شانكلاند: تمثيل اسكوتلندا في بطولة كبرى حلمي من الصغر,.. وجاهزون لألمانيا

لورانس شانكلاند (رويترز)
لورانس شانكلاند (رويترز)
TT

شانكلاند: تمثيل اسكوتلندا في بطولة كبرى حلمي من الصغر,.. وجاهزون لألمانيا

لورانس شانكلاند (رويترز)
لورانس شانكلاند (رويترز)

اتبع لورانس شانكلاند مهاجم منتخب اسكوتلندا مسارا ربما يكون مختلفا عن زميله السابق في كوينز بارك رينجرز، أندي روبرتسون، وسوف يرى حلمه يتحقق بالمشاركة في بطولة أمم أوروبا 2024.

ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية, قال شانكلاند عبر الموقع الإلكتروني للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "إنه حلم، فالمشاركة في بطولة كبرى مع منتخب بلدك يعد إنجازا كبيرا، فمن الرائع أن أتواجد هنا وأحقق ما حلمت به في صغري".

وأضاف "في كرة القدم كل لاعب له رحلته الخاصة، لقد حقق أندي نجاحا كبيرا، وهو أمر رائع، ونحن سعداء بوجودنا هنا ووصولنا لهذه المرحلة".

وأشار شانكلاند "إنه القائد والأكثر مشاركة في المباريات الدولية، وهذا إنجاز عظيم آخر بالنسبة له، وله تأثير واضح على أجواء غرفة خلع الملابس".

وواصل مهاجم اسكوتلندا "لدينا فرصة للمشاركة في المباراة الافتتاحية لبطولة يورو 2024 في ميونخ، سنحاول تقديم أداء جيد وترك بصمة".

وأختتم تصريحاته "نتطلع لهذه المباراة والفوز بها، بالطبع أنا جاهز، وكلنا جاهزون ولهذا السبب نحن هنا، وكلنا هنا في القائمة لقدرتنا على المنافسة في هذه المباريات".


مقالات ذات صلة

انسحاب وفد «يويفا» من مؤتمر «فيفا» احتجاجاً على إنفانتينو

رياضة عالمية انفانتينو وتسيفرين رئيسا فيفا ويويفا خلال اجتماع كونغرس الاتحاد الدولي لكرة القدم (أ.ب)

انسحاب وفد «يويفا» من مؤتمر «فيفا» احتجاجاً على إنفانتينو

في مشهد غير مسبوق، انسحب أعضاء الاتحاد الأوروبي لكرة القدم من مؤتمر «فيفا» السنوي الـ75، بعد تأخُّر رئيس الاتحاد الدولي، جياني إنفانتينو.

The Athletic (أسنسيون)
رياضة سعودية وجود اهتمام كبير من أندية في الدوري الفرنسي للحصول على اللاعب السعودي سعود عبد الحميد (سعود عبد الحميد)

أندية فرنسية مهتمة بضم سعود عبد الحميد

عبَّرت أندية منافسة في الدوري الفرنسي لكرة القدم عن اهتمام كبير للحصول على خدمات الدولي السعودي سعود عبد الحميد لاعب نادي روما الإيطالي خلال الصيف المقبل.

نواف العقيّل (الرياض)
رياضة عالمية سامبدوريا أخفق في الفوز بأي لقب منذ كأس إيطاليا 1994 (نادي سامبدوريا)

سامبدوريا يهبط لدوري الدرجة الثالثة للمرة الأولى

هبط سامبدوريا البطل السابق لدوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم للدرجة الثالثة للمرة الأولى بتاريخه الممتد 78 عاماً بعد تعادله السلبي على ملعب يوفنتوس ستابيا

«الشرق الأوسط» (روما)
رياضة عالمية يقترح «الاتحاد» آلية جديدة تحمل اسم «مكافأة تطوير اللاعبين»... (الشرق الأوسط)

دعوات متصاعدة تطالب «يويفا» بزيادة دعم الأندية الأوروبية غير النخبوية

طالبت مجموعةُ ضغط كروية «الاتحادَ الأوروبي لكرة القدم» بتخصيص 5 في المائة من عائداته السنوية لمصلحة الأندية التي تسهم في تطوير اللاعبين الذين يتألقون لاحقاً.

