أعربت فرنسا، اليوم السبت، عن «اعتراضها» على تصريحات اعتبرت أنها «مبالغ فيها» و«لا أساس لها» للجنة خبراء تابعة للأمم المتحدة نددت الجمعة بـ«الاستخدام المفرط للقوة» من سلطات إنفاذ القانون خلال اعمال الشغب الأخيرة التي أعقبت مقتل مراهق من أصل جزائري برصاص الشرطة في نانتير قرب باريس.
وأكدت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن «أي اجراء للتنميط العرقي تقدم عليه قوات الامن محظور في فرنسا»، مشددة على أن «مكافحة تجاوزات التدقيق» المرتبطة بملامح الأشخاص «تكثفت»، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.