أبرز المتنافسين في أوسكار 2018

الفيلم اللبناني «القضية 23» ينافس في فئة أفضل فيلم أجنبي

أبرز المتنافسين في أوسكار 2018  (أ.ب)
أبرز المتنافسين في أوسكار 2018 (أ.ب)
TT

أبرز المتنافسين في أوسكار 2018

أبرز المتنافسين في أوسكار 2018  (أ.ب)
أبرز المتنافسين في أوسكار 2018 (أ.ب)

أعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة اليوم (الثلاثاء)، ترشيحات جوائز الأوسكار الـ90. وتصدر فيلم «ذا شيب أوف ووتر» الترشيحات بعدما نال 13 ترشيحاً، منها الجائزة الكبرى «أنمي» هذا العام.

*أفضل فيلم:
يتنافس فيلم المخرج غييرمو ديل تورو الخيالي «ذا شيب أوف ووتر» على جائزة أفضل فيلم مع أفلام «كول مي باي يور نيم» و«داركست أور» و«دانكيرك» و«جيت أوت» و«ليدي بيرد» و«فانتوم ثريد» و«ذا بوست» و«ثري بيلبوردز أوتسايد إيبينج، ميزوري».
وحاز فيلم «ذا شيب أوف ووترر» جائزتي غولدن غلوب في 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، شملت أفضل مخرج لغييرمو ديل تورو، كما حاز فيلم «ثري بيلبورد اوتسايد ابيينج ميسوري» على أربع جوائز غولدن غلوب منها أفضل فيلم.

* أفضل ممثل:
في فئة أفضل ممثل في دور رئيسي، ينافس الممثل الشاب تيموثي تشالاميت عن فيلم «كول مي باي يور نيم»، والممثل المخضرم دانيال دي لويس عن فيلم «فانتوم ثريد»، ودانييل كالويا عن فيلم «جيت آوت»، وجاري أولدمان في فيلم «داركست أور»، ودينزل واشنطن عن فيلم «رومان ج. إزرائيل».

* أفضل ممثلة:
تنافس على جائزة أفضل ممثلة رئيسية كل من مارجوت روبي عن فيلم «آي توني» وسيرشا رونان عن فيلم «ليدي بيرد» والممثلة فرانسيس ماكدورماند عن فيلم «ثري بيلبوردز أوتسايد إيبينج، ميزوري» والممثلة المخضرمة ميريل ستريب عن فيلم «ذا بوست» وسالي هاوكينز عن فيلم «ذا شيب أوف ووتر».

* أفضل ممثل مساعد:
ينافس على جائزة أفضل ممثل مساعد كل من ويليم دافو عن فيلم «ذا فلوريدا بروجيكت»، ووودي هاريلسون عن فيلم «ثري بيلبوردز أوتسايد إيبينج، ميزوري» وريتشارد جينكيز عن فيلم «ذا شيب أوف ووتر» وكريستوفر بلومر عن فيلم «آل ذا ماني إن ذا وورلد» أو (كل المال في العالم)، وسام روكويل عن فيلم «ثري بيلبوردز أوتسايد إيبينج، ميزوري».

* أفضل ممثلة مساعدة:
وصل إلى فئة أفضل ممثلة مساعدة خمسة ممثلات، وهن: ماري ج.بليج عن فيلم «مودبوند»، والممثلة أليسون جاني عن فيلم «آي طوني»، وليلي مانفيل عن فيلم «فانتوم ثريد»، ولوريا ميتكالف عن «ليدي بيرد»، والممثلة السمراء أوكتافيا سبنسر عن «ذا شيب أوف ووتر».

*أفضل مخرج:
على أفضل إخراج، ينافس خمسة مخرجين وهم: كريستوفر نولان عن «دنكيريك»، وجوردن بيل عن فيلم «جيت أوت»، وغريتا غارينج عن «ليدي بيرد»، وباول توماس أنردسون عن «فانتوم ثريد» وغيلرمو ديل تورو عن «ذا شيب أوف ووتر».

*أفضل فيلم أجنبي:
للفوز بجائزة أفضل فيلم أجنبي، نجح الفيلم اللبناني «القضية 23» والمرشح باسم فيلم «ذا انسلت» أو اسمه الأجنبي «الإهانة» في الوصول إلى القائمة القصيرة، بالتنافس مع فيلم «فانتاستيك وومن» من تشيلي، و«لوفليس» من روسيا، و«أون ذا بدي أند ذا سول» من اليونان، و«ذا سكوير» من السويد.

وبحسب الموقع الرسمي للأكاديمية، فإن الإعلامي الأميركي جيمي كيميل سيقوم بتقديم الحفل. ويقام حفل توزيع جوائز الأوسكار في هوليوود يوم الرابع من مارس (آذار) المقبل.


مقالات ذات صلة

8 أفلام عن أزمات الإنسان والوطن المُمزّق

سينما «من المسافة صفر» (مشهراوي فَنْد)‬

8 أفلام عن أزمات الإنسان والوطن المُمزّق

تُحرّك جوائز «الأوسكار» آمال العاملين في جوانب العمل السينمائي المختلفة، وتجذبهم إلى أمنية واحدة هي، صعود منصّة حفل «الأوسكار» وتسلُّم الجائزة

محمد رُضا‬ (سانتا باربرا - كاليفورنيا)
يوميات الشرق أبكتها القسوة (غيتي)

يوم قَلَب نقّاد «تيتانيك» كيلوغرامات كيت وينسلت إلى «إهانة للجسد»

انهارت كيت وينسلت باكيةً، وهي تتذكّر وَصْف نُقّاد فيلم «تيتانيك» (1997) الشهير لها بـ«البدينة».

«الشرق الأوسط» (لندن)
شؤون إقليمية الوثائقي «ملفات بيبي» في مهرجان تورونتو يثير غضب نتنياهو

الوثائقي «ملفات بيبي» في مهرجان تورونتو يثير غضب نتنياهو

يتناول الفيلم تأثير فساد نتنياهو على قراراته السياسية والاستراتيجية، بما في ذلك من تخريب عملية السلام، والمساس بحقوق الإنسان للشعب الفلسطيني.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)
يوميات الشرق المخرج الإيراني أصغر فرهادي الحائز جائزتَي أوسكار عامَي 2012 و2017 (إدارة مهرجان عمّان السينمائي الدولي)

أصغر فرهادي... عن أسرار المهنة ومجد الأوسكار من تحت سماء عمّان

المخرج الإيراني الحائز جائزتَي أوسكار، أصغر فرهادي، يحلّ ضيفاً على مهرجان عمّان السينمائي، ويبوح بتفاصيل كثيرة عن رحلته السينمائية الحافلة.

كريستين حبيب (عمّان)
يوميات الشرق تمثال «الأوسكار» يظهر خارج مسرح في لوس أنجليس (أرشيفية - أ.ب)

«الأوسكار» تهدف لجمع تبرعات بقيمة 500 مليون دولار

أطلقت أكاديمية فنون السينما وعلومها الجمعة حملة واسعة لجمع تبرعات بقيمة 500 مليون دولار.

«الشرق الأوسط» (لوس انجليس)

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.