألف شخص لمدة ثلاثة أشهر وعلاج 150 ألفاً من أصحاب الأمراض المزمنة.


مقالات ذات صلة

إسرائيل تقر لأول مرة بمسؤوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية في طهران

شؤون إقليمية وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس (إ.ب.أ)

إسرائيل تقر لأول مرة بمسؤوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية في طهران

أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن بلاده اغتالت رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية، في الصيف الماضي.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
شؤون إقليمية جنديان من الجيش الإسرائيلي خلال العمليات العسكرية بقطاع غزة (موقع الجيش الإسرائيلي)

الجيش الإسرائيلي ينشئ منتجعات لجنوده في غزة ومفاعلاً لتحلية مياه البحر

أنشأ الجيش الإسرائيلي 3 منتجعات لجنوده في مواقع عدة له بقطاع غزة، مما يدل على أنه يعمل ليبقى هناك مدة طويلة إذا احتاج الأمر.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
المشرق العربي دبابة إسرائيلية بالقرب من قطاع غزة (أ.ف.ب)

«القسام» تعلن تفجير أحد عناصرها نفسه بقوة إسرائيلية في جباليا

أعلنت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم (الجمعة)، أن أحد عناصرها فجّر نفسه بقوة إسرائيلية في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة.

«الشرق الأوسط» (بيروت)
شؤون إقليمية صورة أرشيفية لجلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة (رويترز)

الأمم المتحدة تطلب رأي «العدل الدولية» حول التزامات إسرائيل بشأن المساعدات للفلسطينيين

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة الخميس، على مشروع قرار لطلب رأي محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل بتسهيل المساعدات للفلسطينيين من المنظمات الدولية.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
شؤون إقليمية جنديان إسرائيليان يحرسان معبراً في غزة الخميس (أ.ب)

جنود إسرائيليون يعترفون: قتلنا أطفالاً فلسطينيين ليسوا إرهابيين

تحقيق صحافي نشرته صحيفة «هآرتس»، الخميس، جاء فيه أن قوات الاحتلال المرابطة على محور «نتساريم»، رسموا خطاً واهياً، وقرروا حكم الموت على كل من يجتازه.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)

منطقة روسية تعلن حالة الطوارئ بسبب تسرب نفطي في البحر الأسود

متطوعون ينظفون التلوث الذي غطى الشواطئ الرملية في منتجع أنابا الصيفي بعد تسرب نفط من ناقلتين في البحر الأسود (رويترز)
متطوعون ينظفون التلوث الذي غطى الشواطئ الرملية في منتجع أنابا الصيفي بعد تسرب نفط من ناقلتين في البحر الأسود (رويترز)
TT

منطقة روسية تعلن حالة الطوارئ بسبب تسرب نفطي في البحر الأسود

متطوعون ينظفون التلوث الذي غطى الشواطئ الرملية في منتجع أنابا الصيفي بعد تسرب نفط من ناقلتين في البحر الأسود (رويترز)
متطوعون ينظفون التلوث الذي غطى الشواطئ الرملية في منتجع أنابا الصيفي بعد تسرب نفط من ناقلتين في البحر الأسود (رويترز)

أعلنت السلطات في منطقة كراسنودار بجنوب روسيا، اليوم الأربعاء، حالة الطوارئ على مستوى المنطقة، قائلة إن النفط لا يزال يتدفق إلى الساحل بعد 10 أيام من تعرض ناقلتين قديمتين لمشكلات.

ومصدر النفط، وفقاً لوكالة «رويترز»، هو ناقلتان ضربتهما عاصفة في 15 ديسمبر (كانون الأول). وانشطرت إحدى الناقلتين إلى نصفين بينما جنحت الأخرى.

وتسبب التلوث الذي غطى الشواطئ الرملية في منتجع أنابا الصيفي الشهير، ومحيطه في حدوث مشكلات خطيرة للطيور وكائنات مثل الدلافين وخنازير البحر.

متطوع يستخدم الطحين لتنظيف طائر من نفط كان يغطيه بسبب تسرب من إحدى الناقلات في البحر الأسود (رويترز)

وقال فينيامين كوندراتييف، حاكم منطقة كراسنودار، في بيان، إنه قرر إعلان حالة الطوارئ على مستوى المنطقة بسبب استمرار تلوث الساحل في أنابا وتيمريوك بالنفط. وكان قد أعلن في وقت سابق حالة طوارئ أقل خطورة على مستوى البلدية.

وكتب كوندراتييف، على تطبيق «تلغرام»: «كان من المفترض في البداية، ووفقاً لحسابات العلماء والمتخصصين أن تبقى الكتلة الرئيسية من زيت الوقود في قاع البحر الأسود، مما كان سيسمح بجمعها في الماء».

وأضاف: «لكن الأحوال الجوية حالت دون ذلك، فارتفاع درجة حرارة الهواء جعلت المنتجات النفطية تطفو على السطح. ونتيجة لذلك يحملها الماء إلى شواطئنا».