أعلنت بودابست، اليوم (الأربعاء)، أن شركة «باك» المجرية التي قُدمت على أنها تنتج أجهزة الاتصال المستخدمة من «حزب الله» والتي انفجرت الثلاثاء في لبنان، هي «وسيط تجاري من دون موقع إنتاج أو عمليات في المجر».
وأكد المتحدث باسم الحكومة زلتان كوفاكس، عبر منصة «إكس»، أن «الأجهزة المعنية لم توجد يوما على الأراضي المجرية»، مشيرا إلى أن «هذه المسألة لا تطرح أي خطر على الأمن القومي»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.