خماسية نيوكاسل تزف شيفيلد إلى «دوري الأولى الإنجليزي»

أصبح أول الهابطين من الممتاز هذا الموسم

لاعبو شيفيلد في مشهد حزين بعد الهبوط من الدوري الإنجليزي الممتاز (رويترز)
لاعبو شيفيلد في مشهد حزين بعد الهبوط من الدوري الإنجليزي الممتاز (رويترز)
TT

خماسية نيوكاسل تزف شيفيلد إلى «دوري الأولى الإنجليزي»

لاعبو شيفيلد في مشهد حزين بعد الهبوط من الدوري الإنجليزي الممتاز (رويترز)
لاعبو شيفيلد في مشهد حزين بعد الهبوط من الدوري الإنجليزي الممتاز (رويترز)

أصبح شيفيلد يونايتد أول الهابطين من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم بعد الخسارة 5-1 أمام نيوكاسل يونايتد، قبل 3 جولات من النهاية اليوم السبت.

وضمن إيفرتون البقاء في دوري الأضواء رغم خصم 8 نقاط من رصيده بسبب انتهاك اللوائح المالية للبطولة بعد تغلبه 1-صفر على برنتفورد.

وتجمد رصيد شيفيلد عند 16 نقطة من 35 مباراة، ويتأخر بفارق 10 نقاط عن نوتنغهام فورست الموجود في بداية منطقة الأمان ويملك 4 مباريات متبقية، حيث خاض 34 مباراة فقط.

وأصبح رصيد نيوكاسل 53 نقطة من 34 مباراة، ويحتل المركز السابع، وتمسك بآماله في التأهل لمسابقة الدوري الأوروبي في الموسم المقبل.

وافتتح أنيل أحمدوجيتش التسجيل بهدف مبكر لشيفيلد بعد 5 دقائق من البداية، لكن ألكسندر إيساك أدرك التعادل سريعاً في الدقيقة 26، ثم أضاف برونو جيمارايش هدفاً في الدقيقة 54.

وجعل إيساك النتيجة 3-1 من ركلة جزاء بعد مرور ساعة من اللعب، وقبل أن يسجل بن أوسبورن بطريق الخطأ في مرماه بالدقيقة 65، ثم يختتم كالوم ويلسون التسجيل بالدقيقة 72.

وضمن إيفرتون البقاء في دوري الأضواء، رغم خصم 8 نقاط من رصيده بسبب انتهاك اللوائح المالية للبطولة بعد تغلبه 1-صفر على برنتفورد.

وكان هدف إدريسا غاي كافياً ليفوز إيفرتون على برنتفورد، ويرتفع رصيده إلى 36 نقطة في المركز 15 بفارق 11 نقطة عن منطقة الهبوط.

ويأتي برنتفورد في المركز 16 وله 35 نقطة وضمن البقاء هو الآخر في دوري الأضواء.


مقالات ذات صلة

مدرب نوتنغهام: نشعر بخيبة أمل لخسارة الاستئناف

رياضة عالمية سانتو مدرب نونتغهام يحفز لاعبيه لتفادي الهبوط من دوري الدرجة الأولى الإنجليزي لكرة القدم (رويترز)

مدرب نوتنغهام: نشعر بخيبة أمل لخسارة الاستئناف

قال نونو إسبيريتو سانتو، مدرب نوتنغهام فورست، الخميس، إن الفريق يشعر بخيبة أمل إزاء خسارة الاستئناف ضد خصم نقاط من رصيده في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية مارتينيز يتلقى توجيهات مدربه تين هاغ خلال تدريبات مانشستر يونايتد الأخيرة (الشرق الأوسط)

راشفورد ومارتينيز ينعشان يونايتد قبل قمة أرسنال

قال مانشستر يونايتد الخميس إن صفوف الفريق تعززت بعودة المهاجم ماركوس راشفورد والمدافع ليساندرو مارتينيز إلى التدريبات قبل مواجهة أرسنال في الدوري الإنجليزي

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية هل هناك فرصة لتولي ساوثغيت قيادة مانشستر يونايتد؟ (إ.ب.أ)

تولي ساوثغيت قيادة مانشستر يونايتد فكرة جيدة... فهل يمكن تحقيقها؟

غاريث ساوثغيت هو الشخص الوحيد القادر على قيادة مؤسسة كروية متحجرة وتحويلها إلى مكان أكثر سعادة.

رياضة عالمية هزيمة مانشستر يونايتد برباعية نظيفة في المرحلة الماضية آخر إنجازات كريستال بالاس تحت قيادة غلاسنر (رويترز)

كيف طوَّر أوليفر غلاسنر المواهب الثمينة في كريستال بالاس؟

يواجه المدير الفني النمساوي تحدياً كبيراً يتمثل في الحفاظ على نجوم فريق كريستال بالاس مثل أوليس وإيزي.

