> لم تفتقر السينما العربية، إذا نظرنا إلى تاريخها المديد، للتجارب الفنية والإنتاجية ولا إلى تفعيل تلك الرغبة الصادقة في تحقيق العلامة الفارقة في مسيرتها.
> في الستينات من القرن الماضي، غزت بريطانيا الولايات المتحدة على جبهتين؛ أفلام جيمس بوند («دكتور نو»، و«من روسيا مع الحب» وصاعداً) وأغاني الفرق البريطانية.
يبدو أن مهرجان «برلين» (الذي انطلق أمس الخميس) وقد بدأ يتعافى بعد سنتين من السعي للحفاظ على وضعه كأحد ثلاثة مهرجانات عالمية لا يجب تفويتها. إلى جانب «فينيسيا»
> التقرير السنوي الذي صدر عن «مؤسسة الفيلم البريطانية» قبل أيام يُشير إلى أن نمو السينما البريطانية تعرّض في العام الماضي إلى نكسة، إذ انخفض عدد الأفلام المنتجة
> حتى عام 2014، كان مهرجان «صندانس» الذي انتهت دورته الجديدة قبل أيام قليلة، حاضراً على روزنامة المهرجانات التي أداوم عليها كل سنة. بعد ذلك العام حضرته مرتين
> حسب تقرير من «وول ستريت جورنال»، نقلاً عن مراكز الحركة الاقتصادية في شارع وول ستريت، أن منصّات الأفلام، تلك التي بدت منذ مدة قريبة كما لو أنها المستقبل