البنك الأهلي يشارك في دعم ورعاية «الجنادرية 31»

البنك الأهلي يشارك في دعم ورعاية «الجنادرية 31»
TT

البنك الأهلي يشارك في دعم ورعاية «الجنادرية 31»

البنك الأهلي يشارك في دعم ورعاية «الجنادرية 31»

شارك البنك الأهلي راعيا وداعما للمهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية31) تحت اسم «شريك الجنادرية»، الذي تم افتتاحه مؤخرًا برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على أرض الجنادرية في الرياض.
منصور الميمان، رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي، ثمَّن رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز هذه المناسبة الوطنية الكبرى التي تعكس ما تتمتع به بلادنا الغالية من تاريخ مجيد وحاضر زاهر. وأشار إلى أن الدعم والرعاية اللذين قدّمهما البنك لهذا الحدث الوطني البارز ينطلقان من حقيقة راسخة هي انتماء البنك الأهلي لهذا الوطن الغالي وتمسكه بقيمه وثوابته وتراثه.
ومن جهته، أشاد سعيد الغامدي، الرئيس التنفيذي للبنك الأهلي، بقيم وأهداف المهرجان الوطني للتراث والثقافة، مؤكدًا أن مشاركة البنك الأهلي في هذا الحدث الحضاري تعكس الانتماء الحقيقي وروح التعاون في خدمة الوطن والتطلع نحو المستقبل والاعتزاز بالقيم الإسلامية والتراث الواحد.
وأوضح أن البنك الأهلي يعي مسؤوليته الوطنية تجاه مجتمعه من خلال مشاركاته وإسهاماته المتعددة في مختلف الفعاليات التي من شأنها دعم جهود التنمية الاجتماعية في شتى المجالات، مؤكدًا أن برامج الأهلي للمسؤولية المجتمعية (أهالينا) تأتي متماشية مع جهود التنمية الاقتصادية و«رؤية السعودية 2030».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.