رياضة عالمية جورجينو لاعب آرسنال (رويترز)

جورجينو: أسعى للتتويج بالألقاب مع آرسنال

قال الإيطالي جورجينو إنه يضع نصب عينيه التتويج بالألقاب مع آرسنال الإنجليزي، وذلك بعدما جدد عقده مع الفريق.

«الشرق الأوسط» (لندن)

إيفرتون يسحب طعنه على خصم نقطتين من رصيده

إيفرتون يسحب طعنه على خصم النقاط (غيتي)
إيفرتون يسحب طعنه على خصم النقاط (غيتي)
TT

إيفرتون يسحب طعنه على خصم نقطتين من رصيده

إيفرتون يسحب طعنه على خصم النقاط (غيتي)
إيفرتون يسحب طعنه على خصم النقاط (غيتي)

قال نادي إيفرتون المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الجمعة إنه سحب الطعن الذي تقدم به احتجاجاً على خصم نقطتين من رصيده، عقاباً على مخالفة لوائح الربحية والاستدامة في البطولة.

وفرضت العقوبة على إيفرتون، الشهر الماضي، وهي ثاني عقوبة من نوعها تُطبَّق على إيفرتون خلال الموسم الحالي.

وعوقب إيفرتون بخصم 10 نقاط من رصيده في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بسبب مخالفة أخرى للوائح، رغم أنها خُفِّفت إلى ست نقاط بعد الطعن في فبراير (شباط).


انتهاء موسم غنابري... وشكوك حول مشاركته مع ألمانيا في «اليورو»

غنابري ربما يغيب عن بطولة اليورو 2024 (د.ب.أ)
غنابري ربما يغيب عن بطولة اليورو 2024 (د.ب.أ)
TT

انتهاء موسم غنابري... وشكوك حول مشاركته مع ألمانيا في «اليورو»

غنابري ربما يغيب عن بطولة اليورو 2024 (د.ب.أ)
غنابري ربما يغيب عن بطولة اليورو 2024 (د.ب.أ)

سيغيب جناح بايرن ميونيخ سيرج غنابري عن صفوف فريقه حتى نهاية الموسم الحالي، ويحوم الشك حول مشاركته في صفوف منتخب ألمانيا بنهائيات كأس أوروبا التي تستضيفها بلاده، اعتباراً من 14 يونيو (حزيران)، وذلك بداعي الإصابة، بحسب ما أعلنه ناديه الجمعة.

وتعرض غنابري للإصابة في الدقيقة 27 من مواجهة ريال مدريد الإسباني في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا الأربعاء، التي خسرها فريقه 1 - 2.

وأصدر بايرن ميونيخ بياناً، أشار فيه إلى أن المهاجم البالغ من العمر 28 عاماً «سيغيب عما تبقى من الموسم الحالي»، بعد إصابته بتمزق في العضلة الخلفية لقدمه اليسرى.

وتبقَّت مباراتان للفريق البافاري في الدوري هذا الموسم الذي خرج منه خالي الوفاض، قبل أن تخوض ألمانيا المباراة الافتتاحية لكأس أوروبا في 14 يونيو (حزيران) ضد اسكوتلندا.

وعانى غنابري إصابات عدة هذا الموسم؛ ما كلفه مركزه في تشكيلة منتخب ألمانيا بقيادة المدرب يوليان ناغلسمان، علماً بأنه خاض 45 مباراة دولية وسجل 22 هدفاً.

وأصيب غنابري بكسر في ذراعه، سبتمبر (أيلول) الماضي، كما غاب عن 15 مباراة منذ ديسمبر (كانون الأول) بداعي إصابات عضلية.


هل يواجه «الفيفا» نزاعاً قانونياً بسبب كثرة المباريات؟

«فيفا» قد يواجه مشكلات قانونية (أ.ب)
«فيفا» قد يواجه مشكلات قانونية (أ.ب)
TT

هل يواجه «الفيفا» نزاعاً قانونياً بسبب كثرة المباريات؟

«فيفا» قد يواجه مشكلات قانونية (أ.ب)
«فيفا» قد يواجه مشكلات قانونية (أ.ب)

قالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في ساعة متأخرة الليلة الماضية، إن الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين والرابطة العالمية لبطولات الدوري، طلبا من الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) مراجعة خططه الخاصة بتوسيع بطولة كأس العالم للأندية إلى 32 فريقاً في نهاية الموسم المقبل، وإلا واجه نزاعاً قانونياً من هاتين المؤسستين.

وبداية من الموسم المقبل ستتوسع جميع بطولات الأندية الأوروبية الثلاث ليشارك 36 فريقاً في كل بطولة.

