أفضل 15 مدينة حول العالم في تقديم الطعام

لمحبي السفر والأطباق المحلية

أفضل 15 مدينة حول العالم في تقديم الطعام
TT

أفضل 15 مدينة حول العالم في تقديم الطعام

أفضل 15 مدينة حول العالم في تقديم الطعام

كما تقول الحكمة الشهيرة «في السفر سبعة فوائد»، قد تصادف ما هو أكثر، ولكن يبقى تناول الطعام المحلي في البلدان التي تزورها، من أكثر الأشياء التي يحرص السائحون والمسافرون على تجريبها.
ورصد موقع «بيزنيس إنسيدر» أحد أشهر الأطباق والمأكولات التي تتميز بها أشهر 15 مدينة حول العالم تستقبل السائحين والزوار:

1 - بانكوك - تايلاند
تنتشر في شوارع بانكوك أكشاك صغيرة لا نهائية تعرض الأطباق المحلية المألوفة كمثل لوحة فنية تايلاندية.

2 - برشلونة - إسبانيا
تستطيع أن تتناول اللحوم الباردة في منطقة كتالونيا، كما أن المطبخ الكتالوني التقليدي يشتهر بطبق «بامب توماكيوتو» وهو عبارة عن طماطم بخبز التوست مع زيت الزيتون، وطبق «إسكودلا» الذي يحضر من قطع من السجق أو قطع من اللحم المبهر بالفلفل ويمكن إضافة الفول أو البطاطا أو الملفوف أو حتى البيض.

3 - بولونيا - إيطاليا
جولات الطعام تحظى بشعبية في بولونيا، تلك المدينة التي اخترعت
جولات الغذاء تحظى بشعبية في بولونيا، إيطاليا، المدينة التي اخترعت «تالياتيلي بولونيا» صنف من المعكرونة مع الصلصة الحمراء والجبن المبشور.
كما يمكنك أخذ عينات من الجبن الطازج في سوق دي ميزو ميركاتو.
4 - بوينس آيرس - الأرجنتين
يمكنك تنغمس في شرائح اللحم المشوي المميز، الذي يختلف عن غيره، لطريق التتبيل والتحضير.
5 - إنسينادا - المكسيك
ما زال يقدم هذا السوق الكبير في المكسيك منذ افتتاحه في عام 1958، أصناف متنوعة من ساندويتشات التاكو بأجود أنواع الأسماك الطازجة.

6 - جورج تاون - بينانغ - ماليزيا
توصف مدينة بيانغ بعاصمة الطعام في ماليزيا، لما تقدمه من أشهى الأطباق الماليزية والصينية، كما تقدم الأطباق الهندية التقليدية التي تقدم من مئات السنين.

7 - لندن - بريطانيا
في كل شوارعها تستطيع أن تجرب مطعما مختلفا، كما تحتضن عربات الطعام المفتوحة، وتستضيف المدينة دائما مجموعة متنوعة ومميزة من المأكولات الأصلية لمختلف ثقافات العالم.

8 - ليون - فرنسا
حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد كانت «ليون» عاصمة التذوق في فرنسا والعالم على مدى سنوات بعيدة، ستجد فيها أطباقا متنوعة من لحوم وأجود أنواع الأجبان.

9 - مراكش - المغرب
تجمع المدينة بين نكهات كل من فرنسا وأفريقيا والشرق الأوسط، تقديم أكشاك الطعام، شطائر الكفتة المغربية والنقانق الحارة طوال النهار، وفي الليل تتألق المطاعم التي تطل على مناطق أثرية عريقة تحمل عبق المدينة القديمة.

10 - نيو أورلينز - أميركا
تشتهر بشطائر المأكولات البحرية المقلية، كذلك أطباق المحار والنقانق المدخنة.
11 - نيويورك - أميركا
سوف تجد واحدا من أحد المشاهد الغذائية الأكثر تنوعا في العالم، فهناك كل المطاعم من الإيطالية والفرنسية وصولا إلى المطبخ الأفغاني والتيبت.
12 - باريس - فرنسا
تذوق هناك الجبن والحلويات الفرنسية الأصيلة، توجه إلى أسواق باريس في نهاية الأسبوع مثل سوق الباستيل أو مونجي.
13 - ساو باولو - البرازيل
بعد دمج تقاليد المطبخ الإيطالي والياباني وصولا إلى اللبناني، يمكنك أن تتناول شطائر اللحم المشوي والجبن المطبوخ.
14 - سيدني - أستراليا
هناك يمكنك تناول عينات اللحوم الإقليمية مثل التماسيح والكنغر المشوي، بالإضافة إلى المأكولات البحرية في المدينة التي تمتع بأكبر أسواق السمك في العالم.
15 - تايبيه - تايوان
وفقا لصحيفة «الغارديان» البريطانية تعد تايوان أفضل وجهة في العالم لأسواق المواد الغذائية التي تقدم في الشوارع، سوف تجد هناك أسواقا ليلية التي تجد فيها كل شيء بدءا من الفواكه وصولا إلى الدجاج.



