استهداف 17 مسؤولا لجماعة الحوثي كانوا يقفون وراء هجمات جازان

قوات التحالف تجدد دعوتها للمدنيين في اليمن بمغادرة صعدة

استهداف 17 مسؤولا لجماعة الحوثي كانوا يقفون وراء هجمات جازان
TT

استهداف 17 مسؤولا لجماعة الحوثي كانوا يقفون وراء هجمات جازان

استهداف 17 مسؤولا لجماعة الحوثي كانوا يقفون وراء هجمات جازان

جددت قوات التحالف دعوتها للمدنيين في محافظة صعدة ومران لمغادرة المدينة والبعد عن أماكن تواجد المليشيات الحوثية وتجمعها، مشيرا إلى منع الحوثيين للمدنيين في صعدة من مغادرتها واستخدموهم كدروع بشرية، لافتا على أن الـ24 ساعة الماضية لم تستهدف أي من قطاع (نجران وجازان) على الحدود السعودية اليمنية.
وبين العميد ركن أحمد عسيري، المتحدث باسم قوات التحالف، المستشار في مكتب وزير الدفاع السعودي خلال الإيجاز الصحفي الذي عقد مساء اليوم (السبت) بقاعدة الرياض أن طيران التحالف نفذ 130 غارة ضد 100 هدف من يوم أمس وحتى هذه اللحظة، ولا تزال العمليات الجوية مستمرة في قصف بعض تحركات الميليشيات وقطع الامدادات عنها وتدمير كل ما يمكن أن يشتبه به كتحرك عسكري، مشيرا إلى استهداف 17 مسؤولا في جماعة الحوثي ممن كانوا يقفون وراء هجمات جازان.
وفي سياق متصل أوضح المتحدث باسم قوات التحالف أنه لا توجد أي بوادر حول استجابة مليشيات الحوثي للهدنة التي أعلنت عنها السعودية والتي تهدف إلى إعطاء فرصة للأعمال الاغاثية، مشددا على أن عدم تجاوب الحوثي مع الهدنة المعلنة فإنها تعتبر لاغية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».