وإلى جانب ذلك من المقرر إقامة كأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقاً في الولايات المتحدة في العام المقبل ما بين 15 يونيو (حزيران) و13 يوليو (تموز).

وفي خطاب موجه إلى جياني إنفانتينو رئيس «الفيفا»، وإلى أمينه العام ماتياس جرافستروم، واطلعت عليه «بي بي سي»، عبر الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين والرابطة العالمية لبطولات الدوري عن قلقهما نتيجة توسيع المشاركة في البطولات.

وقال الخطاب إن البرنامج العالمي لمنافسات كرة القدم «تجاوز درجة التشبع»، وإن روابط بطولات الدوري الوطنية غير قادرة على تنظيم بطولاتها بطريقة مناسبة، في حين يضطر اللاعبون إلى تقديم أقصى جهد مستطاع، ما يعرضهم لمخاطر الإصابات.

وأشار الخطاب أيضاً إلى أن «العبء مسيء جداً... ويعرض للخطر بطولات الدوري الوطنية ويؤثر على صحة وسلامة اللاعبين».

ويخطط الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين والرابطة العالمية لبطولات الدوري لبحث هذه الأمور قبل اجتماع المجلس التنفيذي لـ«الفيفا» المكون من 211 عضواً في 17 مايو (أيار) في بانكوك عاصمة تايلاند.

وذكرت «بي بي سي» أنه إذا رفض «الفيفا» التعهد بحل المشكلات، فإن الاتحاد الدولي للاعبين المحترفين والرابطة العالمية لبطولات الدوري سيبلغان أعضاءهما بالخيارات المتاحة أمامهما، ومن بينها اللجوء لإجراء قانوني ضد «الفيفا».


«دورة روما»: المرض يغيب حاملة اللقب ريباكينا

إيلينا ريباكينا لن تشارك في بطولة إيطاليا (رويترز)
إيلينا ريباكينا لن تشارك في بطولة إيطاليا (رويترز)
TT

«دورة روما»: المرض يغيب حاملة اللقب ريباكينا

إيلينا ريباكينا لن تشارك في بطولة إيطاليا (رويترز)
إيلينا ريباكينا لن تشارك في بطولة إيطاليا (رويترز)

قالت «بطولة إيطاليا المفتوحة للتنس»، الجمعة، إن حاملة اللقب إيلينا ريباكينا انسحبت من نسخة البطولة في العام الحالي بسبب المرض.

وجاء الإعلان عن انسحاب «بطلة ويمبلدون» قبل ساعات فقط من موعد بدء دفاعها عن اللقب في مواجهة الرومانية أيرينا - كاميليا بيجو.

وقالت البطولة عبر منصة «إكس» إن اللاعبة الفرنسية أوسيان دودين ستشارك في البطولة بدلاً من ريباكينا المقبلة من كازاخستان.

وقالت البطولة أيضاً: «نتمنى لبطلتنا في 2023 الشفاء العاجل».

ومن المقرَّر أن تشارك ريباكينا المصنفة الرابعة عالمياً في بطولة فرنسا المفتوحة التي تنطلق في وقت لاحق من الشهر الحالي، في ملاعب «رولان غاروس» الرملية في العاصمة باريس.


ألونسو: ليفركوزن جدير بالمنافسة على ثلاثية الموسم

تشابي ألونسو يحتفل مع لاعبي ليفركوزن بالتأهل لنهائي الدوري الأوروبي (د.ب.أ)
تشابي ألونسو يحتفل مع لاعبي ليفركوزن بالتأهل لنهائي الدوري الأوروبي (د.ب.أ)
TT

ألونسو: ليفركوزن جدير بالمنافسة على ثلاثية الموسم

تشابي ألونسو يحتفل مع لاعبي ليفركوزن بالتأهل لنهائي الدوري الأوروبي (د.ب.أ)
تشابي ألونسو يحتفل مع لاعبي ليفركوزن بالتأهل لنهائي الدوري الأوروبي (د.ب.أ)

يقول تشابي ألونسو مدرب باير ليفركوزن إن فريقه يستحق الفوز بجميع الألقاب الثلاثة التي ينافس عليها في الموسم الحالي، بعد تأهله للدور النهائي في الدوري الأوروبي لكرة القدم على حساب روما الإيطالي الليلة الماضية.

وتوج ليفركوزن مؤخراً بلقب الدوري الألماني، كما تأهل لنهائي كأس ألمانيا في 25 مايو (أيار) الحالي، وفي الليلة الماضية عزَّز مسيرته الخالية من الهزيمة إلى 49 مباراة متتالية في جميع المنافسات متفوقاً على الرقم القياسي الأوروبي الذي سجَّله بنفيكا البرتغالي ما بين 1963 و1965.

