مطعم «روسو» بفندق فورسيزونز يطلق قائمة طعام إيطالية جديدة

مطعم «روسو» بفندق فورسيزونز يطلق قائمة طعام إيطالية جديدة
TT

مطعم «روسو» بفندق فورسيزونز يطلق قائمة طعام إيطالية جديدة

مطعم «روسو» بفندق فورسيزونز يطلق قائمة طعام إيطالية جديدة

* كشف مطعم روسو، وهو أحد مطاعم فندق فورسيزونز الرياض، هذا الأسبوع عن قائمة طعام إيطالية جديدة كليا، أعدها الشيف الإيطالي ماركو تيرانوفا، تتضمن القائمة على مكونات طازجة تعد بتقنيات طبخ جديدة لإبراز نكهات لا مثيل لها، تضمن تجربة طعام إيطالية أصيلة لرواد المطعم.
وأفاد طارق بخيت مدير عام التسويق بفندق فورسيزونز ـ الرياض، بالتغييرات الجذرية على قائمة الطعام بأكملها، من المقبلات إلى الحلويات، مع الكثير من العناصر الجديدة التي توسع نطاق الاختيار والتنوع والقيمة.
وأكد الشيف ماركو تيرانوفا، كبير الطهاة في مطعم روسو، على أهمية التطلع إلى ما يرغبه زائرو المطاعم من إضافة النكهات للطعم الأصيل، مع مراعاة وجود بعض النكهات التي تجلب خصيصا من إيطاليا.
بعض الأطباق الجديدة في القائمة تشمل (روبيان مطبوخ مع صلصة حارة مع الجرجير والكرفس) و(معكرونة التورتيله محشوة بسمك القاروص بنكهة الليمون مع صلصة النعناع والخرشوف) و(ريش البتلو المشوية تقدم مع شعير البارلي والباذنجان المدخن) و(سمك القاروص الشيلي مع الباذنجان المدخن الفلفل وصلصة الليمون) وغيرها.
ويوفر مطعم روسو أجواء مريحة وبسيطة يتنوع فيها عرض الأكلات وتقديمها بشكل إبداعي يرضي جميع الأذواق والأعمار.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.