السوق السعودية تصعد 1.1 % وسط ارتفاع أسهم الشركات القيادية

مستثمران في السوق المالية السعودية (رويترز)
مستثمران في السوق المالية السعودية (رويترز)
TT

السوق السعودية تصعد 1.1 % وسط ارتفاع أسهم الشركات القيادية

مستثمران في السوق المالية السعودية (رويترز)
مستثمران في السوق المالية السعودية (رويترز)

أنهى مؤشر السوق السعودية تعاملات اليوم الأحد على ارتفاع بنسبة 1.1 في المائة، ليغلق عند 11854 نقطة بزيادة 128 نقطة، وسط تداولات إجمالية بلغت 4.7 مليار ريال.

وشهدت الجلسة ارتفاع عدد من الأسهم القيادية، حيث صعد «أرامكو السعودية» و«مصرف الراجحي» بنسبة 1 في المائة ليغلقا عند 26.05 ريال و101.80 ريال على التوالي.

كما ارتفعت أسهم «أكوا باور»، و«معادن»، و«سليمان الحبيب»، و«مصرف الإنماء»، و«سابك»، و«البحري»، و«التصنيع»، و«اللجين» بنسب تراوحت بين 1 و4 في المائة.

وسجل سهم «مجموعة الأبحاث والإعلام» مكاسب قوية بنسبة 8 في المائة ليغلق عند 189.60 ريال. بينما ارتفع سهما «أسمنت نجران» و«سناد القابضة» بنسبة 3 في المائة و2 في المائة ليغلقا عند 8.98 ريال و13.52 ريال على التوالي، وذلك عقب إعلان نتائجهما المالية.

وتصدر سهم «الرياض للتعمير» قائمة الارتفاعات بنسبة 10 في المائة، بينما سجل سهم «سليمان الحبيب» ارتفاعاً بنسبة 3.4 في المائة وارتفع سهم «سبكيم» بنسبة 2.2 في المائة ليسجل أعلى وتيرة صعود يومية في 9 أسابيع.

أما سهم «رسن»، فقد أغلق على ارتفاع 1 في المائة عند 79.70 ريال، وسط تداولات بلغت 6 ملايين سهم، تضمنت 3.8 مليون سهم عبر صفقات خاصة، تمثل 4.9 في المائة من إجمالي أسهم الشركة.


مقالات ذات صلة

تراجع «وول ستريت» و«ستاندرد آند بورز 500» يقترب من أول خسارة أسبوعية

الاقتصاد متداولون يعملون في بورصة نيويورك (رويترز)

تراجع «وول ستريت» و«ستاندرد آند بورز 500» يقترب من أول خسارة أسبوعية

شهدت الأسهم الأميركية تراجعاً حاداً يوم الخميس، عقب صدور سلسلة تقارير متباينة لم توضح بجلاء كيفية تعامل الاقتصاد الأميركي مع الحرب التجارية.

«الشرق الأوسط» (نيويورك )
الاقتصاد ظل رجل على شاشة التداول السعودية (رويترز)

السوق السعودية تنهي الأسبوع على تراجع طفيف

أنهى مؤشر السوق السعودية (تاسي) جلسة الخميس على تراجع طفيف بنسبة 0.4 في المائة، وتصدرت «الزامل للصناعة» قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد مستثمران يراقبان سهم «الأهلي» في السوق المالية السعودية (أ.ف.ب)

تماسك السوق السعودية رغم ضغوط على الأسهم القيادية

تماسكت السوق السعودية في جلسة يوم الأربعاء رغم الضغوط على عدد من الأسهم القيادية، مدعومةً بارتفاع سهم «أرامكو السعودية» بـ2%.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد متداولون يعملون في بورصة نيويورك (رويترز)

تذبذب في «وول ستريت» مع ترقب المستثمرين لتطورات الهدنة التجارية

تشهد أسواق «وول ستريت» حالة من التذبذب، مع حفاظها على المكاسب التي سجلتها في وقت سابق من الأسبوع، وذلك في أعقاب إعلان الولايات المتحدة والصين عن هدنة مؤقتة.

«الشرق الأوسط» (نيويورك )
الاقتصاد شعار شركة الاتصالات الإسبانية «تليفونيكا» على مقرها الرئيسي في برشلونة (رويترز)

«تليفونيكا» الإسبانية تسجل خسارة 1.45 مليار دولار خلال الربع الأول

أعلنت شركة الاتصالات الإسبانية «تليفونيكا»، الأربعاء، عن تسجيل خسارة صافية قدرها 1.3 مليار يورو (1.45 مليار دولار) خلال الربع الأول من العام.

«الشرق الأوسط» (مدريد)

بلجيكا تتخلى عن خطة للاستغناء عن الطاقة النووية

محطة للطاقة النووية في مقاطعة لييج في بلجيكا (ا.ف.ب)
محطة للطاقة النووية في مقاطعة لييج في بلجيكا (ا.ف.ب)
TT

بلجيكا تتخلى عن خطة للاستغناء عن الطاقة النووية

محطة للطاقة النووية في مقاطعة لييج في بلجيكا (ا.ف.ب)
محطة للطاقة النووية في مقاطعة لييج في بلجيكا (ا.ف.ب)

تخلّت بلجيكا، الخميس، عن خطة للاستغناء عن الطاقة النووية، مع تصويت النواب على إلغاء قانون رمزي صدر في العام 2003، وذلك تماشياً مع رغبة الحكومة التي يقودها المحافظ بارت دي ويفر.

يلغي النص أي إشارة إلى الاستغناء عن الطاقة النووية بحلول العام 2025، فضلا عن حظر بناء مرافق جديدة للإنتاج النووي في بلجيكا.

ويتيح النص الجديد تمديد فترة تشغيل مفاعلات أخرى، إضافة مفاعلين سبق أن تم تمديد تشغيلهما لعشر سنوات حتى العام 2035، بعد اتفاق أبرم بين الدولة البلجيكية ومجموعة إنجي الفرنسية المشغلة للقطاع النووي في البلاد.

واعتُمد النص الذي يتضمن «أحكاما متنوعة في مجال الطاقة النووية» بأغلبية كبيرة إذ بلغ عدد المصوتين لصالحه 102، فيما صوّت ضده ثمانية نواب وامتنع 31 عن التصويت.

وقال وزير الطاقة البلجيكي ماتيو بييه المدافع عن المشروع «لقد طوى البرلمان الفدرالي صفحة عقدين من الجمود والتردد ليفتح الطريق أمام نموذج طاقة واقعي ومرن».

وأكد الوزير الليبرالي أن بلجيكا تعوّل على «إحياء قطاع مبتكر»، من شأنه أن يعزز استقلالها في مجال الطاقة وجهودها نحو خفض الانبعاثات الكربونية.