وحقق ليفركوزن هذا الإنجاز بعد انتفاضة متأخرة عادل من خلالها النتيجة إلى 2 - 2، بعد تقدُّم الفريق الإيطالي الزائر بهدفين ليضمن بذلك فريق ألونسو الفوز 4 - 2 في النتيجة الإجمالية للقاءي الذهاب والإياب بقبل النهائي ويتأهل للمباراة النهائية للبطولة المقررة في 22 مايو (أيار) الحالي في دبلن.

وقال ألونسو، وهو إسباني: «سنخوض مباراتين نهائيتين في غضون أسبوع واحد نتيجة لذلك. أظهرنا تميزاً كبيراً اليوم بعد هدفهم الثاني. نظرت في أعين لاعبي فريقي بعد ذلك، ورأيت أنهم يريدون المزيد. لا تزال أمامنا فرصة للفوز بثلاثة ألقاب. واللاعبون يستحقون الفوز بهذه الألقاب الثلاثة جميعاً».

وكان ليفركوزن محظوظاً بعض الشيء، عندما تسبب مدافع روما جيانلوكا مانشيني عن غير قصد في دخول الكرة في شباك مرمى فريقه في الدقيقة 82.

وأحرز البديل يوسيب ستانيسيتش هدف التعادل للفريق الألماني مباشرة قبل صفارة النهاية ليدخل الفريق كتب الأرقام القياسية، بينما قال اللاعب الكرواتي الدولي صاحب الهدف إنها كانت واحدة من أعظم اللحظات خلال مسيرته الكروية.

وأضاف ستانيسيتش: «بالتأكيد هي كذلك (من أعظم اللحظات). وكنا نعرف ما كان على المحك. كنا بالفعل نرغب في الصعود للمباراة النهائية، وأعتقد أن هذا كان واضحاً لكم طوال 90 دقيقة اليوم. لا أعتقد أننا كنا سنهتم في نهاية المطاف لو خسرنا، ورغم ذلك تأهلنا لأننا فعلا أردنا العبور للنهائي. لكن الوضع أجمل الآن».

وبالنسبة لروما، فإنه كان يطمح للصعود لنهائي الدوري الأوروبي للعام الثاني على التوالي بعد هزيمته بركلات الترجيح العام الماضي أمام إشبيلية الإسباني، لكن الأمل تبخر في اللحظات الأخيرة من المباراة.

وعن ذلك، قال دانييلي دي روسي مدرب روما لـ«شبكة سكاي سبورتس إيطاليا»: «عندما تنجح في العودة بعد التأخر (2 - صفر)، وتقترب من المعجزة، بينما تعلم أنهم لم يخسروا خلال الموسم الحالي، فإنك تشعر بالألم لخسارة هدف بهذا الشكل. هذا مؤلم».


مدرب روما يحذر ليفركوزن من مفاجآت أتالانتا

دي روسي يعانق تشابي ألونسو مدرب ليفركوزن بعد المباراة (د.ب.أ)
دي روسي يعانق تشابي ألونسو مدرب ليفركوزن بعد المباراة (د.ب.أ)
TT

مدرب روما يحذر ليفركوزن من مفاجآت أتالانتا

دي روسي يعانق تشابي ألونسو مدرب ليفركوزن بعد المباراة (د.ب.أ)
دي روسي يعانق تشابي ألونسو مدرب ليفركوزن بعد المباراة (د.ب.أ)

توقع دانييلي دي روسي، مدرب فريق روما الإيطالي، مهمةً صعبةً لباير ليفركوزن الألماني في نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم أمام أتالانتا الإيطالي.

ويلتقي ليفركوزن مع أتالانتا على ملعب «أفيفا» في العاصمة الآيرلندية دبلن يوم 22 مايو (أيار) الحالي.

وتغلب ليفركوزن 4-2 على روما في مجموع مباراتي الذهاب والإياب بالدور قبل النهائي للمسابقة القارية، حيث فاز الفريق الألماني 2-صفر ذهاباً، قبل أن يتعادل في اللحظات الأخيرة 2-2 على ملعبه أمام فريق العاصمة الإيطالية، ليصعد لنهائي البطولة للمرة الأولى في تاريخه.

وقال دي روسي للصحافيين: «أعتقد أنه إذا كان هناك فريق واحد يمكنه مجاراة ليفركوزن من الناحية البدنية والتكتيكية والسلوكية، فهو أتالانتا بقيادة المدرب المخضرم جيان بييرو غاسبريني».

تحدث المدرب الإيطالي عن أتالانتا قائلاً: «لديهم هيكل فني وتكتيكي، كما يتمتعون أيضاً بقوة بدنية سوف تتسبب بالتأكيد في مشاكل لليفركوزن».

