وزيرا الخارجية السعودي والأميركي بحثا التطورات الإقليمية والدولية هاتفياً

الأمير فيصل بن فرحان والوزير أنتوني بلينكن
الأمير فيصل بن فرحان والوزير أنتوني بلينكن
TT

وزيرا الخارجية السعودي والأميركي بحثا التطورات الإقليمية والدولية هاتفياً

الأمير فيصل بن فرحان والوزير أنتوني بلينكن
الأمير فيصل بن فرحان والوزير أنتوني بلينكن

ناقش وزيرا الخارجية السعودي والأميركي المستجدات الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة تجاهها، وذلك خلال اتصال هاتفي. واستعرض الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن توطيد العلاقات وتعزيزها في مختلف المجالات.

وزيرا الخارجية السعودي والأميركي لدى لقائهما في الرياض الشهر الماضي (واس)

وكان الوزيران التقيا الشهر الماضي خلال زيارة أجراها الوزير الأميركي للسعودية، حيث التقى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، وحضر اجتماعاً ثنائياً مع نظرائه الخليجيين، إلى جانب الاجتماع الوزاري لـ«التحالف الدولي» ضد «داعش» الذي عُقد في الرياض.

وخلال الزيارة، أكد وزير الخارجية الأميركي في مقابلة مع قناة «الشرق»، أن هناك «أساساً راسخاً للعلاقات» بين بلاده والسعودية، وقال إنَّ الطرفين يعملان معاً «على دعم المصالح المشتركة لشعبينا، ومن هذا المنطلق فإنَّ العلاقة مع السعودية هي علاقة استراتيجية».



«الجنايات» الكويتية تُبرئ النائب السابق القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير

محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير
محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير
TT

«الجنايات» الكويتية تُبرئ النائب السابق القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير

محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير
محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير

قضت محكمة الجنايات الكويتية، اليوم (الخميس)، ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير والتطاول على مسند الإمارة.

وقررت المحكمة التي انعقدت برئاسة المستشار ضويحي الضويحي، في قضية أمن دولة، ببراءة القلاف. وسبق للمحكمة أن واجهت النائب السابق حسين القلاف بالتهم الموجهة إليه إلا أنه أنكرها، مؤكداً أنه لم يقصد الأمير بل الحكومة، وذلك في خطابه المسجل الذي انتشر على مواقع التواصل وتطبيق «واتساب».

وفي 11 يوليو (تموز) الجاري قررت النيابة العامة حبس النائب السابق حسين القلاف 21 يوماً وإحالته إلى السجن المركزي بعد أن وجهت إليه تهمة الطعن في حقوق وسلطة الأمير والتطاول على مسند الإمارة، بعد أن انتقد إجراءات الداخلية بتنظيم عمل الحسينيات خلال شهر محرم في تسجيل صوتي.