مثل أي ثقافة أخرى، لم تخلُ الثقافة العربية من حركة شكوكية حركت المياه الراكدة وكسرت قوالب الجمود، ونشأت تيارات من شعراء وفلاسفة وعلماء لغة،
كان الفيلسوف المسيحي غوتفريد فيلهلم فون لايبنتز (1646 - 1716) أكثر ارتباطاً بالفلاسفة الشكوكيين من أي فيلسوف آخر في نهاية القرن السابع عشر.
تتوالى اليوم الاكتشافات العلمية عن الكائنات البشرية التي وجدت قبلنا بحسب العقائد الإبراهيمية، ويبدو من النظر في كتب التاريخ أن هناك من كان يتحدث منذ القدم
منذ فترة ليست بالبعيدة، كتب أحد النقاد في صحيفة «الغارديان»، فيليب كلارك، مراجعة غريبة لموسيقى الفنان الإيطالي لودوفيكو إيناودي.
يناقش الكاتب في هذا المقال إشكاليات الترجمة بين نمطية الالتزام بالأصل المترجَم عنه للغة العربية التي قد تُفضي إلى ترجمة حرفية خشنة في مقابل ترجمات أخرى مبدعة شيقة تكشف عن سعة ورحابة المترجم.
لطالما أرهقت المتلقي نصوص لودفيغ فتغنشتاين عن الفلسفة والمنطق واللغة، ولم يخطر ببالي قط أن أجد شراحاً في الشرق الأقصى يفسرون ما قاله أكاديمي نمساوي يقيم في بريط
إذا كانت الحواس لا يمكن أن تكون بمثابة معيار للحقيقة، فإن مونتين يتساءل عما إذا كان العقل قادراً على القيام بدور المعيار.
تحدثت في مقالة سابقة عن خطأ يتكرر في تدوين تاريخ الفلسفة، حين يتصور كثيرون أن الفكر الشكوكي كان محصوراً في الخطباء السفسطائيين الذين رد عليهم أفلاطون.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة