«البنك الأهلي» راعياً لـ«موسم الرياض» بـ100 مليون ريال

يشكل العقد خطوة جديدة في شراكات الحدث الأبرز بالمنطقة

 إطلاق اسم «Powered by SNB» على «موسم الرياض 2023» (حساب تركي آل الشيخ على «إكس»)
إطلاق اسم «Powered by SNB» على «موسم الرياض 2023» (حساب تركي آل الشيخ على «إكس»)
TT

«البنك الأهلي» راعياً لـ«موسم الرياض» بـ100 مليون ريال

 إطلاق اسم «Powered by SNB» على «موسم الرياض 2023» (حساب تركي آل الشيخ على «إكس»)
إطلاق اسم «Powered by SNB» على «موسم الرياض 2023» (حساب تركي آل الشيخ على «إكس»)

كشف المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه السعودية، الثلاثاء، عن أكبر رعاية لـ«موسم الرياض 2023» الذي سينطلق في 28 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، وذلك لصالح البنك الأهلي السعودي «SNB»، بعقد يتجاوز الـ100 مليون ريال (26.6 مليون دولار)، معلناً إطلاق اسم «Powered by SNB» على النسخة الرابعة للحدث الضخم.

وبينما يشكل هذا العقد خطوة جديدة في مجال الرعايات، أوضح آل الشيخ أنه سيكون لعملاء البنك مميزات خاصة بهم خلال «موسم الرياض»، تتضمن العديد من المزايا التي تحفزهم على الاستفادة من العروض، والاستمتاع بفعالياته العالمية المختلفة.

ويتيح الموسم الترفيهي الأهم والأكبر في منطقة الشرق الأوسط فرصاً واعدة للشراكات مع القطاع الخاص، التي تسعى إليها الكثير من الجهات المحلية والدولية؛ لما يمثله من ثقل، وأهمية كبرى في التسويق والرعاية، واستقطابه ملايين الزوار من أنحاء العالم كل عام.


مقالات ذات صلة

تحويل «ويبوك» إلى منصة تدفع بأرباح منظومة الترفيه بالسعودية

الاقتصاد منطقة بوليفارد الرياض سيتي (الشرق الأوسط)

تحويل «ويبوك» إلى منصة تدفع بأرباح منظومة الترفيه بالسعودية

تنوي الهيئة العامة للترفيه مضاعفة إيرادات «ويبوك»، المنصة الرسمية لتذاكر «موسم الرياض»، من خلال خدمات نوعية جديدة تضاف لأول مرة.

بندر مسلم (الرياض)
يوميات الشرق (تصوير: تركي العقيلي) play-circle 01:30

فعاليات متنوعة ونزالات عالمية ضمن «موسم الرياض» بنسخته المقبلة

ينطلق «موسم الرياض» بنسخته الخامسة في 12 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، بمناطق جديدة وفعاليات وحفلات إضافية كبرى، إضافة إلى 12 مسرحية خليجية وعربية وعالمية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد جانب من حفل افتتاح «موسم الرياض» 2022 (الشرق الأوسط)

«موسم الرياض»... ذراع اقتصادية جاذبة لرؤوس الأموال المحلية والأجنبية

تُشكّل فعاليات «موسم الرياض» ذراعاً اقتصادية وطنية جاذبة لرؤوس الأموال المحلية والأجنبية يتوافد عليها كثير من شركات القطاع الخاص بوصفها وجهة تحقق مكتسبات.

بندر مسلم (الرياض)
الاقتصاد منطقة البوليفار في العاصمة الرياض (الشرق الأوسط)

«الغرف السعودية» يتفق مع «مينالاك» لتطوير صناعة الترفيه

وقّع اتحاد الغرف السعودية ممثلًا باللجنة الوطنية للترفيه، ومجلس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للترفيه والجذب السياحي «مينالاك»، اتفاقية تعاون لتطوير صناعة الترفيه.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
يوميات الشرق الفنانان ناصيف زيتون (يمين) والشامي (يسار) ورئيس مجلس إدارة «غلافا هولدينغ» غسان شرتوني

من ناصيف زيتون إلى الشامي... قصص نجاح استثنائية برعاية «الاحتكار الإيجابي»

أحد أبرز الأسماء في عالم صناعة الموسيقى وإدارة أعمال الفنانين، غسان شرتوني، ينزع الصبغة السلبيّة عن الاحتكار الفني ويشرح كيف أنه يحوّل الفنان إلى «براند».

كريستين حبيب (بيروت)

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
TT

عودة السوق السوداء... نيجيريا تواجه نقصاً في الدولار

رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)
رجل يعد عملة «النيرة» النيجيرية في أحد المحال (رويترز)

تراجعت قيمة العملة النيجيرية (النيرة) مقابل الدولار في السوق الموازية، لتتسع الفجوة مع سعر الصرف الرسمي، بعدما أدّى النقص في توريدات النقد الأجنبي لمكاتب الصرافة إلى التدافع على العملة الأميركية.

وانخفضت قيمة «النيرة» بواقع 1.1 في المائة، لتصل إلى 1.643 «نيرة»، مقابل كل دولار، الجمعة، مقارنة بـ1.625 «نيرة» مقابل الدولار يوم الخميس، حسب ما ذكره الرئيس التنفيذي لمؤسسة «فوروارد ماركتينغ بيرو دو شانغ» للصرافة في لاغوس، أبو بكر محمد.

واتسعت الفجوة بين سعر الصرف في السوق الموازية والرسمية إلى نحو 2.7 في المائة، حسب بيانات الشركة التي جمعتها وكالة أنباء «بلومبرغ».

وتواجه نيجيريا -وهي أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان- نقصاً حاداً في النقد الأجنبي، مما أسفر عن ظهور أسعار صرف متعددة، وإلى انسحاب المستثمرين الأجانب من البلاد.

وكان الرئيس النيجيري بولا تينوبو سمح لدى توليه مقاليد منصبه العام الماضي بتداول العملة المحلية بحرية، في مسعى لتضييق الفجوة في سعر الصرف، وجذب مزيد من رؤوس الأموال من الخارج.

وأوضحت «بلومبرغ» أن تغيّرات في السياسة شملت تصفية عمليات تراكم عدم تلبية الطلب على الدولار، وتوفير كميات من العملة الأميركية لمشغلي شركات الصرافة، أسهمت في تقليل الفجوة بين السوق الرسمية والموازية، إلى ما يتراوح بين 1 في المائة، و2 في المائة، مقارنة بـ20 في المائة في شهر مايو (أيار) الماضي.