إلغاء نظام الكفالة وتطبيق إصلاحات لحماية العمال في قطر

إلغاء نظام الكفالة وتطبيق إصلاحات لحماية العمال في قطر
TT

إلغاء نظام الكفالة وتطبيق إصلاحات لحماية العمال في قطر

إلغاء نظام الكفالة وتطبيق إصلاحات لحماية العمال في قطر

يدخل قانون «تنظيم دخول وخروج الوافدين وإقامتهم في دولة قطر» الثلاثاء حيز التنفيذ، بعد مرور عام من إصداره.
ويلغي هذا القانون نظام الكفالة الحالي، ويضمن مرونة وحرية وحماية أكبر لأكثر من 2.1 مليون عامل وافد في الدولة.
وأعلن وزير التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، عيسى بن سعد النعيمي، القطري في مؤتمر صحافي الاثنين رسميًا دخول القانون حيز التنفيذ، بمشاركة مدير عام الإدارة العامة للجوازات وشؤون الوافدين في قطر.
وقال عيسى النعيمي إن «القانون الجديد يعد أحدث خطوة اتخذتها الدولة نحو تحسين وحماية حقوق جميع العمال، كما يستبدل القانون الجديد بنظام الكفالة نظامًا حديثًا يعتمد على عقد العمل الذي من شأنه حفظ حقوق العمال، وتسهيل التنقل من جهة عمل إلى أخرى».
ودعا الوزير القطري المجتمع الدولي إلى التريث قبل إطلاق استنتاجات سابقة لأوانها حول القانون الجديد، وإعطائه وقتًا كافيًا، مشيرًا إلى أن منظمات دولية معنية بحقوق الإنسان والعمال وغيرها، اطلعت على القانون الجديد، وقال: «وأخذنا بعين الاعتبار كثيرًا من الملاحظات التي أبدوها عند وضع القانون الجديد».



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».