وعبّر الإسباني تشابي ألونسو، مدرب ليفركوزن، الذي فاز فريقه بكأس الاتحاد الأوروبي عام 1988، عن وجهة نظر مماثلة.

وصرح ألونسو: «ليس من المفاجئ بالنسبة لي أن يصعد أتالانتا إلى النهائي. لقد كان لديهم فريق قوي للغاية في السنوات الأخيرة مع غاسبريني. إنهم يقومون بالكثير من الأشياء المميزة من الناحية التكتيكية. ستكون مباراة نهائية مثيرة».

وتولى غاسبريني تدريب أتالانتا، الذي كان يعاني من النتائج المتواضعة عام 2016، وقاد الفريق على الفور للمشاركة في المسابقات الأوروبية للمرة الأولى منذ 26 عاماً، ومنذ ذلك الحين، فشلوا في التأهل للبطولات القارية مرة واحدة فقط.

وخلال حملته في الدوري الأوروبي هذا الموسم، اجتاز أتالانتا عقبة ليفربول الإنجليزي في دور الثمانية، ويأمل الفريق أيضاً في التتويج بلقب كأس إيطاليا، حيث يواجه يوفنتوس في المباراة النهائية للبطولة المحلية يوم الأربعاء المقبل، مثلما هو حال ليفركوزن، الذي يستعد لخوض نهائي كأس ألمانيا أمام كايزر سلاوتيرن، المنافس بدوري الدرجة الثانية في 25 من الشهر الحالي.

يشار إلى أن ليفركوزن، بطل الدوري الألماني هذا الموسم، سجل رقماً قياسياً بتجنبه الخسارة في 49 مباراة متتالية في جميع المسابقات، ليصبح أول فريق بأوروبا يحقق هذا الإنجاز.


أستراليا ستنفق 165 مليون دولار لتطوير أكاديميتها قبل «أولمبياد 2032»

رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي خلال حديثه لوسائل الإعلام (د.ب.أ)
رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي خلال حديثه لوسائل الإعلام (د.ب.أ)
TT

أستراليا ستنفق 165 مليون دولار لتطوير أكاديميتها قبل «أولمبياد 2032»

رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي خلال حديثه لوسائل الإعلام (د.ب.أ)
رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي خلال حديثه لوسائل الإعلام (د.ب.أ)

قال رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي، اليوم (الجمعة)، إن بلاده ستنفق 250 مليون دولار أسترالي (165.08 مليون دولار أميركي) في تطوير أكاديميتها الرياضية الوطنية في كانبيرا؛ بهدف وضع البلاد في «إطار إيجابي» خلال الفترة التي تسبق أولمبياد برزبين الصيفي في 2032.

وكان معهد الرياضة الأسترالي افتتح في 1981 وساعد في رعاية وتطوير المواهب الرياضية في البلاد وفوزها بعديد من الألقاب العالمية والأولمبية، لكن دوره تراجع في السنوات الأخيرة؛ نتيجة تراجع التمويل، بينما تحوّلت مراكز الأداء العالي إلى قواعد تابعة للولايات.

وتعهدت الحكومة الأسترالية بتوفير الدعم في الميزانية الجديدة للبلاد؛ بهدف تطوير معهد الرياضة الأسترالي، ما يتضمن إنشاء مركز جديد للأداء العالي على مستوى التدريب والاختبارات إلى جانب صالة مغطاة لرياضات المضمار والميدان، ومجمع للإقامة به 192 سريراً.

وقال ألبانيزي للصحافيين اليوم (الجمعة): «بسبب الإهمال تراجعت حالة المعهد، وأصبحت دون المستوى اللائق. وبهذا الإعلان اليوم نضع أنفسنا بالفعل في إطار إيجابي خلال الفترة التي تسبق أولمبياد برزبين الصيفي في 2032، حيث سنستضيف وللمرة الثالثة الألعاب الأولمبية في برزبين، وهو أمر يحظى بأهمية كبيرة».

وسبق لأستراليا استضافة الألعاب الأولمبية الصيفية في سيدني في عام 2000، وفي ملبورن في 1956.


ماذا يجب عليك أن تعرفه عن الشعلة الأولمبية؟

دروغبا لحظة حمله الشعلة الأولمبية في باريس (أ.ب)
دروغبا لحظة حمله الشعلة الأولمبية في باريس (أ.ب)
TT

ماذا يجب عليك أن تعرفه عن الشعلة الأولمبية؟

دروغبا لحظة حمله الشعلة الأولمبية في باريس (أ.ب)
دروغبا لحظة حمله الشعلة الأولمبية في باريس (أ.ب)

أُوقدت الشعلة الأولمبية المخصّصة لـ«ألعاب باريس 2024» في اليونان باستخدام «غاز من مصادر حيوية»، وستكون تحت حراسة مشدّدة طوال رحلة التتابع في الدولة المستضيفة.

