فندق «دار الغفران» يحصل على المرتبة الثالثة كأفضل فندق 5 نجوم في مكة

فندق «دار الغفران» يحصل على المرتبة الثالثة  كأفضل فندق 5 نجوم في مكة
TT

فندق «دار الغفران» يحصل على المرتبة الثالثة كأفضل فندق 5 نجوم في مكة

فندق «دار الغفران» يحصل على المرتبة الثالثة  كأفضل فندق 5 نجوم في مكة

حصل فندق «دار الغفران» على الترتيب الثالث في فنادق مكة والترتيب العاشر على مستوى المملكة كأفضل فندق 5 نجوم لتقديمه خدمات فريدة وحفاظه على جودة الخدمات المقدمة للنزلاء من موقع Trip Advisor، هذا وقد احتل الفندق هذه المرتبة من بين 290 فندقا في مكة المكرمة، ويأتي هذا التصنيف من خلال تحليل آراء رواد الموقع خلال عام ويعد Trip Advisor أكبر موقع للسفر في العالم، حيث يمكّن المسافرين من تخطيط وحجز الرحلة المثالية. يقدم موقع Trip Advisor نصائح من ملايين المسافرين إلى جانب مجموعة كبيرة من خيارات السفر وميزات التخطيط مع روابط مباشرة لأدوات الحجز التي تبحث في مئات المواقع الإلكترونية للعثور على أفضل أسعار الفنادق. وتمثل المواقع الإلكترونية الحاملة للاسم التجاري Trip Advisor أكبر مجتمع للسفر في العالم، حيث تجذب نحو 340 مليون زائر فريد شهريًا، إلى جانب أكثر من 250 مليون رأي وتعليق عن أكثر من 4.9 مليون مكان إقامة ومطعم ومعلم جذب. وتعمل هذه المواقع في 45 دولة على مستوى العالم.
جدير بالذكر أن فندق «دار الغفران» يقع بأبراج الصفوة - مكة المكرمة - على بعد خطوات من باب الملك عبد العزيز الذي يعد الأقرب للكعبة المشرفة وبالتالي فهو الأقرب لأشرف البقاع المقدسة، ويبعد فقط ساعة ونصف الساعة من مطار الملك عبد العزيز الدولي، كما توجد بالمجمع سوق تجارية ضخمة تؤمن لضيوف فندقنا الراحة في التسوق.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.