تواصل القصف الإسرائيلي على غزة وتصعيد على جبهة الضفة (تغطية حية)https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4652836-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%A8%D9%87%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%8A%D8%A9
تواصل القصف الإسرائيلي على غزة وتصعيد على جبهة الضفة (تغطية حية)
فلسطينيون يتفقدون أنقاض مسجد ياسين الذي دُمر بعد قصفه بغارة جوية إسرائيلية على مخيم الشاطئ للاجئين في مدينة غزة 9 أكتوبر 2023 (أ.ب)
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
غزة:«الشرق الأوسط»
TT
تواصل القصف الإسرائيلي على غزة وتصعيد على جبهة الضفة (تغطية حية)
فلسطينيون يتفقدون أنقاض مسجد ياسين الذي دُمر بعد قصفه بغارة جوية إسرائيلية على مخيم الشاطئ للاجئين في مدينة غزة 9 أكتوبر 2023 (أ.ب)
خطت إسرائيل خطوة أخرى في طريقها إلى ما تعتقد أنها معاقل «حماس» وحلفائها من الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة معلنة أن فرقة من قواتها المدرعة وصلت إلى الطريق الساحلي غرب مدينة غزة، وسيطرت على موقع لـ«حماس»، بينما أسقط قصف طائراتها الحربية مزيداً من القتلى في مناطق مختلفة من القطاع.
وقالت (وكالة الأنباء الفلسطينية)، اليوم الثلاثاء، إن عدداً من القتلى والجرحى سقطوا جراء تجدد الغارات الإسرائيلية على أجزاء مختلفة من القطاع، في الوقت الذي أعلن فيه الجيش الإسرائيلي أن صفارات الإنذار دوت في البلدات المحيطة بالقطاع، كما أعلنت فصائل فلسطينية استهداف آليات عسكرية وقوات إسرائيلية في مخيم طولكرم شمال الضفة الغربية.
وصول أول باخرة قمح إلى اللاذقية منذ الإطاحة بالأسدhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/5134489-%D9%88%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D8%AE%D8%B1%D8%A9-%D9%82%D9%85%D8%AD-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B0%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B7%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF
وصول أول باخرة محملة بالقمح إلى ميناء اللاذقية (سانا)
TT
TT
وصول أول باخرة قمح إلى اللاذقية منذ الإطاحة بالأسد
وصول أول باخرة محملة بالقمح إلى ميناء اللاذقية (سانا)
قالت الحكومة السورية، الأحد، إن أول باخرة محملة بالقمح وصلت إلى ميناء اللاذقية منذ أن أطاحت المعارضة بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
ويقول مسؤولون في الحكومة الجديدة، إنه على الرغم من أن واردات القمح وغيره من السلع الأساسية لا تخضع لعقوبات تفرضها الولايات المتحدة والأمم المتحدة، فإن التحديات التي تعوق تمويل الصفقات التجارية تمنع الموردين العالميين من بيع منتجاتهم لسوريا.
وأعلنت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية، في بيان نقلته «رويترز»، أن الباخرة تحمل على متنها 6600 طن من القمح. ولم تحدد الهيئة جنسية الباخرة أو وجهتها، لكن أحد المتعاملين في السلع الأولية بالمنطقة قال لـ«رويترز» إنها قادمة من روسيا.
خروج الشاحنات محملة بالقمح من ميناء اللاذقية (سانا)
ووصفت الهيئة هذه الخطوة بأنها «مؤشر واضح على بداية مرحلة جديدة من التعافي الاقتصادي في البلاد، وتأتي في إطار جهود مستمرة لتأمين الاحتياجات الأساسية، وتعزيز الأمن الغذائي، تمهيداً لوصول المزيد من الإمدادات الحيوية خلال الفترة المقبلة».
ويقول متعاملون إن سوريا تعتمد اعتماداً كبيراً، هذا العام، على المنتجات التي تستوردها براً من الدول المجاورة. وكانت روسيا وإيران، وهما من الداعمين الرئيسيين لحكومة الأسد، تزودان سوريا بمعظم شحنات القمح والنفط، لكنهما توقفتا عن ذلك بعد إطاحة المعارضة بالأسد، وفراره إلى موسكو.
حصاد القمح في درعا جنوب سوريا (فيسبوك)
وكانت إمدادات القمح الروسية لسوريا قد جرى تعليقها في ديسمبر الماضي، بسبب الضبابية بشأن الحكومة الجديدة هناك بعد سقوط نظام الأسد، ومشكلات تتعلق بالدفع. وأظهرت بيانات شحن أن سفينتين محملتين بالقمح الروسي كانتا متجهتين إلى سوريا لم تصلا إلى وجهتيهما.
وقال مصدر روسي مقرب من الحكومة، آنذاك، إن الإمدادات لسوريا تم تعليقها لقلق المصدرين حيال الغموض بشأن من سيدير واردات القمح على الجانب السوري بعد تغيير السلطة في دمشق.
سوريون «يشوون» القمح في بنش بريف إدلب شمال غربي سوريا (أرشيفية - أ.ف.ب)
وتنتج سوريا في المواسم الجيدة 4 ملايين طن من القمح، بما يكفي الاحتياجات المحلية، ويسمح ببعض الصادرات، غير أن الحرب في سوريا والجفاف المتكرر والتغير المناخي، أدى إلى تراجع حجم محصولها، ودفع سوريا إلى الاعتماد على الواردات من البحر الأسود للحفاظ على دعم الخبز الضروري لسكانها.
وتركز حكومة الرئيس السوري أحمد الشرع على التعافي الاقتصادي بعد صراع دام 14 عاماً.