«اليونسكو» توصي بحد أدنى لسن مستخدمي الذكاء الاصطناعي في المدارس
صورة توضيحية تظهر تطبيق الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" على شاشة هاتف في 6 يونيو 2023 (أ.ف.ب)
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
«اليونسكو» توصي بحد أدنى لسن مستخدمي الذكاء الاصطناعي في المدارس
صورة توضيحية تظهر تطبيق الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" على شاشة هاتف في 6 يونيو 2023 (أ.ف.ب)
دعت اليونسكو الخميس الحكومات إلى العمل «سريعاً» على «تنظيم» استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي كروبوت المحادثة «تشات جي بي تي» في الفصول الدراسية، بما في ذلك حصر استخدامها بالأولاد الأكبر سناً.
ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، رأت المنظمة التابعة للأمم المتحدة في توجيهات صدرت الخميس أن السلطات العامة غير جاهزة لإدارة مسائل الأخلاقيات المرتبطة باعتماد برامج الذكاء الاصطناعي في البيئة المدرسية. وحذرت المنظمة التي تتخذ في باريس مقراً من أن الاستعاضة عن المعلمين بمثل هذه البرامج يمكن أن تؤثر على الصحة العاطفية للأطفال وتجعلهم عرضة للتلاعب. ونقل بيان عن المديرة العامة لليونيسكو الفرنسية أودري أزولاي قولها إن «الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يكون فرصة كبيرة للتطور البشري، لكنه يمكن أن يكون أيضا مصدر ضرر وأذى».
ورأت أنه «من غير الجائز إدخاله في التعليم من دون مشاركة العامة وضمانات وتشريعات حكومية متينة».
وكثرت برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي المتاحة لعامة الناس منذ نهاية عام 2022، عندما أطلقت شركة «أوبن إيه آي» الأميركية الناشئة برنامج «تشات جي بي تي» القادر على كتابة مقالات وقصائد وإجراء محادثات متماسكة بناء على أسئلة مختصرة. لكن ازدهار هذه البرامج أثار في الوقت عينه مخاوف من أشكال جديدة من السرقة الفكرية أو الغش في المدارس والجامعات. ونصَّت توصية اليونيسكو على أن لأدوات الذكاء الاصطناعي القدرة على مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات التعلُّمية الخاصة، من خلال توفير ترجمات على الشاشة مثلاً، بشرط أن يساعد المعلمون والمستخدمون والباحثون في تصميم هذه الأدوات، وأن تنظم الحكومات استخدامها. ومع أن التوجيهات لم توصِ باعتماد حد أدنى لسن أطفال المدارس الذين يجوز لهم أن يستخدموا هذه الأدوات، فقد ذكّرت بأن شروط استخدام «تشات جي بي تي» نفسها تحظر استخدامه على مَن هم دون الثالثة عشرة. وأشار تقرير «اليونيسكو» إلى أن بعض المعلقين يفضل رفع الحد الأدنى للسن إلى 16 عاماً.
لم يكن متوقعاً أن تكون آثار غزة أفضل حظاً من سكانها بعد الحرب الإسرائيلية؛ غير أن مستوى التدمير يدفع خبراء للاعتقاد بأن حرباً أخرى تدور لـ«دفن الذاكرة».
دانييل هوم أكثر من مجرّد كونه واحداً من أكثر الطهاة الموهوبين في العالم، فهو أيضاً من المدافعين المتحمّسين عن التغذية المستدامة، وراهن بمسيرته على معتقداته.
هناك العديد من بطاريات الطاقة المحمولة البديلة للاختيار من بينها. ورغم أنها قد تبدو متشابهة، فإن الاحتمالات تشير إلى أنها ليست كذلك.
بطارية «ماغ غو»
بنك طاقة متعدد الاستعمالات
* بطارية «ماغ غو» الجديدة (MagGo)من شركة «أنكر» . بنك للطاقة يرتقي بتعدد الاستعمالات إلى مستوى جديد.
تتميز البطارية المحمولة الملائمة للسفر بتصميم «أنكر» بالغ الصغر بحجم «3.7 × 2.0 × 1.3 بوصة»، وبوزن 8.64 أونصة (269 غراماً تقريباً). توجد داخل بنك الطاقة «ماغ غو» بطارية قابلة لإعادة الشحن بسعة 10000 ملي أمبير/ساعة، مع كابل «USB-C» مدمج بمقاس 8.46 بوصة ومنفذ «USB-C»، والذي يمكن استخدامه في وقت واحد لأجهزة متعددة يتم شحنها حتى 30 واط. وعندما لا يُستخدم الكابل لتزويد الطاقة، فإنه يعمل كحزام للحمل.
