البحرين تحقق مع أمين عام جمعية الوفاق لتصريحاته التحريضية

بعد أن أطلق دعوات ضد الحكومة وحرض على عدم الانقياد للقوانين

البحرين تحقق مع أمين عام جمعية الوفاق لتصريحاته التحريضية
TT

البحرين تحقق مع أمين عام جمعية الوفاق لتصريحاته التحريضية

البحرين تحقق مع أمين عام جمعية الوفاق لتصريحاته التحريضية

أحالت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي بالبحرين، علي سلمان، أمين عام جمعية الوفاق الإسلامية في البحرين، إلى النيابة العامة، بسبب تعليقات تحريضية أطلقها ضد الحكومة البحرينية على مدونته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وبحسب بيان مقتضب، قال مدير عام الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني: «أحيل المحكوم عليه، علي سلمان أحمد، إلى النيابة العامة بسبب التجاوزات التي تضمنها حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)».
في حين أكد مصدر قضائي، لـ«الشرق الأوسط»، أن التهم التي يجري التحقيق مع أمين عام جمعية الوفاق بشأنها، تتعلق بتعليقات أطلقت من حسابه الرسمي التابع للجمعية قبل نحو أسبوعين أو ثلاثة، أحدها يحث بشكل صريح على الخروج في مسيرات؛ لإعادة ما حدث في 14 فبراير (شباط) من عام 2011، الذي شهد بداية الاضطرابات. كما تضمنت إحدى التغريدات دعوات تحريضية ضد النظام.
ووجهت لسلمان ثلاث تهم، وفق المصدر القضائي، هي «التحريض على النظام والدستور، والدعوة للخروج في مسيرات، والتحريض على عدم الانقياد للقوانين».
أمين عام جمعية الوفاق يقضي عقوبة السجن نظير تهم أخرى جرت محاكمته عليها خلال 2015، إلا أن التعليقات التي أطلقت من حسابه الشخصي كانت من أشخاص يتولون إدارة حسابه، وجرى التحقيق معه يوم أمس بشأن هذه التغريدات، فيما أعيد للسجن، وأبلغت الأجهزة الأمنية بضرورة ضبط الشخص الذي يدير حساب سلمان على موقع «تويتر».
يشار إلى أن سلمان يقضي عقوبة السجن، حيث صدر بحقه في منتصف عام 2015، وبالتحديد في يونيو (حزيران)، حكم قضائي يقضي بسجنه أربع سنوات عن ثلاث تهم؛ وهي التحريض علانية على بغض طائفة من الناس، وإهانة وزارة الداخلية، والتحريض على عدم الانقياد للنظام، وأسقطت المحكمة تهم «الدعوة لتغيير الحكم بالقوة والتهديد باستخدام وسائل غير مشروعة، ومطالبة الدول الكبرى بالتدخل في الشأن الداخلي البحريني وتغيير النظام».
في حين أكدت جمعية الوفاق الوطني إحالة أمينها العام إلى النيابة العامة للتحقيق، ووصفت القضية التي يخضع سلمان للتحقيق فيها بأنها تتعلق بممارسته حرية التعبير.
وكانت قضية أمين عام جمعية الوفاق، التي صدر بحقه حكم بالسجن أربع سنوات على ضوئها، بدأت نهاية عام 2014، حيث أوقفت السلطات البحرينية أمين عام جمعية الوفاق لمساءلته عن مضامين خطابات ألقاها في تجمعات عامة، بعضها يعود إلى عام 2012، وتضمنت هذه الخطابات التهديد بتغيير النظام السياسي بالقوة، كما تحدث عن توجيهات خارجية بانتهاج العنف، والتحريض ضد فئة من الناس «المجنسين»، والدعوة إلى مخالفة القانون وإهانة هيئة نظامية بشكل علني.



ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان
TT

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

استقبل الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في قصر اليمامة بالرياض، مفتي عام المملكة والأمراء، والعلماء والوزراء وجمعاً من المواطنين، الذين قدموا للسلام عليه والتهنئة بحلول شهر رمضان المبارك.

وصافح الأمير محمد بن سلمان المهنئين وبادلهم التهنئة بالشهر الفضيل، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم، وأن يديم على البلاد أمنها واستقرارها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

حضر الاستقبال الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن فيصل بن سعد الأول بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن مساعد بن عبد الرحمن، والأمير بندر بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير سعد بن فهد بن محمد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير محمد بن مشاري بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير دولة عضو مجلس الوزراء، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبد الله، والأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن محمد بن سعود الكبير، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير يوسف بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعود بن خالد، والأمير خالد بن فيصل بن تركي، والأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سعد بن محمد بن سعود بن عبد الرحمن، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن عبدالإله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي, والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير فهد بن سعد بن عبد الله محافظ الدرعية، والأمير خالد بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن خالد بن عبد الله بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سعود بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير نواف بن سعد بن عبد الله، والأمير فيصل بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير نايف بن ممدوح بن عبد العزيز, والأمير منصور بن محمد بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن فيصل بن عبد العزيز بن فيصل بن عبد العزيز بن سعود، والأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز, والأمير محمد بن منصور بن متعب بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبد العزيز محافظ الخرج، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن محمد بن نواف بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير مشهور بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن عبد العزيز بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور خالد بن عبد الله بن مقرن، والأمير فيصل بن عبد الله بن مشاري، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، والأمير ممدوح بن سعود بن ثنيان، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني المكلف، والأمير خالد بن عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن محمد بن عياف أمين منطقة الرياض.