وهناك 5 أشياء تجب معرفتها عن هذه الشعلة التي وصلت إلى مرسيليا في جنوب فرنسا (الأربعاء).

أولاً أن الشعلة الأولمبية توقد باستخدام «غاز من مصدر حيوي» مدعوم بخراطيش غاز البروبان، وذلك ضمن الخطة الهادفة إلى حماية الأرض من الانبعاثات المضرّة بالبيئة.

واُعتمدت من أجل الشعلة الأولمبية التي أُوقدت منتصف أبريل (نيسان) في اليونان خطة أُطلق عليها «فوانيس الطوارئ» التي تجعل من الممكن معالجة أي حالة إخماد محتملة.

يوضح غريغوري موراك، نائب مدير تتابع الشعلة في اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس: «هناك عديد من فوانيس الطوارئ، بحيث إذا واجهتنا مشكلة، سنحافظ دائماً على انبعاث شعلة أولمبيا».

كما تسمح هذه الفوانيس للشعلة بالانتقال والتكاثر، خصوصاً مع وجود قوافل عدة خلال مراحل معينة في الرحلة.

غير أنه لا يمكن رؤية الشعلة الأولمبية مضاءة في مكانين مختلفين.

وتحاط الشعلة بعديد من الحراس، وتخضع لمراقبة مشددة على مدار الساعة، حيث تقع على عاتق هذه العناصر الأمنية مهام عدة على سبيل المثال، في الصباح يتم تسليمها إلى حاملها الأول، ثم استعادتها في المساء والبقاء إلى جانبها لتأمين الحراسة.

خلال النهار، تكون تحت حراسة قرابة 20 ضابطاً من الشرطة والدرك المسؤولين عن حماية حامل الشعلة والنار الأولمبية.

في المجمل، يؤمّن نحو 200 عنصر من قوات الأمن الداخلي، لا سيما وحدة النخبة في الدرك، حماية القافلة على نطاق واسع.

وسيتم استخدام ألفي شعلة من الفولاذ المعاد تدويره (1500 للألعاب الأولمبية، و500 للألعاب البارالمبية)، أشرف على تصميمها الفرنسي ماتيو ليهانور، طوال فترة التتابع، أي نحو 5 مرات أقل من المعتاد. هي مصمّمة أيضاً لمقاومة الرياح والأمطار.

سيقوم حاملو الشعلة خلال رحلة التتابع، البالغ عددهم 10 آلاف شخص، بتمريرها من يد إلى أخرى. في كل مدينة توقف، يقوم الشخص الأخير الذي يحمل الشعلة في اليوم بإشعال مرجل، يتكون من حلقة كما لو كانت معلقة فوق قاعدة معدنية بتأثير يذكّرنا بالترددات والأمواج، من تصميم ليهانور أيضاً.

في اليوم الأخير من رحلة التتابع، أي في 26 يوليو (تموز)، سيتم إشعال النار في الحوض الذي يحل بدلاً من المرجل خلال حفل افتتاح الألعاب عن طريق الشعلة الأولمبية.

وستكون الشعلة مرئية على طول طرقات فرنسا وفي المرجل في نهاية كل مرحلة.

وفي العاصمة باريس، ستوضع الشعلة طوال فترة الألعاب الأولمبية في حديقة التويلري التي تقع بين متحف اللوفر وساحة الكونكورد في الدائرة الأولى، وتحديداً في «غران باسان رون» بالقرب من المدخل الشرقي، مقابل هرم اللوفر.

كما سيستمتع الباريسيون والسياح برؤية الشعلة في دار البلدية (أوتيل دو فيل) خلال ليلة 14 إلى 15 يوليو، أي قبل نحو 10 أيام من الافتتاح الرسمي للألعاب الأولمبية.


مبابي يستعد لتوديع جماهير سان جيرمان أمام تولوز

مبابي (رويترز)
مبابي (رويترز)
TT

مبابي يستعد لتوديع جماهير سان جيرمان أمام تولوز

مبابي (رويترز)
مبابي (رويترز)

يستعد كيليان مبابي لتوديع جماهير فريقه باريس سان جيرمان، عندما يخوض معه مباراته الأخيرة على ملعب «بارك دي برانس»، خلال استضافته تولوز الأحد في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الفرنسي لكرة القدم، في أول مباراة له منذ خروجه المخيب من نصف نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا.

أقصي سان جيرمان من دور الأربعة للمسابقة القارية العريقة، الثلاثاء، إثر خسارته أمام ضيفه بوروسيا دورتموند الألماني 0-1 إياباً، بعدما سقط بالنتيجة ذاتها ذهاباً قبل 10 أيام، ليستمر لهاث باريس سان جيرمان خلف المجد الأوروبي لعام آخر.