دراسة تربط الخيول بإمكانية ظهور وباء جديد... ما القصة؟

طفل يمتطي حصاناً في سوق الماشية بالسلفادور (رويترز)
طفل يمتطي حصاناً في سوق الماشية بالسلفادور (رويترز)
TT

دراسة تربط الخيول بإمكانية ظهور وباء جديد... ما القصة؟

طفل يمتطي حصاناً في سوق الماشية بالسلفادور (رويترز)
طفل يمتطي حصاناً في سوق الماشية بالسلفادور (رويترز)

كشف بحث جديد أنه يمكن لفيروس إنفلونزا الطيور أن يصيب الخيول دون أن يسبب أي أعراض، مما يثير المخاوف من أن الفيروس قد ينتشر دون أن يتم اكتشافه، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز».

ويعتبر ذلك تطوراً آخراً في التهديد الناشئ لفيروس H5N1، الذي يُنظر إليه على نطاق واسع باعتباره السبب الأكثر ترجيحاً للوباء المقبل.

اكتشف علماء من جامعة غلاسكو في المملكة المتحدة أجساماً مضادة للفيروس في عينات دم مأخوذة من خيول تعيش في منغوليا.

وقال البروفسور بابلو مورسيا، الذي قاد البحث، لشبكة «سكاي نيوز» إن النتائج تشير إلى أن الخيول في جميع أنحاء العالم قد تكون عرضة للإصابة في المناطق التي يوجد بها إنفلونزا الطيور، وقد تنقل الفيروس إلى البشر.

وتابع: «من المهم للغاية، الآن بعد أن علمنا أن هذه العدوى يمكن أن تحدث في الطبيعة، أن نراقبها لاكتشافها بسرعة كبيرة... تعيش الخيول، مثل العديد من الحيوانات المستأنَسة الأخرى، على مقربة من البشر. وإذا استقر هذا الفيروس في الخيول، فإن احتمالية الإصابة البشرية تزداد».

ويعتقد الفريق في مركز أبحاث الفيروسات التابع لمجلس البحوث الطبية بجامعة غلاسكو أيضاً أن الخيول قد تكون وعاء خلط لسلالات جديدة من الإنفلونزا.

من المعروف بالفعل أن الخيول يمكن أن تصاب بإنفلونزا الخيول، التي يسببها فيروس H3N8. ولكن إذا أصيب الحصان في نفس الوقت بفيروس H5N1، فقد يتبادل الفيروسان المادة الوراثية ويتطوران بسرعة.

كان فيروس H5N1 موجوداً منذ عدة عقود، ويتسبب في تفشّي المرض بين الدواجن إلى حد كبير. ولكن في السنوات الأخيرة انتشر نوع جديد من الفيروس في جميع أنحاء العالم مع الطيور المهاجرة، وقفز مراراً وتكراراً بين الأنواع ليصيب الثدييات.

ينتشر الفيروس بين الأبقار في الولايات المتحدة؛ حيث أُصيب أكثر من 700 قطيع من الأبقار الحلوب في 15 ولاية، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.

وقال الدكتور توليو دي أوليفيرا، مدير مركز الاستجابة للأوبئة والابتكار في جنوب أفريقيا، الذي اكتشف لأول مرة متحور «أوميكرون»، في جائحة «كوفيد - 19»، إنه يراقب الأحداث في أميركا بخوف.

وشرح لشبكة «سكاي نيوز»: «آخر شيء قد يحتاجون إليه في الوقت الحالي هو مسبِّب مرض آخر تطور وتحور... إذا أبقي فيروس H5N1 منتشراً لفترة طويلة عبر حيوانات مختلفة وفي البشر، فإنك تمنح الفرصة لحدوث ذلك. لا أحد يريد جائحة محتملة أخرى».