محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط

محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط
TT

محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط

محمد بن خليفة ليس جديدًا على النفط

لن تكون شؤون الطاقة والنفط غريبة على الشيخ محمد بن خليفة بن أحمد آل خليفة، وزير النفط البحريني، الذي تعين بمرسوم ملكي أمس، حيث تقلد الشيخ محمد، مناصب تنفيذية متعددة، أهمها بدأها في إدارة الخدمات الفنية في وزارة المالية البحرينية، وحتى تعيينه رئيسًا لمجلس إدارة شركة نفط البحرين «بابكو» في 2015، ليكمل مسيرة عملية شارك خلالها في كثير من مجالس إدارات كثير من المؤسسات الحكومية والشركات النفطية والصناعية.
وكان الوزير الجديد، عين في عام 2009، عضوًا في مجلس إدارة الهيئة الوطنية للنفط والغاز، وفي عام 2011، تم تعيينه رئيسًا تنفيذيًا للشركة القابضة للنفط والغاز، وبات بعد ذلك، مسؤولاً مباشرا عن متابعة أعمال ومشاريع الشركة القابضة للنفط والغاز إحدى الشركات التابعة للهيئة الوطنية للنفط والغاز البحرينية.
وفي مشواره الدراسي، حاز شهادة الماجستير المتقدم من الكلية الملكية البريطانية للعلوم والتكنولوجيا والطب، ودبلوم إدارة الأعمال من إمبيرال كوليدج، ودبلوم عال من جامعة كامبيردج. وكان الشيخ محمد تخرج مع مرتبة الشرف في درجة البكالوريوس في الهندسة الإلكترونية من «جامعة الملك فهد للبترول والمعادن» في الظهران، (شرق السعودية).



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».