وهذا يعني أن مبابي لن يحصل على الوداع الذي كان يأمل فيه ببلوغ المباراة النهائية على «ملعب ويمبلي» في الأول من يونيو (حزيران)، وإنهاء فترة 7 سنوات مع نادي العاصمة دون الفوز بلقب المسابقة القارية العريقة.

وأبلغ مبابي بسرية مسؤولي سان جيرمان في فبراير (شباط) الماضي بنيته الرحيل عندما ينتهي عقده نهاية الموسم الحالي.

لم يقل اللاعب البالغ من العمر 25 عاماً ذلك علناً أبداً، ولم يؤكد إلى أين سيذهب بعد ذلك، ولكن يبدو من المؤكد أنه متجهٌ إلى ريال مدريد الإسباني، الطرف الثاني في المباراة النهائية لدوري الأبطال.

في هذه الأثناء، يأمل مبابي وناديه الحالي في إنهاء الموسم على أعلى مستوى، وتعزيز الصدارة بعدما ضمن اللقب الثالث توالياً والعاشر في المواسم الـ12 الأخيرة والثاني عشر القياسي، بانتظار تحقيق الثلاثية المحلية، حيث توج بكأس الأبطال (الكأس السوبر) مطلع الموسم، وسيلاقي ليون في المباراة النهائية لمسابقة الكأس في 25 مايو (أيار) الحالي.

وسيحمل سان جيرمان كأس البطولة، الأحد، على ملعبه وأمام جماهيره كونه توج به الأحد قبل الماضي عندما خسر موناكو أمام مضيفه ليون 2-3، بعدما تعثر فريق العاصمة قبله بـ24 ساعة أمام ضيفه لوهافر 3-3.

وقال مبابي للصحافيين بعد الهزيمة أمام دورتموند: «ليس كل شيء يجب أن يُلقى في سلة المهملات. لا تزال لدينا أهداف ونهائي كأس فرنسا قادم».

وأضاف: «سنواصل العمل. سنحاول الفوز بالمباراة النهائية ثم سنقوم بتقييم الموسم وما هو الجيد وما الذي لم يكن جيداً».

لم يهُز مبابي الشباك في أي من مباراتي الذهاب والإياب ضد دورتموند، لكنه سجل 43 هدفاً في جميع المسابقات هذا الموسم، منها 26 هدفاً في الدوري.

وسيواصل مبابي أمله في إضافة المزيد إلى رصيده القياسي البالغ 255 هدفاً مع باريس سان جيرمان والفوز بميدالية أخرى في نهائي الكأس، بعدما توج حتى الآن بستة ألقاب في الدوري، وثلاثة في مسابقة الكأس، ومثلها في كأس الأبطال، ولقبان في مسابقة كأس الرابطة التي ألغيت بعد نسخة 2020، وذلك خلال سبع سنوات في فريق مسقط رأسه.

وبعد مباراة الأحد، سيكمل باريس سان جيرمان مشواره في الدوري بمباراتين خارج ملعبه أمام نيس الأربعاء المقبل في مباراة مؤجلة من المرحلة الثانية والثلاثين، ومتز في 19 مايو (أيار) الحالي.


الدوري الإيطالي: معركة مفصلية بين أتالانتا وروما على المركز الخامس

المدرب غاسبيريني ولاعبو أتالانتا يحلمون بمركز مؤهل لدوري الأبطال (اب)
المدرب غاسبيريني ولاعبو أتالانتا يحلمون بمركز مؤهل لدوري الأبطال (اب)
TT

الدوري الإيطالي: معركة مفصلية بين أتالانتا وروما على المركز الخامس

المدرب غاسبيريني ولاعبو أتالانتا يحلمون بمركز مؤهل لدوري الأبطال (اب)
المدرب غاسبيريني ولاعبو أتالانتا يحلمون بمركز مؤهل لدوري الأبطال (اب)

ضمنت إيطاليا 5 بطاقات في النسخة الجديدة لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لذا تتجه الأنظار الأحد إلى القمة النارية بين أتالانتا وضيفه روما في صراعهما لاحتلال المركز الخامس ضمن المرحلة السادسة والثلاثين للدوري، التي تفتتح اليوم بلقاء إنتر ميلان المتوج بطلاً مع فروزينوني.

وبعد أن حسم إنتر لقبه الـ20 في «سيري أ» قبل أسبوعين، لا تزال معركة المراكز وتحديداً صراع دوري الأبطال قائمة وبقوّة.