The Athletic (لندن)
رياضة عالمية لاعبو برشلونة يحتفلون بالفوز الكبير (إ.ب.أ)

كلاسيكو الأرض... برشلونة «المتعملق» يكسر معادلة الصراع

خطف برشلونة فوزاً درامياً من غريمه التقليدي ريال مدريد بنتيجة 4 - 3 على ملعب مونتغويك في أمسية لا تُنسى من أمسيات الكلاسيكو.

فاتن أبي فرج (بيروت)

أنشيلوتي: برشلونة قدّم كرة قدم جميلة!

الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد (إ.ب.أ)
الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد (إ.ب.أ)
TT

أنشيلوتي: برشلونة قدّم كرة قدم جميلة!

الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد (إ.ب.أ)
الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد (إ.ب.أ)

قال الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد قبل مواجهة إشبيلية، الأحد، إن فوز برشلونة بلقب دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم كان مستحقاً بعدما قدم فريق المدرب هانسي فليك كرة قدم جميلة ولعب بثبات مستوى.

وبعد تفوق برشلونة على ريال مدريد ليحصد ألقاب الدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر الإسبانية، لم يتبق لريال مدريد، الذي خرج من دوري أبطال أوروبا، سوى كأس العالم للأندية ليقاتل من أجل الفوز بلقبها هذا العام.

وقال أنشيلوتي للصحافيين: «هكذا هي كرة القدم. في بعض الأحيان لا يمكنك الحصول على أفضل ما لدى الجميع. أبلى برشلونة بلاء حسناً، لأنهم كانوا أكثر ثباتاً في الدوري وقدموا كرة قدم جميلة جداً».

وأضاف: «أوجه لهم التهنئة. استحقوا الفوز بالدوري. العام المقبل ستكون قصة مختلفة».

وخسر ريال مدريد أمام برشلونة في جميع المواجهات الأربع بجميع المسابقات هذا الموسم الذي شهد تسجيل برشلونة 97 هدفاً مذهلاً في 36 مباراة بالدوري، أي أكثر من ريال مدريد بفارق 23 هدفاً.

وعبر أنشيلوتي، الذي من المقرر أن يرحل في نهاية الموسم لتدريب منتخب البرازيل بطل العالم خمس مرات، عن أسفه على عدد الإصابات التي عانى منها فريقه.

وقال المدرب الإيطالي: «تحلى هذا الفريق بالثقة في نفسه حتى عندما لم يؤمن أحد (بنا). لن أنتقد أبداً هؤلاء اللاعبين الذين منحوني الكثير من السعادة على مر السنين».

وأضاف: «كانت هناك الكثير من الإصابات في صفوف الفريق خاصة تلك التي طالت لاعبين مهمين للغاية... في معظم فترات الموسم، أضرت هذه الإصابات بنا كثيراً».

وأشار المدرب إلى أن موسمه الأخير، بعد ست سنوات ناجحة في معظمها في سانتياغو برنابيو على فترتين، كان من الممكن أن يكون أفضل لو كان ريال مدريد في سباق المنافسة على لقب الدوري الإسباني حتى الجولة الأخيرة.

وقال: «لطالما كان ملعب إشبيلية (بيزخوان) صعباً بالنسبة لنا، هدفنا هو محاولة إنهاء الموسم جيداً. كنت أرغب في الاستمتاع بطريقة مختلفة، والقتال حتى اليوم الأخير على الدوري. وهو ما لم يحدث، لكنني (ما زلت) أستمتع به. وبعد ذلك، (عليّ) الاستعداد لتحديات أخرى».