الذهب يلامس أعلى مستوياته في 4 أسابيع

مع تراجع الدولار

الذهب يلامس أعلى مستوياته في 4 أسابيع
TT

الذهب يلامس أعلى مستوياته في 4 أسابيع

الذهب يلامس أعلى مستوياته في 4 أسابيع

لامس الذهب أعلى مستوياته في أربعة أسابيع، اليوم (الخميس)، مع هبوط الدولار من أعلى مستوى في 14 عامًا، الذي سجله في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وبحلول الساعة 06:41 بتوقيت غرينتش صعد الذهب في المعاملات الفورية 3.‏1 في المائة إلى 36.‏1178 دولار للأوقية (الأونصة). ولامس 62.‏1178 دولار للأوقية وهو أعلى مستوى منذ السابع من ديسمبر (كانون الأول).
وقفز الذهب في العقود الأميركية الآجلة 2.‏1 في المائة إلى 50.‏1178 دولار للأوقية.
وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة عملات 7.‏0 في المائة إلى 030.‏102.
ومن بين المعادن النفيسة الأخرى زادت الفضة 5.‏1 في المائة إلى 66.‏16 دولار للأوقية بعد أن سجلت أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع في وقت سابق من الجلسة عند 70.‏16 دولار للأوقية.
وارتفع البلاتين اثنين في المائة إلى 959 دولارًا للأوقية بعدما صعد لأعلى مستوى في نحو ثمانية أسابيع البالغ 10.‏960 دولار للأوقية.
وزاد البلاديوم أكثر من واحد في المائة مسجلاً أعلى مستوى في نحو أربعة أسابيع عند 80.‏747 دولار للأوقية، وبلغت نسبة ارتفاعه هذا الأسبوع 6.‏9 وهو أفضل أداء منذ الأسبوع المنتهي في الأول من يوليو (تموز) الماضي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.