تفكيك خليتين لدعم الإرهاب شرق الجزائر

اعتقال 12 شخصًا بتهمة عدم الإبلاغ عن المجرمين

تفكيك خليتين لدعم الإرهاب شرق الجزائر
TT

تفكيك خليتين لدعم الإرهاب شرق الجزائر

تفكيك خليتين لدعم الإرهاب شرق الجزائر

فكك جهاز الدرك الوطني في الجزائر، الذي يتبع وزارة الدفاع خليتين لدعم الإرهاب بولايتي جيجل وباتنة شرق الجزائر، ووضع أفرادها رهن الحبس.
وأكدت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الألمانية اليوم (الجمعة)، أنه جرى اعتقال سبعة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 25 و50 عاما بولاية جيجل التي تقع على مسافة 350 كيلومترًا شرق البلاد، بتهمة دعم ومساعدة الجماعات الإرهابية التي تنشط ببلدة الشقفة وعدم التبليغ عن المجرمين.
وأوضحت المصادر أن وكيل الجمهورية أمر بوضع الأشخاص السبعة رهن الحبس المؤقت.
واعتقل جهاز الدرك ببلدة مروانة بولاية باتنة التي تقع على مسافة 430 كيلومترا شرق الجزائر، خمسة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 30 و50 عاما، بتهمة دعم الجماعات الإرهابية وعدم التبليغ عن المجرمين.
وأمر وكيل الجمهورية بسجن أربعة أشخاص، بينما وضع الخامس تحت الرقابة القضائية.



لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
TT

لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية- سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون على الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبما فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم ٢٢٥٤ وأهدافه وآلياته، بما في ذلك تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الإنتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استنادا إلى دستور جديد يقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وكانت جامعة الدول العربية، أعربت عن تطلعها إلى التوصل لموقف عربي موحد داعم لسوريا في هذه المرحلة الصعبة، وفقا للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.