مقتل 6 مسعفين في غارات إسرائيلية على جنوب لبنانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5076805-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84-6-%D9%85%D8%B3%D8%B9%D9%81%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86
تصاعد الدخان جراء غارة إسرائيلية على مدينة صور جنوب لبنان (أ.ف.ب)
بيروت:«الشرق الأوسط»
TT
بيروت:«الشرق الأوسط»
TT
مقتل 6 مسعفين في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
تصاعد الدخان جراء غارة إسرائيلية على مدينة صور جنوب لبنان (أ.ف.ب)
أفادت وزارة الصحة اللبنانية، الخميس، بمقتل 6 لبنانيين من العاملين في المجال الصحي وإصابة 4 آخرين في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».
وأضافت الوزارة أن إجمالي عدد العاملين في المجال الصحي الذين قتلتهم إسرائيل منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ارتفع إلى 178 شخصاً، فضلاً عن إصابة 279 آخرين.
وأعلنت الوزارة مقتل 4 مسعفين من «الهيئة الصحية الإسلامية» التابعة لـ«حزب الله»، بعدما استهدف «العدو الإسرائيلي (...) نقطة تجمع» لهم في قرية دردغيا في جنوب لبنان. وقتل مسعف آخر وأصيب اثنان بجروح من الهيئة في غارة إسرائيلية استهدفت آليتهم، في حين أدّت غارة أخرى على آلية لجمعية «الرسالة للإسعاف الصحي» التابعة لحركة «أمل» إلى مقتل أحد مسعفيها.
السوريون مطوقون من كل جانب داخل سوريا بالمخاوف والقلق من أن تمتد الحرب في لبنان إلى بلادهم، أو تصدر الحكومة الجديدة قرارات برفع أسعار الوقود فترتفع أسعار السلع.
أظهرت صور الأقمار الاصطناعية والفيديوهات دماراً واسع النطاق في ست قرى على الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل، حيث تظهر تدميراً كلياً أو جزئياً لـ1085 مبنى.
في أكبر حصيلة من القتلى المدنيين الإسرائيليين منذ الهجوم البري على الأراضي اللبنانية قبل 37 يوماً، قُتل 7 أشخاص وأُصيب ثامن بجروح خطيرة في خليج حيفا والمطلة.
تقرير: إسرائيل تشكّل فرقة جديدة عند الحدود مع الأردنhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5076948-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%91%D9%84-%D9%81%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86
جنود إسرائيليون يراقبون الحدود مع الأردن (أرشيفية - الجيش الإسرائيلي)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تقرير: إسرائيل تشكّل فرقة جديدة عند الحدود مع الأردن
جنود إسرائيليون يراقبون الحدود مع الأردن (أرشيفية - الجيش الإسرائيلي)
قالت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن الجيش الإسرائيلي أعلن الأربعاء تشكيل فرقة جديدة ستُكلف بالدفاع عن الحدود الشرقية للبلاد مع الأردن.
وفي بيان، قال الجيش الإسرائيلي إن القرار اتُّخذ بعد فحص «الاحتياجات العملياتية والقدرات الدفاعية في المنطقة، وفقاً لتخطيط بناء قوة الجيش، في ضوء دروس الحرب وتقييم الوضع».
ووافق على هذه الخطوة وزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس الأركان هرتسي هاليفي.
وقال الجيش الإسرائيلي إن «مهمة الفرقة هي تعزيز الدفاعات في منطقة الحدود، والرد على الحوادث الإرهابية وتهريب الأسلحة، مع الحفاظ على حدود سلمية وتعزيز التعاون مع الجيش الأردني، وسوف تكون الفرقة تابعة للقيادة المركزية للجيش».
وفي الوقت الحاضر، يتولى لواء تحت القيادة المركزية، مهمة الدفاع عن نحو 150 كيلومتراً من الحدود الشرقية، من الجزء الشمالي من البحر الميت في الضفة الغربية إلى مرتفعات الجولان.
وكذلك يتولى لواء تحت القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، المسؤولية عن القسم الجنوبي ذي الكثافة السكانية المنخفضة، من البحر الميت إلى مدينة إيلات السياحية المطلة على البحر الأحمر.
ورُبط القرار بالنقص العددي في الجيش الإسرائيلي و«الحاجة المُلحّة» لإيجاد حل للعبء الذي فرضه النقص على جنود الاحتياط الذين خدم العديد منهم لفترات متعددة في غزة، وعلى الحدود الشمالية، والآن في جنوب لبنان وسط العملية البرية الجارية هناك.
وتناول هاليفي النقص العددي في حديث مع ضباط على الحدود الشمالية يوم الأربعاء، عندما أقر برسالة كتبها جنود احتياطيون ينتقدون فيها الفشل المستمر في تجنيد أعضاء المجتمع الأرثوذكسي المتطرف، وهي الخطوة التي قالوا إنها كانت ستساعد في الحد من الأيام العديدة من الخدمة الاحتياطية التي تم استدعاؤهم لأدائها منذ بداية الحرب في غزة قبل أكثر من عام.
وقال هاليفي: «أنا أفهم الوضع، والآن نحن بحاجة إلى حلول؛ أولاً، سنحافظ على الدعم، وبالنسبة لأولئك الذين يأتون لخدمة الاحتياط، نحتاج إلى أن نكون هناك، نحتاج إلى تقديم الحلول والتقدير والتعويض، لطالب أو شخص تأثرت أعماله بشدة، ويجب أن يكون الجيش أكبر، سواء في الجيش الدائم أو الاحتياطي؛ ولهذا السبب نقوم ببناء المزيد من القوات».