أمير الشرقية يكرم {موبايلي} لشراكتها الاستراتيجية لمهرجان صيف الشرقية 35

أمير الشرقية يكرم {موبايلي} لشراكتها الاستراتيجية لمهرجان صيف الشرقية 35
TT

أمير الشرقية يكرم {موبايلي} لشراكتها الاستراتيجية لمهرجان صيف الشرقية 35

أمير الشرقية يكرم {موبايلي} لشراكتها الاستراتيجية لمهرجان صيف الشرقية 35

* كرم الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية شركة موبايلي لشراكتها الاستراتيجية لمهرجان صيف الشرقية 35 وذلك خلال الحفل الذي أقيم أخيرا بمناسبة انطلاقته في الواجهة البحرية بالدمام وقام باستلام درع التكريم نيابة عن الشركة المهندس إسماعيل الغامدي الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال بالإنابة.
وأشار الغامدي إلى أن رعاية «موبايلي» للمهرجان تأتي ضمن إطار خطط الشركة الدائمة والمستمرة لخدمة المجتمع، حيث ترصد وبشكل جدي خطة صيفية لرعاية الكثير من المهرجانات الصيفية في مناطق مختلفة في السعودية كشراكتها الاستراتيجية لمهرجان أبها للتسوق لهذا العام، وذلك لما تهيئه هذه المهرجانات من فرصة للتواصلِ المباشرِ مع الزوار، وخدمتهم عن قرب، وتعريفهم بالخدمات التي تقدمها الشركة، إلى جانب أن هذه المهرجانات تشكلُ روابطَ عاطفية مع الزوارِ تشعرهم موبايلي دائمًا بأنها قريبة منهم.
هذا وتحرص موبايلي على أن يكون وجودها في المهرجان فعالا يعكس رؤيتها، والتفاعل والمساهمة مع القائمين عليه لتحقيق الأهداف التي أُقيم من أجلها، فقد قامت الشركة على توفير شبكة إنترنت لاسلكي (واي فاي) مجانا في كافة مرافق المهرجان ولكافة الزوار.
تجدر الإشارة إلى أن موبايلي ترعى إلى جانب مهرجان صيف الشرقية 35 مهرجان أبها للتسوق 1435 للعام الثامن وقد حظيت بتكريم الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.