10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 4 / 1 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 4 / 1 / 2017
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 4 / 1 / 2017

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأربعاء 4 / 1 / 2017

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* قال وزير خارجية تركيا مولود تشاووش أوغلو اليوم (الأربعاء) إنه تم تحديد هوية المسلح الذي قتل 39 شخصًا في هجوم بملهى ليلي في إسطنبول ليلة رأس السنة، ولا يزال المسلح طليقًا.

* لا يزال التصعيد في سوريا مستمرًا وكذلك خروقات النظام. فإلى جانب استمراره قصف وادي بردى الثلاثاء لليوم الخامس على التوالي بعد اتفاق الهدنة الذي تم في أنقرة برعاية روسية تركية، قصفت قوات النظام حي الوعر في حمص، ومنطقة غرناطة بريف حمص الشمالي، ومناطق بريف حلب الجنوبي، وريف حماة الشمالي.

* أعلنت رئاسة هيئة الأركان العامة التركية اليوم مقتل ستة عناصر من تنظيم داعش في اشتباكات وقعت في إطار العمليات العسكرية التي تقودها أنقرة في شمال سوريا.

* تدخل المرحلة الثانية من معركة الموصل الأربعاء، يومها السادس، وقد سجلت القوات العراقية المشتركة تقدمًا في عمق الساحل الأيسر للمدينة.
ونجحت قوات الجيش العراقي في السيطرة على الحي الصناعي الاستراتيجي المعروف بحي الكرامة الصناعي، شرق مدينة الموصل، وكان الجيش اقتحم صباح الثلاثاء منطقة الحي الصناعي في الجانب الأيسر من المدينة، ونفذ عمليات واسعة بمساندة الطيران لتطهير المنطقة من عناصر تنظيم داعش.

* نفى قائد الجيش الوطني الليبي، خليفة حفتر، وجود خطط لاستئناف المحادثات مع الحكومة المعترف بها دوليًا والتي يقودها فايز السراج.

* ذكرت تقارير أن 4 سفن دورية صينية دخلت المياه الإقليمية اليابانية قبالة جزر سينكاكو في بحر الصين الشرقي.

* قتل شرطي متأثرًا بجروحه ليل الثلاثاء/ الأربعاء، وأصيب ضابط بجروح بالغة حين أطلق مسلحان مجهولان يستقلان دراجة بخارية النار على سيارتهما في محافظة الفيوم جنوب القاهرة.

* شن مسلحون متطرفون فجر الأربعاء هجومًا على سجن في جنوب الفلبين، لتحرير رفاق لهم، مما أدى لفرار 132 سجينًا وقتل حارس.

* وقع زلزال بقوة 7.2 درجات قبالة سواحل فيجي اليوم من دون أن يؤدي إلى أضرار تذكر، بينما أعلن مركز الإنذار المبكر من التسونامي إلغاء التحذير الذي كان أطلقه من خطر حصول تسونامي محلي.

* ذكرت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية اليوم أن سيول ستقوم بحملة دبلوماسية شاملة هذا العام للضغط على كوريا الشمالية للتخلي عن برامجها النووية والصاروخية.



أميركا وأوكرانيا تستعدان من جديد لتوقيع صفقة المعادن

صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)
TT

أميركا وأوكرانيا تستعدان من جديد لتوقيع صفقة المعادن

صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 28 فبراير 2025 في العاصمة الأميركية واشنطن تظهر الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرحب بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل اجتماعهما في البيت الأبيض (د.ب.أ)

قال 4 أشخاص مطلعين، الثلاثاء، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب وأوكرانيا تخططان لتوقيع صفقة المعادن التي نوقشت كثيراً بعد اجتماع كارثي في ​​المكتب البيضاوي، يوم الجمعة، الذي تم فيه طرد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من المبنى.

وقال 3 من المصادر إن ترمب أبلغ مستشاريه بأنه يريد الإعلان عن الاتفاق في خطابه أمام الكونغرس، مساء الثلاثاء، محذرين من أن الصفقة لم يتم توقيعها بعد، وأن الوضع قد يتغير.

تم تعليق الصفقة يوم الجمعة، بعد اجتماع مثير للجدل في المكتب البيضاوي بين ترمب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أسفر عن رحيل الزعيم الأوكراني السريع من البيت الأبيض. وكان زيلينسكي قد سافر إلى واشنطن لتوقيع الصفقة.

في ذلك الاجتماع، وبّخ ترمب ونائب الرئيس جي دي فانس زيلينسكي، وقالا له إن عليه أن يشكر الولايات المتحدة على دعمها بدلاً من طلب مساعدات إضافية أمام وسائل الإعلام الأميركية.

وقال ترمب: «أنت تغامر بنشوب حرب عالمية ثالثة».

وتحدث مسؤولون أميركيون في الأيام الأخيرة إلى مسؤولين في كييف بشأن توقيع صفقة المعادن على الرغم من الخلاف الذي حدث يوم الجمعة، وحثوا مستشاري زيلينسكي على إقناع الرئيس الأوكراني بالاعتذار علناً لترمب، وفقاً لأحد الأشخاص المطلعين على الأمر.

يوم الثلاثاء، نشر زيلينسكي، على موقع «إكس»، أن أوكرانيا مستعدة لتوقيع الصفقة، ووصف اجتماع المكتب البيضاوي بأنه «مؤسف».

وقال زيلينسكي، في منشوره: «اجتماعنا في واشنطن، في البيت الأبيض، يوم الجمعة، لم يسر بالطريقة التي كان من المفترض أن يكون عليها. أوكرانيا مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن لإحلال السلام الدائم».

ولم يتضح ما إذا كانت الصفقة قد تغيرت. ولم يتضمن الاتفاق، الذي كان من المقرر توقيعه الأسبوع الماضي، أي ضمانات أمنية صريحة لأوكرانيا، لكنه أعطى الولايات المتحدة حقّ الوصول إلى عائدات الموارد الطبيعية في أوكرانيا. كما نصّ الاتفاق على مساهمة الحكومة الأوكرانية بنسبة 50 في المائة من تحويل أي موارد طبيعية مملوكة للدولة إلى صندوق استثماري لإعادة الإعمار تديره الولايات المتحدة وأوكرانيا.

يوم الاثنين، أشار ترمب إلى أن إدارته لا تزال منفتحة على توقيع الاتفاق، وقال للصحافيين إن أوكرانيا «يجب أن تكون أكثر امتناناً».

وأضاف: «وقف هذا البلد (الولايات المتحدة) إلى جانبهم في السراء والضراء... قدمنا لهم أكثر بكثير مما قدمته أوروبا لهم، وكان يجب على أوروبا أن تقدم لهم أكثر مما قدمنا».