محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية

أبوظبي تشيد بكلمة الرياض في الأمم المتحدة

محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية
TT

محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية

محمد بن نايف وعبدالله بن زايد يستعرضان العلاقات الأخوية

التقى الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، رئيس وفد السعودية في أعمال الدورة السنوية الـ71 للجمعية العامة للأمم المتحدة في مقر إقامته بنيويورك، مساء اليوم (الأربعاء)، الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية في الإمارات.
وأشاد الشيخ عبدالله بن زايد في بداية اللقاء بكلمة الرياض الضافية التي ألقاها ولي العهد اليوم في أعمال الدورة السنوية الـ 71 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، إضافة إلى بحث مجمل الأحداث التي تشهدها المنطقة.
حضر الاستقبال الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية، والأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير المالية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ونائب مدير عام المباحث الفريق عبدالله القرني.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.