يتميز بنك الطاقة هذا بتصميمه القابل للطي والمعتمد رسمياً من ساعة «أبل» والشاحن المتوافق مع «MagSafe» بقدرة 5 واط. يشير اختبار «أنكر» إلى أن بنك الطاقة «ماغ غو» يشحن ساعات «أبل» «Series9» إلى 47 بالمائة خلال 30 دقيقة فقط. ويمكن ثني شاحن الساعة حتى 90 درجة.
تعمل البطارية على إعادة شحنها بالكامل في غضون 1.5 ساعة، كما يمكنها شحن أجهزة أخرى أثناء إعادة شحن نفسها. وستوفر نحو شحنتين مجملتين لهاتف «آيفون 15 برو»، وما يصل إلى 11 شحنة لساعات «أبل» «Series9». كما تم اختبار كابل «USB-C» المرفق لعمر افتراضي يبلغ 5 سنوات.
يبلغ سعر بنك الطاقة «ماغ غو» 79.99 دولار، وهو متاح باللون الأسود والأبيض والوردي. وستصدر نسخة باللون الأخضر في وقت لاحق من هذا العام.
موقع الشركة: https://www.anker.com
بطارية «سي بي 253 إل»
شواحن سفر
* شاحن السفر «بترفلاي إس إي 2-إن-1 كيو آي 2» (ButterFly SE 2-in-1 Qi2) لهواتف «آيفون»، وساعات «أبل»، وسماعات «إيربودز»، أطلقته شركة «تويلف ساوث» حديثا.
تقول الشركة عن الشاحن إنه أصغر شاحن «MagSafe» مزدوج الاستخدام في العالم. يتطلب الأمر وصلة «USB-C» للتشغيل. وأساساً، فإن الشاحن هو زوج من الأقراص. وعندما تطويه، فسوف تحصل على زوج من الشواحن بمقاس «2.25 × 1 بوصة» للأجهزة. يمكن استخدامها معاً أو بشكل فردي، مع شاحن ساعة «أبل» سريع الشحن بقدرة 5 واط والقادر على الارتفاع بزاوية. تحتاج أجهزة «إيربودز» و«آيفون» إلى وضع على لوحة الشحن اللاسلكية للحصول على الطاقة.
وبالنسبة لشحن الهاتف اللاسلكي، بإمكان طي الشاحن حتى 180 درجة، وإرفاق الجزء الخلفي من هاتف «آيفون» للشحن بقدرة 15 واط، والعمل كحامل من دون اليدين. يُدرج التوافق على أنه جهاز «آيفون» مع MagSafe» (16/15/14/13/12)»، ومع ساعة «أبل» (جميع السلاسل)، وأجهزة «إيربودز» مع علبة شحن لا سلكية.
ويتميز الشاحن بلمسة نهائية ناعمة الملمس وغير منزلقة، ويبلغ سعره 9.99 دولار، وهو متوفر باللون الأسود والوردي والأبيض. يتم تضمين كابل شحن «USB-C» منسق الألوان. موقع الشركة: www.twelvesouth.com
طاقة كبيرة متنقلة
* بنك الطاقة الجديد «سي بي 253 إل» (CP253L 45W 20.000mAh) من شركة «كوك تيك»، يعتبر حلاً محمولاً قوياً لشحن الأجهزة التي تستلزم طاقة كبيرة أثناء التنقل.
البطارية التي تبلغ تكلفتها 29.99 دولار، تبلغ سعتها 20000 ملي أمبير-ساعة، ولها شاشة «LED» ذكية على الجانب. يوفر الضغط على الزر حالة النسبة المئوية للبطارية في الوقت الفعلي. وتم تصنيف هذا الجهاز من قبل شركة «كوك تيك» لشحن هواتف «آيفون 15» حتى 3.9 مرة، وهواتف «سامسونغ إس 24 ألترا» 2.9 مرة، وأجهزة «آيباد إير» 1.9 مرة، وأجهزة «ماك بوك إير» 1.2 مرة.
هناك ثلاثة خيارات لتوصيل الأجهزة: كابل «USB-C» مدمج بمقاس 6.5 بوصة ومنافذ «USB-C»، و«USB-A». وقد اختبرت شركة «كوك تيك» الكابل المدمج ليتحمل أكثر من 10000 استخدام. يمكن وضع طرف «USB-C» للكابل في جانب الشاحن واستخدامه كحزام للحمل.
ويمكن للجهاز شحن ثلاثة أجهزة في وقت واحد مع الشحن السريع بقدرة 45 واط كأقصى إخراج. وبفضل مدخل «USB» بقدرة 40 واط، يمكن إعادة شحن البطارية الجديدة من «كوك تيك» في غضون 60 دقيقة إلى 43 بالمائة من السعة. موقع الشركة: https://cuktech.com
