10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 15 - 12 - 2017

حادث تصادم بين حافلة مدرسية وقطار في جنوب فرنسا (إ.ب.أ)
حادث تصادم بين حافلة مدرسية وقطار في جنوب فرنسا (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 15 - 12 - 2017

حادث تصادم بين حافلة مدرسية وقطار في جنوب فرنسا (إ.ب.أ)
حادث تصادم بين حافلة مدرسية وقطار في جنوب فرنسا (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- بحث الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين العمل سويا، لحل الوضع الخطير للغاية في كوريا الشمالية.
- قال سفير روسيا في ليبيا، إن موسكو مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لحل الأزمة الليبية.
- ذكرت الشرطة الهولندية أن شخصين قتلا وأصيب ثلاثة آخرون، في هجومين منفصلين بالسكاكين بمدينة ماستريخت.
- أقر البرلمان الروسي تحديد 18 مارس (آذار) 2018 موعدا للانتخابات الرئاسية.
- قتل أربعة تلاميذ وأصيب 20 آخرون بجروح أمس (الخميس) عند اصطدام قطار بحافلة مدرسية، ما أدى إلى انشطارها إلى نصفين في جنوب غربي فرنسا.
- أعلنت الأمم المتحدة تجديد مهمتها إلى جنوب السودان لثلاثة أشهر فقط، لدفع استئناف عملية السلام قدما.
- قال بيدرو بابلو كوتشينسكي رئيس بيرو، إنه لن يستقيل على خلفية فضيحة مالية تتعلق بفترة توليه منصبا عاما قبل عشر سنوات.
- تعتزم اليابان فرض عقوبات إضافية على كوريا الشمالية في أعقاب تهديدات متكررة، متمثلة في برامج بيونغ يانغ الصاروخية والنووية.
- ألقى المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا ستيفان دي ميستورا بالمسؤولية على وفد النظام السوري، في فشل أحدث جولة للمفاوضات في جنيف، لرفضه أي حوار مع المعارضة.
- قام جهاز المخابرات الكندي بتسوية دعوى قضائية رفعها خمسة موظفين، اتهموا رؤساءهم برهاب المثليين، والعنصرية، ورهاب الإسلام.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».