إعلامي وكاتب سعودي. مدير قناتي «العربية» و«الحدث» كتب في العديد من الصحف السعودية المحلية منها جريدة الرياض، ومجلة «المجلة» الصادرة في لندن. كما عمل مراسلاً لـ«الشرق الأوسط» في واشنطن. وهو خريج جامعة جورج ميسون بالولايات المتحدة.
في واحدة من فوراته العاطفية، كتب ماسك قبل أشهر على منصته «إكس»: «أحب ترمب كما يحب رجل معتدل رجلاً آخر». ومنذ ذلك الوقت، نراه مع طفله برفقة ترمب أكثر مما نرى
قبل سنوات، وفي رحلة صحافية إلى السويد، التقيت مع مجموعة من الزملاء، إمامَ مسجد، وأثنى على المعاملة الحسنة التي يتلقاها من المجتمع السويدي المتسامح ومؤسسات
ثلاثة تصريحات مهمة لترمب وأعضاء من إدارته تعكس نهجها في السياسة الخارجية. الأول لترمب في الرياض الذي قال: «ولّت الأيام التي كان فيها التدخليون الغربيون يطيرون.
الرجال الثلاثة هم الرؤساءالصيني شي جينبينغ، والروسي فلاديمير بوتين، والأميركي دونالد ترمب. كيف تفكر هذه الشخصيات التي تلعب الدور الأكبر في تشكيل عالمنا؟
الرئيس جمال عبد الناصر ليس مؤسسَ المدرسة غير الواقعية في الحياة السياسية العربية في العصر الحديث، لكنه بكل تأكيد أكبر رموزها وأهم شخصياتها. لقد استطاع ذلك بسبب
اتخذ الأردن قراراً شجاعاً حاسماً بحظر جماعة «الإخوان» بشكل كامل. لقد أبدت الحكومة الأردنية كثيراً من الصبر والتسامح مع الجماعة الإخوانية، وأعطتها كثيراً من
ما هو الفرق بين الحقيقة والخيال؟ الواقع والأحلام؟ ذلك أكبر مشكلة مع مواقف وتصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ فعالمه هو مزيج بين الاثنين، حيث تتلاشى الحدود
المختلفون على ترمب يخطئون عندما يضعونه في قالب جامد. فهو ليس عظيماً كما يريدنا أنصاره أن نصدق، وليس شريراً كما يريد أن يُقنعنا خصومه. ليس شعبوياً انعزالياً