ونجح أتالانتا في انتزاع المركز الخامس من روما بفارق الأهداف بعد فوزه على ساليرنيتانا متذيّل الترتيب 2 – 1، مستفيداً من تعادل فريق العاصمة مع ضيفه يوفنتوس 1 - 1 قبل يوم واحد. وبات أتالانتا الذي يتساوى مع روما بستين نقطة في موقع جيّد لحجز المركز الخامس على الأقل، على اعتبار أنه يملك مباراة أقل من نادي العاصمة الإيطالية.

رغم ذلك، فإنّ المباراة ستكون مهمة جداً لروما المتعثر بعض الشيء في الفترة الأخيرة، إذا ما أراد الاحتفاظ بحظوظه في بلوغ المسابقة القارية المرموقة. واكتفى روما في آخر أربع مباريات بالدوري المحلي بفوز يتيم، مما أسدى خدمة كبيرة لأتالانتا الذي فاز بمبارياته الثلاث الأخيرة.

وقال مدرب أتالانتا جان بييرو غاسبيريني: «من الواضح أن مباراة مثل تلك (روما) حاسمة، في ظل مطاردة من لاتسيو البعيد بأربع نقاط فقط». ويعوّل أتالانتا على نجاعة لاعبه جانلوكا سكاماكا في الفترة الأخيرة، إذ تمكن ابن الـ25 عاماً من تسجيل 10 أهداف في مبارياته الـ12 الأخيرة.

وسيكون مجدداً محور هجوم فريقه أمام جماهيره الشغوفة في مدينة برغامو التي تحلم برؤية فريقها في دوري الأبطال. وسجّل سكاماكا 18 هدفاً في جميع المسابقات هذا الموسم.

وأحرز سكاماكا هدف الفوز لأتالانتا على ساليرنيتانا الاثنين، الذي كان كفيلاً بمنح الفريق المركز الخامس على حساب روما بالذات، بعدما كان قد سجل أيضاً هدف فريقه أمام مرسيليا ذهاباً (1 - 1) في الدوري الأوروبي.

مع أنّه سيخوض مباراة صعبة خارج معقله في ألمانيا بمواجهة ليفركوزن الذي فاز عليه في عقر داره 2 - 0 في ذهاب نصف النهائي، فإنّه سيكون على روما خوض مواجهة شبه حاسمة أمام أتالانتا، إذا ما أراد إنهاء الموسم بأفضل طريقة ممكنة.

فبعد أن استهل الموسم بظروف صعبة أدت إلى إقالة مدرّبه البرتغالي جوزيه مورينيو وتسليم الدفّة لنجمه السابق دانييلي دي روسي، وما تبعها من تحسّن كبير في النتائج، سيكون الإخفاق بالتأهل إلى المسابقة القارية الأم نكسة كبيرة لفريق العاصمة. وفيما ضمن ميلان أيضاً تأهله بشكل رسمي إلى دوري الأبطال، لا تزال المقاعد الأخرى عرضة للتجاذب، لذلك سيكون على يوفنتوس الثالث استعادة نغمة الفوز بعد عروضه السيئة في الأشهر الماضية، عندما يستقبل ساليرنيتانا الذي يخوض ما تبقى من الموسم من دون حافز بعد أن تأكد هبوطه.

ولم يحقق فريق «السيدة العجوز» سوى فوز واحد منذ أواخر فبراير (شباط)، ليتراجع من المركز الثاني حيث كان يخوض منافسة ضارية مع إنتر المتصدر، إلى الثالث الذي سيكون معرضاً لخسارته في حال تابع عروضه السيئة، إذ يتقدم بفارق نقطتين فقط عن بولونيا الرابع ومفاجأة الموسم والذي يحلّ ضيفاً على نابولي بطل الموسم الماضي السبت آملاً في الاقتراب أكثر فأكثر من حلم التأهل إلى المسابقة القارية الأبرز.

وتراجع نابولي إلى المركز الثامن ويكافح للتأهل لدوري المؤتمر (كونفرس ليغ) الموسم المقبل.

ويحتفظ لاتسيو بآمال ضئيلة للتأهل إلى دوري الأبطال، حيث يحتل المركز السابع برصيد 56 نقطة بفارق 4 عن روما وأتالانتا، وهو سيواجه إمبولي ساعياً إلى ضمان تأهله إلى الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» على الأقل.

وفي معركة الهبوط، لا تزال الأمور مفتوحة على مصراعيها، فلا تفصل بين فيرونا الـ14 وساسوولو الـ19 سوى 5 نقاط.

وستكون بعض هذه المباريات مهمة جداً مثل لقاء أودينيزي (18 نقطة) مع ليتشي (13)، فيما يلعب ساسوولو (19) مع جنوا (12) وإمبولي (17) مع لاتسيو، وفروزينوني (16) مع إنتر المتصدر. كما يواجه كالياري (15) نظيره ميلان.