«سرايا القدس» تعلن مقتل 6 من عناصرها على يد القوات الإسرائيلية بالضفة

مشيّعون يحملون جثث الفلسطينيين الذين قُتلوا في أعقاب غارة إسرائيلية خلال جنازتهم بقرية كفردان بالقرب من مدينة جنين بالضفة الغربية (إ.ب.أ)
مشيّعون يحملون جثث الفلسطينيين الذين قُتلوا في أعقاب غارة إسرائيلية خلال جنازتهم بقرية كفردان بالقرب من مدينة جنين بالضفة الغربية (إ.ب.أ)
TT

«سرايا القدس» تعلن مقتل 6 من عناصرها على يد القوات الإسرائيلية بالضفة

مشيّعون يحملون جثث الفلسطينيين الذين قُتلوا في أعقاب غارة إسرائيلية خلال جنازتهم بقرية كفردان بالقرب من مدينة جنين بالضفة الغربية (إ.ب.أ)
مشيّعون يحملون جثث الفلسطينيين الذين قُتلوا في أعقاب غارة إسرائيلية خلال جنازتهم بقرية كفردان بالقرب من مدينة جنين بالضفة الغربية (إ.ب.أ)

قالت «كتيبة جنين»، التابعة لـ«سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي»، اليوم الأربعاء، إن ستة من عناصرها قُتلوا على يد الجيش الإسرائيلي في بلدة كفردان، بمحافظة جنين في الضفة الغربية.

وذكرت الكتيبة، في بيان، أن مقاتليها خاضوا اشتباكات في عدة محاور مع القوات الإسرائيلية، خلال اقتحامها بلدة كفردان، واستهدفوا جنوداً وآليات إسرائيلية، وفقاً لما ذكرته «وكالة أنباء العالم العربي».

وكانت إذاعة «صوت فلسطين» قد أفادت، أمس الثلاثاء، بمقتل ستة فلسطينيين برصاص قوات الجيش الإسرائيلي في بلدة كفردان غرب جنين، في حين أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش قتل ثلاثة مسلحين في البلدة.


مقالات ذات صلة

3 من «سرايا القدس» بينهم قائد استُهدفوا على طريق دمشق - بيروت

المشرق العربي السيارة المستهدفة على طريق بيروت - دمشق صباح الأربعاء (متداولة) play-circle 00:24

3 من «سرايا القدس» بينهم قائد استُهدفوا على طريق دمشق - بيروت

أكدت مصادر لـ«المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن 3 من «سرايا القدس»؛ الجناح العسكري لـ«حركة الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، قتلوا جميعاً بتفجير سيارة.

«الشرق الأوسط» (لندن - دمشق)
المشرق العربي مقاتلون من «سرايا القدس» الجناح العسكري لـ«حركة الجهاد الإسلامي» في فلسطين (رويترز - أرشيفية)

ما حصة «الجهاد الإسلامي» في حرب غزة؟

أعاد إعلان «حماس» و«الجهاد» مسؤوليتهما عن تفجير في تل أبيب، إلقاء الضوء على حصاد الحرب لـ«الجهاد» بصفتها ثاني أقوى تنظيم مسلح في غزة والأكثر ارتباطاً بإيران.

«الشرق الأوسط» (غزة)
شؤون إقليمية عناصر أمنية في مكان وقوع الحادث بتل أبيب أمس (رويترز)

«القسام» و«سرايا القدس» تتبنيان التفجير في تل أبيب

أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الاثنين، أن انفجاراً وقع الليلة الماضية في تل أبيب كان «اعتداءً إرهابياً» أدى إلى إصابة أحد المارة.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
شؤون إقليمية الرهينة الإسرائيلية المحرّرة نوا أرغاماني (في الوسط) تقف مع والدها ياكوف (في الوسط) بينما يتم دفن والدتها ليؤورا أرغاماني في بئر السبع بإسرائيل (الثلاثاء 2 يوليو/تموز 2024).

«سرايا القدس»: «بعض الأسرى الإسرائيليين حاولوا الانتحار»

قالت «سرايا القدس»، الجناح المسلح لحركة «الجهاد الإسلامي»، الأربعاء، إن بعض «الأسرى» الإسرائيليين حاولوا الانتحار.

«الشرق الأوسط» (غزة)
المشرق العربي جنود إسرائيليون يتخذون مواقع بالقرب من الحدود مع غزة في جنوب إسرائيل (أ.ب)

«سرايا القدس»: أسقطنا 11 طائرة إسرائيلية خلال الأسابيع الماضية

قال الناطق باسم «سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة «الجهاد الإسلامي» أبو حمزة: «إننا ما زلنا بألف خير، وحرب الاستنزاف لن تكون إلا حسرة وندامة على جيش العدو».

«الشرق الأوسط» (غزة)

«داعش» يظهر بأحزمة ناسفة في صحراء الأنبار

صورة نشرها الجيش العراقي لرتل خلال مطاردة سابقة لخلايا «داعش» في الأنبار
صورة نشرها الجيش العراقي لرتل خلال مطاردة سابقة لخلايا «داعش» في الأنبار
TT

«داعش» يظهر بأحزمة ناسفة في صحراء الأنبار

صورة نشرها الجيش العراقي لرتل خلال مطاردة سابقة لخلايا «داعش» في الأنبار
صورة نشرها الجيش العراقي لرتل خلال مطاردة سابقة لخلايا «داعش» في الأنبار

كشفت واشنطن وبغداد عن غارة مشتركة على مسلحي «داعش» في صحراء الأنبار أسفرت عن مقتل «قيادات» في التنظيم فجروا أحزمة ناسفة وإصابة جنود أميركيين.

وقالت القيادة المركزية الأميركية، إنها نفذت وقوات عراقية «غارة في غرب العراق فجر يوم 29 أغسطس (آب)»، ما أسفر «عن مقتل 15 من عناصر داعش».

وذكرت «سنتكوم» أن «هذه المجموعة كانت مسلحةً بكثير من الأسلحة والقنابل والأحزمة المتفجرة».

وأفاد مصدر دفاعي أميركي بأن 7 عسكريين أميركيين أصيبوا في العملية.

من جانبه، وصف الجيش العراقي الغارة المشتركة مع القوات الأميركية بأنها «ضربة موجعة» للتنظيم، وأكد أنها قتلت قيادات من الصف الأول، في منطقة صعبة جغرافياً، غرب الأنبار.

وقال بيان عراقي إن الجيش سيكشف عن تفاصيل وأسماء وصور الإرهابيين بعد إكمال عملية فحص الـ«دي إن إيه».