«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور

«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور
TT

«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور

«رِد تاغ» تعزز أعمال العلامة التجارية بالشراكة مع الفنانة سيرين عبد النور

عززت «رِد تاغ»، العلامة التجارية المتخصصة بالأزياء ومنتجات اللايف ستايل المنزلية ذات القيمة المميزة، المرحلة الأولى من شراكتها الجديدة مع الفنانة العربية سيرين عبد النور بنجاح منقطع النظير.
وبعد ما يقرب من عشر سنوات من النمو غير المسبوق في جميع أنحاء المنطقة، تطورت «رِد تاغ» لتصبح لاعبًا رئيسيًا في ساحة تجارة الأزياء، مع أكثر من 170 متجرًا في 50 مدينة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وكانت هذه الشراكة الحصرية الأولى من نوعها للعلامة التجارية، وقد شكلت استراتيجية جديدة لتوجه العلامة التجارية نحو تنمية أعمالها المحلية في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وباعتبارها وجها جديدا وشريكا إبداعيا للعلامة «رِد تاغ» التجارية، عملت الفنانة سيرين عبد النور عن كثب مع فريق «رِد تاغ» لتصميم تشكيلة أزياء فريدة مستوحاة من إطلالاتها المفضلة واتجاهات الموضة العالمية.
من جهته قال ديڤيد بيجون، الرئيس التنفيذي للعمليات في «رِد تاغ»: «لقد كان هذا التعاون الأول من نوعه بالنسبة لنا في رد تاغ، كما أنه يشكل إنجازًا هامًا للرؤية الاستراتيجية لعلامتنا التجارية، مع توسع حضورنا في جميع أنحاء المنطقة».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.