مؤسسة النفط: محتجون ليبيون يغلقون ميناء البريقة النفطي

مؤسسة النفط: محتجون ليبيون يغلقون ميناء البريقة النفطي
TT

مؤسسة النفط: محتجون ليبيون يغلقون ميناء البريقة النفطي

مؤسسة النفط: محتجون ليبيون يغلقون ميناء البريقة النفطي

==========================

==========================

==========================
ذكر متحدث باسم المؤسسة الوطنية للنفط الليبية أمس السبت أن محتجين أغلقوا ميناء البريقة النفطي في شرق البلاد بعد أيام من احتفاء الحكومة باستئناف العمل في ميناءين رئيسين أغلقا لنحو عام.
وقال المتحدث محمد الحراري إن شركة سرت للنفط التي تديرها الدولة ستضطر لوقف إنتاج 43 ألف برميل يوميا من حقل البريقة إذا استمر احتجاج حرس منشآت النفط دون الإفصاح عن المزيد من التفاصيل عن الإطار الزمني.
وذكر الحراري أنه لا يدري ما مطالب الحراس، مضيفا أن ميناء البريقة كان يستخدم لتصدير النفط لكن في الآونة الأخيرة كان يقوم بإمداد مصفاة الزاوية في الغرب.
وفي الأسبوع الماضي نجحت الحكومة في التفاوض لإنهاء احتجاج يغلق حقل الشرارة ويبلغ إنتاجه 340 ألف برميل يوميا في جنوب غربي البلاد. كما وافق محتجون على استئناف تشغيل ميناءي رأس لانوف والسدرة اللذين سيطروا عليهما قبل عام تقريبا.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.